وإذا نُودي في يوم القيامة
وعلا في الجمعِ كـلٌ وإمامه
وبدت في الناسِ آثارُ الندامة
فلنا بين الملا أزكى علامة
وإذا نُودي في يوم القيامة
وعلا في الجمعِ كـلٌ وإمامه
وبدت في الناسِ آثارُ الندامة
فلنا بين الملا أزكى علامة
ياحسين ٌ لوْ بيَ الموتُ تحتّم
وذنوبي أدخلتني في جهنّم
سأُنادي انّه عاد محرّم
فامهلوني كي أُقيم اليوم مأتم ..
ابوي النجف غذّاني من شفاه
وترد روحي بصحن حيدر من شفاه
نگع حبّه بوسط گلبي من شفاه
لئن نبضاتي صارت كوثريّه
وديت گلبي للنجف وديته
و وفّيت عهْد ازيارتك وديته
غيرك فلا يا بالحسن وديته
وماريد حُبك يا علي يتغيّر
آنه ماأدري إذا أغفه وأنام
من يگعّدني الملايك لُو هَلي؟!
وَلِذلك عَوّدِت نفسي اِمْن
اگوم ويّه فتحة عيني أهتِف ياعلي
أنادي المرتضى وحيدر و أبوالحسنين
أناشدهم و أگلهم همّي شيحِمْله؟
وتجاوبني الأسامي
تگول يا مهموم صيح بـ (يا علي) و انسى الحزن كله
العافک یا ابوالحسنین و ذاك المـنّـك اتْبرّه
مثل النزل للمحراب و للقبله عِکس ظهره
بذكر النبي وآله حيدراني
ربيت بفيض حبهم حيدراني
يهل تنشد عليّه ..
حيدر اني ابوي النجف وامّي الغاضرية
يحيدر كل عدو بالسيف راويه
وكل شيعي يبو الحسنين راويه
من الكوثر وهذا الخبر راويه
ابن عباس عن خير البريّه
اهناك سيطرة تفتيش منصوبه عله المعبر
وبالمعبر نعرف الناس بين الأصلي ومزوّر
وهنياله جواز البيه ختم المرتضى حيدر
هنياله الحيدر ماضي له