ﺑﻌﺪ ﻛﻞ مرة اقضيها ﻣﻌﻚ ﻓﻲ الحديث
ﻳﻘﺘﺤﻤﻨﻲ سؤال ﻛﺌﻴﺐ ,
ﻛﻴﻒ س أعيش بدونك !
ﺑﻌﺪ ﻛﻞ مرة اقضيها ﻣﻌﻚ ﻓﻲ الحديث
ﻳﻘﺘﺤﻤﻨﻲ سؤال ﻛﺌﻴﺐ ,
ﻛﻴﻒ س أعيش بدونك !
آن گنت قريبآ مني آو بعيدآ عني .. أعدك أنه لن يتغير شيء ... فمآا زلت أتنفسك عشقا
لك في قلبي اهات لاتنتهي
غطيتة بسكوتي وبعده ما مرتاح
جرح البيه عفته سنين ظل ينـــــــــــــــــــــــ زف
خيطته بجمر هم بعده ما مرتاح
عله اوتارك فطمته وبس دمع يعـــــــــــــــــــزف
انه جرحي خطية يخاف منك گام
بس يسمع بسيفك كله ظل يرجــــــــــــــــــف
يمعود دخيلك ما نويت تعود
انه متاني الدموع ابجيتك تنشــــــــــــــــــــــ ف
كونك تلح بلجرح
واتلجمه وتذب ملح
خليني بيك انذبح
الموت راويني
عن جرحي ظم الدوه
من عيني شيل الظوه
من صدري كض الهوه واحميني بديني.
وشلني من الصبر
وضوكني طعم القهر
خليني ابقه انتضر
على نار خليني
عذبني بيدك لان
محتاج اسهر واون
بالك تلين وتحن
بالك تواسيني
خليني اصب الدمع
ذو بني مثل الشمع
ععناها كسر بجمع
اطلب تأذيني
جي بالعشك صدكت
من وكتي هلكد ردت
واكثر يجازيني
أتمنى لو كان الحجاب اطارا .... ليوعز لي بما خلف الصورة
لا بما تقرره ثقافة الأعين ...
أحتاج لعري شريف ولعين تؤمن أن التشكيل لا يضر الله شيئا
تلومني الدنيا إذا أحببته كأنني..
أنا خلقت الحب واخترعته
كأنني أنا على خدود الورد قد رسمته
كأنني أنا التي..للطير في السماء قد علمته
وفي حقول القمح قد زرعته
وفي مياه البحر قد ذوبته.
. كأنني.. أنا التي كالقمر الجميل في السماء.. قد علقته..
تلومني الدنيا إذا.. سميت من أحب.. أو ذكرته..
كأنني أنا الهوى.. وأمه.. وأخته..
هذا الهوى الذي أتى.. من حيث ما انتظرته
مختلفٌ عن كل ما عرفته
مختلفٌ عن كل ما قرأته
وكل ما سمعته لو كنت أدري أنه..
نوعٌ من الإدمان.. ما أدمنته
لو كنت أدري أنه.. بابٌ كثير الريح.. ما فتحته
لو كنت أدري أنه..
عودٌ من الكبريت.. ما أشعلته
هذا الهوى.. أعنف حبٍ عشته
فليتني حين أتاني فاتحاً يديه لي.. رددته
وليتني من قبل أن يقتلني.. قتلته..
هذا الهوى الذي أراه في الليل.. على ستائري.. أراه..
في ثوبي.. وفي عطري.. وفي أساوري أراه..
مرسوماً على وجه يدي.. أراه
منقوشاً على مشاعري لو أخبروني أنه طفلٌ كثير اللهو والضوضاء ما أدخلته
وأنه سيكسر الزجاج في قلبي لما تركته
لو أخبروني أنه.. سيضرم النيران في دقائقٍ ويقلب الأشياء في دقائقٍ
ويصبغ الجدران بالأحمر والأزرق في دقائقٍ لكنت قد طردته..
يا أيها الغالي الذي.. أرضيت عني الله.. إذ أحببته
هذا الهوى أجمل حبٍ عشته
أروع حبٍ عشته فليتني حين أتاني زائراً بالورد قد طوقته..
وليتني حين أتاني باكياً فتحت أبوابي له.. وبسته
لا استريح
فبعض الموج
من قلقي
وكل اسئلة التأريخ
خلف فمي
قال ابي ..
ان موت وردة جميلة
.......... بداية الاوان لتعاقب الفصول