يا سيدي الاسفل ....هو الراسب المهمل الذي يابى التلاشي بين اثير الواقع ...
....ما زال يطرق براس الذاكرة يريد ولا يريد يستغيث يصرخ بحرف ولكن هذا النطق كفيلم صامت نراه بعين ولا نعلم ما مقصده
لله دركَ سيدي بمُرورٍ مُميزٍ وعميقِ حرف صرتُ أجودُ بمُحاولاتٍ أبعثرُ المعاني أدغدغُ مُتصفحي فلا أنالُ مُرادي بالقصدِ بياناً مُلزماً نفسي بهكذا نطقٍ يليقُ بي أشكركَ من عميقِ قلبي