ترتعش يد جوداا ويصرخ جلال وينادى الجميع وتفوق جودااا وهى تمسك يد جلال تمسك يده ياتى الجميع الى جلال وتقول له رقية ماذا بك يا جلال ولكن رويدا رويدا تفتح جودا عينها ببطئ ويفرح الجميع لذلك ولكنها تحتاج الى الراحة فيتركوها لتنام ووينهض جلال لكى يذهب ولكن يد جوداا لم تنفك من يده فيجلس بجانبها ويضع جلال يدها على السرير ويذهب وكلا منهم ينظرو الى بعضهم البعض فى الوقت نفسه جلال سوف يتحدث مع الرعاية والجميع خلفه ولكن اولا سوف يقوم بتوزيع الصدقات وتغطية الضريح بشال فاخر جداا كنوع من انواع الصدقة ويصلى ويدعى الى الله والجميع زوجاته ومهمنجا والدته معه وخلفووو يدعون معه
جلال يتحدث مع الرعاية ويتحدث معهم بقلب كبير وتسمع جودا ذلك وتنظر من حجرتها ويتحدث جلال بانه لم يكن لديه قلب ولكن الان سوف يتصرف بقلب ملك ويتحدث معهم لدرجة ان جودا تبكى بدموع لحديثه الذى يدخل القلب وتبقى مهمنجا مصدومة من ما يقولو جلال ولكن الجميع يفرح بجلال ويهنه ويتحدث عن جودا انها لها الفضل فى ذلك وبعد الانتهاء من حديثه ترى جودا ذلك وترى الرعاية يقولون يحيا جلال وتحيا ملكته جودا فى الوقت نفسه جافيدا تغنى وترقص فى الشرفة يراها ادهم خان ويحاول ان يتهرب منها ولكنها تلحق به وتتحدث معه وهو مغتاظ منها كثيرااا ( عملو الاسود )
تتحدث معه عن الحب وتستفزه اكثر ولكى يرغمها على السكات يضع السكين على رقبتها ولكنها لا تخاف وتتحدث يضع السكين على بطنه للكنها لا تخاف وتتحدث فيرمى السكين ويتركها ويذهب وهى مازلت تغنى وترقص ويذهب ادهم خان وهو غاضب فى لوقت نفسه جودا موت تعتنها بها وتقوم بعمل اللازم لها وتاتى اليها الملكة سليمة وتسئل عليها وتشكرها جودا وبعدها تدخل الملكة رقية وتشكر جودا وتثنى عليها وعلى شجاعتها وعلى انقاذها لجلال وتمسح جودا دمعتها بسرعة فى الوقت نفسه موتى تدلك راس جوداا وتحكى لها عن ما حدث وتحاول اغاظتها بعض الشى بجلال
يدخل جلال الى غرفة جودا وتنسحب موتى ويتذكر جلال كلامه الذى قاله امام الملكة رقية انه لا يحب جودا ولا علاقة تربطهم وانه لو حتى ماتت لن ينظر اليها ابدا فتستغرب جودا فى مجى جلال فى هذا الوقت ولكن جلال يعود الى الخارج ويقلع حذائه ويستاذن ان يدخل الى الغرفة ويقوم بعمل لصلاة الخاصة بها ويعطيها البركات ويتمنى لهاا ان تبقى بصحة جيدة وسعيدة دائماا