شال من مَكّه و گصد لَرض الطفوف
و موقف الإسلام لازم ينحسِم
وَلِهذا الكعبه وَي رَكْب الحُسين
ودَّت الروح و بُگى اِبمَكّه الجسِم
شال من مَكّه و گصد لَرض الطفوف
و موقف الإسلام لازم ينحسِم
وَلِهذا الكعبه وَي رَكْب الحُسين
ودَّت الروح و بُگى اِبمَكّه الجسِم
يبويه حسين ضعنك راح ويّ راح
وغديت اصفج يبويه الراح ويّ راح
عليكم دمعي بالوجنات ويّ راح
وعليّه الدار ظلمه امست عليّه
مـولاتي لو نندل إلچ مرقد إله إتعنينه
إنطش الورد في حضرتچ ..
أرواح إلچ طشّينه
اشوفك يعمّي الهضم عاليك
انچان ابوي انچتل يفديك
يگلها انه ابوچ وعمّاتج
هذنّي وبناتي خواتج
يسمعنّي اويلي
على ابوج الراح منّي
يحسين ياعمي ارد احاچيك
واعتب واخاف العتب ياذيك
يعمّي ماوصل من عودي خبر ليك ؟
ويخبرك ابيا يوم يلفي
تگله طوعه :
إحچي لا تضم سرّك من اهلك
غـريب وواجبي لجلك من اهلك
يـ هذا مـا تعلمني منهو أهلك ؟
أحسّك مو غريب إنته عليّه
انهدم بيتي وجسمي اعليك منحال
وچتّـفني زماني ابگيد منحال
صرت عگبك يبويه ابحال منحال
يتيمه والحزن خيَّم عليّه
سـهم المصايب صابني ابمهجتي
و زوّد ونيني وحسرتي
و لوعتي لـذرف على الباقر دمه
دمعتي فـالـرزءُ فـيـهِ مفجعاً مؤلما
الباقر ما كمل بدره و ماتم
ابكل مجلس نحت لجله و ماتم
دمع ما ظل بعد عندي و ماتم
بس الدم يصب ما بين ايديّه
مهو لجل الثواب اِبچيت وَجرَه
لچن ناره بصميم الگلُب وَجرَه
مُصاب اِحسين ابد ما صار وَجرَه
فرضْ كلْ عامْ نِنصُبلَه عزيَّه