مساء الورد يا احلى شباب و صبايا .......مره كانت امامي سياره فيها شباب يسمعون الاغاني باصوت ما رتفع فحكمت عاليهم في عقلي و قلت (شباب ضايعين) ولم تمر ثواني حتى نادى احد الشباب عامل النظافه و اعطاه صدقه فتعجبت وقلت في نفسي حكمت عاليهم من دون ان اعلم شبئا............. الخلاصه :نحن لا نعلم من المرضي عند الله و من المغضوب عليه مجرد الظاهر ‘فقد يكون للمتدنين ذنب خفي اغضب الله ’ وقد يكون للعاصي حسنه مخفيه ارضة الله... و اتمنه طيب الاوقات الى الجميع