" سفينة بخاريةٌ ... تخافُ من نفاذ الحطب .. و الاشجار سائغة.. والغيب من خلفي ... و خلف الخلف مقصلة ..تصف الزهور في تابوت أحلام ..تريح العين
عن نظرها... و قلبي .. إذا ما سيَّر الدقات في أعقاب دخان ..!
فحيح رِحلةٍ حمقاء ... يستدرج مُسافراً مجهولا .. نحو ضفة مجهولة جدآآآ "
السعادة محض خرافة عنوان جميل
،" سنوات عِدّة ... والفجر المنشود ... محض جريمة
توارثتها أجيال الغافلين .. جريمة ملفقة ؛ قد نسي الجاني
آثار بصماته واضحة على سلاح جريمتهِ -ملعقة دواء للصداع - و بضع قطرات من الحنين .. و دون أن يدري ألقى قرص انفعال مزيف
في حلق القدر المحتقن ..! "
" وانا .. انا
أقِرُ واعترف ... بأنني انا الجاني الوحيد ....
أو ... مع بعض الجناة .... بقليل من معاونتكم ..
تُرى ؛
هل تحفل الأوطان بنا ... نحن:- ... جناة .. ؟
بنا عراة .. ؟
بنا التلاوات المضللة ؟!
ام ... تحفل فقط
بنا العباءة السوداء الممزقة ...؟
عذرا سيداتي وانساتي و سادتي
و عفوا حضرات القضاة ..
هل تتسع صدوركم
لبعض ثرثرتي المنمقة ؟؟! "
حلووووووو
الجسد ... شيء .. معطوب الإرادةالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة حازم البغدادي
تواجدكم هو الاجمل
وانت احلى الذكريات وانت دجلة تغازل عيون الفرات انت اغلى الناس
مرحباااا بك ابو مصطفى ... انرتٓ
" من الجيد ... ان تهذبوا لحية الشتاء ...
فـ لا الياسمين و لا الزيزفون .. يطيقون زجاج الصوب ... ولا النرجس يخشى أوعية الشواء ... لا يضنيه ان تداولتموه مُدخناً .... او مجمداً ... او مشوياً ... او حتى محترقاً ... او محض تخطيطاتٍ بألوان باهضة .. على اجفانٍ اسدلت ستائرها ... قسرا "
