تسلم الايادى والانامل والفكر النير وتسلم الروح المعطاءة
التى تشتعل القا لتذهب ليل الرتابة والارق من نفوسنا باشعاعات
فجر الابتكار المشرق بكل جميل.
الحبيب سامر
وهل لمثلك فى الثناء جزاء
لا احسبنه يوفى قدرك ثناءا وشكرا
حفظك الله ورعاك وجزاك عنا خيرا كثير
تحية لك ولكل من شارك فى مواضيع هذا العدد البراق
وكل من ساهم فى اخراجه
مزيدا من التقدم والرقى
حفظكم الله جميعا
فيض حبى