يسرنا ان نقدم لكم زوارنا الاعزاء من العراق اخر اخبار داعش العراق واخبار الدولة الاسلامية في العراق والشام والمعروفة باسم دولة داعش, وفي سياق اخبار داعش في العراق نقدم لكم اخر الاخبار في الموصل واخبار الانبار واخبار تكريت واحدث واخر اخبار بغداد والوضع الامني في محافظات العراق الشمالية والكردية لهذا اليوم الاثنين 30-9-2014



الحوثيين يقتلون وكيل اعمال صدام حسين ومحمد برزان التكريتي ابرز قيادات البعث في اليمن




كشف انصار الله الحوثيين، عن مقتل نضمي اوجي وكيل اعمال صدام حسين السابق ومحمد برزان التكريتي وسطام الكعود ابرز قيادات البعث في اليمن .
وقال “عبدالخالق بدرالدين الحوثي” القيادي في انصار الله “نقلها مصدر خاص لـ”شبكة فدكـ” ،اليوم الاثنين، اننا اليوم تمكنا من قتل ابرز قيادات البعث العراقية التي كانت تقود التنظيم بعد عام 2003 في اليمن فرع العراق ، وخططت للكثير من العمليات التي قام بها النضام اليمي ضد الحوثيين .
وبين ان الذين قتلو هم نضمي اوجي وكيل صدام حسين ومحمد برزان التكريتي وسطام الكعود من ابرز قيادات البعث الفاشي .
واضاف بدر الدين الحوثي ان قيادة الحوثيين امهلت البعثيين العراقيين المقيمين في اليمن الذين لم يشاركوا في الحرب ضدهم اسبوع لمغادرة اليمن، اما المشاركين فتم اعتقالهم وقتل المتورطين منهم .
ويذكر ان الحوثيين ابسطوا سيطرتهم على جميع مفاصل الدولة اليمنية ، وعقدوا اتفاق بين جميع الاطراف وباشراف الامم المتحدة لتشكيل الحكومة الجديدة وبمشاركة فعالة من الحوثيين



السعودية تعزز حدودها مع العراق بمنظومة حماية الكترونية متقدمة


أعلنت الملكة العربية السعودية، اليوم الاثنين، عن تعزيز حدودها الشمالية مع العراق بمنظومة أمنية جديدة نفذت بإشراف شركة ايرباص، مبينة أن المنظومة مجهزة بتقنيات متقدمة لكشف ومعالجة مختلف التهديدات على طول الحدود بين البلدين التي تمتد قرابة 900 كم.
وأورد موقع شيفارد بلاس Shephard Plus البريطاني للأخبار العسكرية، في خبر اطلعت عليه (المدى برس)، أن “المملكة العربية السعودية، دشنت منظومة أمنية حماية حدودها الشمالية مع العراق بإشراف شركة ايرباص للحماية الأمنية”.
واعتبر الموقع، أن “المشروع يشكل الجزء الأول من برنامج تنمية حماية الحدود السعودية الذي يهدف لتأمين حدود المملكة بمنظومات أمن واستطلاع متطورة”، مبيناً أن “المشروع يتضمن تقنيات متقدمة تؤمن حلولاً متكاملة لتغطية شريط حدودي يمتد 900 كم مع العراق”.
وأضاف موقع شيفارد بلاس، أن “المنظومة تتألف من جدار رملي وثلاثة أسوار مع سبعة مراكز سيطرة وقيادة (C2 :Command and Control)، و32 محطة استجابة و240 عجلة استجابة مع عشر عجلات استطلاع كشفية”، مشيراً إلى أن “المنظومة تتضمن أيضاً 40 برجاً للاستطلاع لتعزيز الأمن مزودة بأجهزة رادار من شركة ايرباص طراز DS TRGS-SEC مع كاميرات مراقبة ليلية ونهارية، و38 برجاً للاتصال جميعها مرتبطة بمراكز السيطرة والقيادة C2 في المقر الوطني لوزارة الداخلية السعودية عبر مليون و450 ألف كم من كابلات الألياف الضوئية، لكشف ومعالجة مختلف التهديدات”.
يذكر أن المملكة العربية السعودية عززت حدودها المحمية أصلاً مع العراق بحواجز ترابية وأسوار، تكوَّن منطقة مغلقة تمتد 10 كيلومترات في عمق الأراضي السعودية، وتقوم السلطات السعودية، من خلال غرفة تحكم، بمراقبة الحدود البالغ طولها قرابة 900 كم، على مدار الساعة بأجهزة رادار وكاميرات تعمل بالأشعة تحت الحمراء.
كما أرسلت المملكة نحو ألف جندي وألف آخرين من حرس الحدود، وثلاث وحدات طائرات سمتية، لتعزيز المنطقة الحدودية القريبة من مدينة عرعر، منذ استيلاء تنظيم (داعش) على مدينة الموصل العراقية،(405 كم شمال العاصمة بغداد) في العاشر من حزيران 2014.


قائد عسكري أميركي يكشف عن تنفيذ 1600 طلعة جوية فوق العراق وسوريا منذ حزيران



أعلن الأدميرال دي وولف ميلر في البحرية الأميركية، الاثنين، عن تنفيذ 1600 طلعة جوية فوق العراق وسوريا منذ حزيران الماضي، لافتا إلى أن الهدف من الضربات التي تشنها قوات التحالف القضاء تماما على تنظيم “داعش” في أي مكان.
وقال ميلر في تصريحات تابعتها “السومرية نيوز”، إن “الطلعات الجوية بدأت بالاستطلاعية والحربية فوق العراق وتستمر فوق مواقع داعش في سوريا”، مبينا أن “الأهداف العسكرية داخل سوريا ركزت حتى الآن على مراكز التحكم والتدريب التابعة لداعش ووسائل نقل أسلحتهم من سوريا إلى العراق من مركبات ودبابات”.
وأضاف ميلر أنه “يتم حاليا استهداف مصادر توريد الأموال كمصافي النفط، ويعد ذلك دليلا على المرحلة المتقدمة التي تم التوصل إليها للحد من أنشطة داعش”.
وكان الرئيس الأميركي باراك أوباما أقر، أمس الأحد (29 أيلول 2014)، أن الولايات المتحدة لم تتوقع أن يؤدي تدهور الوضع في سوريا إلى تسهيل ظهور مجموعات “متطرفة خطيرة” على غرار تنظيم ما يسمى الدولة الإسلامية “داعش”، لافتا في الوقت ذاته الى أن بلاده اساءت ايضا تقدير قدرة وإرادة الجيش العراقي.
وتثير محاولات تنظيم “داعش” لفرض سيطرته على سوريا والعراق قلق المجتمع الدولي، إذ أعربت دول عدة من بينها عربية وأجنبية عن “قلقها” حيال محاولات التنظيم فرض سيطرته على البلدين، قبل أن يقوم التحالف الدولي بقيادة واشنطن بقصف جوي لمواقع عدة للتنظيم في مناطق متفرقة من العراق وسوريا.

استياء من سوء خدمة الانترنت بالعراق.. واتهامات لوزارة الاتصالات بصفقات فساد



على الرغم من اعلان وزارة الاتصالات بأنها قامت بربط العراق بالعالم بواسطة الكيبلين البحريين الأول لغاية إنكلترا (لندن) والثاني لغاية أمريكا (نيويورك) وبعد ربط العراق مع كافة دول الجوار بالكيبل الضوئي وبواقع (6) ستة دول شملت تركيا وسوريا والاردن والسعودية والكويت وإيران ،الا ان المواطنين لم يلحظوا اي تقدم في نوعية او جودة الانترنيت بل ازداد سوءا.
تردي الخدمة شمل جميع الشركات
ويقول المواطن مهند كامل في حديث لـ” السومرية نيوز” ان “خدمة الانترنيت أصبحت سيئة جدا بعد قرار وزارة الاتصالات بتخفيض اسعاره”، مشيرا الى ان “الشركات قللت من جودة الخدمة، الأمر الذي تسبب في ترديها”.
ويضيف كامل ان “تردي الخدمة شملت جميع الشركات بدون استثناء سواء كانت الخدمة عن طريق المودم او عن طريق النانو”، مبينا ان “الشركات قامت بتقليص سرعة الانترنيت لدفع الزبون إلى مضاعفة اشتراكه الشهري بحجة ضعف ألاتصال”.

اتهامات لوزارة الاتصالات بصفقات فساد

ويؤكد صاحب احد المحلات الكهربائية ويدعى ياسر عبد المنعم على “اهمية الانترنيت في الاعمال التجارية التي يمارسونها”، لافتا الى ان “بطئه اعاق الكثير من عملهم، مما جعل البعض منهم يعودون لاستخدام الورق في اعمالهم التجارية”.
ويبين عبد المنعم لـ”السومرية نيوز” ان “وزارة الاتصالات لم تقم بمحاسبة ومعاقبة هذه الشركات التي لم تلتزم بالتعليمات التي اصدرتها بشان تخفيض الاجور او التي قللت من سرعة الانترنيت”، متهما “الوزارة بالتغاضي عن هذه الشركات مقابل صفقات فساد”.
سرعة الانترنت تعتمد على مقدار الاشتراك من قبل المواطن
ويوضح صاحب مكتب البارق للانترنيت في منطقة الكرادة ببغداد مصطفى سلام في حديث لـ” السومرية نيوز” ان “سرعة الانترنيت او بطئه تعتمد على مقدار الاشتراك من قبل المواطن”، لافتا الى انه “كلما ارتفعت هذه القيمة كلما كان سرعة الانترنيت اكبر”.
ويشير سلام الى ان “قيمة الاشتراك الشهري لديه تتراوح بين 30 الف دينار وتصل الى 60 الف دينار”، نافيا “وجود محاولات من قبل شركات الاتصال من استغلال المواطنين”.
وقررت وزارة الاتصالات في تشرين الاول من عام 2013، تخفيض اسعار الانترنيت الى الثلث، مطالبة كافة الشركات المتعاقدة مع الوزارة الالتزام بذلك مع ضمان الجودة والنوعية في الخدمة المقدمة اضافة الى الزام الشركات بتوجيه الشركات الوسطية واصحاب الابراج الى الالتزام بالتسعيرة التي تم وضعها من قبل وزارة الاتصالات.
من جهتها بينت المستشارة الاعلامية لوزارة الاتصالات هيام الياسري أن “الشركات الرئيسة المجهزة لخدمة الانترنت قد التزمت بتطبيق قرار التخفيض ولكن بعض التجاوزات صدرت من المزودين المحليين”، داعية المواطنين الى “ضرورة التعاون معها للإبلاغ عن الباعة الذين لا يلتزمون ببنود قرار التخفيض في اجور الانترنت”.

يذكر ان البلاد شهدت بعد العام 2003 دخول شركات عملت على توزيع خدمة الانترنت في عموم المحافظات، الا ان مستوى الخدمة المقدمة كثيرا ما يشكوا المواطنين من رداءتها خصوصا وانهم يدفعون اشتراكات شهرية عالية بالمقابل لم تحسن الشركات خدماتها.

المصدر من هنا