لانا ........ المشرقة دوماً وأبداً ...... لاحرمني الله من اطلالتك
" ﻫﻨﺎ لا أستطيع ان اقاوم رغبتي في اللغو ..
و هنا ....... ﺍصوﻡ ﻋﻦ ﺍﻟﺸﻴﺌﻴﻦ ﺍﻟﻠذين .......ﺍﻧﺘﻘﺎ ﺭﻭﺣﻲ .....ﻭﻟﻢ ﺍﻧﺘﻘﻴﻬﻤﺎ : عناقيد اﻟﻔﺠﺮ ﻭ هدير المياه.. "
" و هنا .......ﻳﻨﺎﻡ ﺍﻟمساء ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ..... ﺣﺘﻰ ﺳﺎﻋﺔ ﻣﺘﺄﺧﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟقلق.. "
" ﻭ ﻳﺼﺤﻮﺍ ...... ﻻ ﻃﺎﻗﺔ ﻟﻪ ﺑﺎﻟﻘﻴﺎﻡ
ﺑﻮﺍﺟﺒﺎﺗﻪ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻴﺔ ﺍﻟفارغة .... كنت قد ﺃﻫﺪﻳته..... ﺧﻴﻄﺎ ﻭ ﺇﺑﺮﺓ ..
ﻓﺴﺮﻓﻞ ﺍﻟﻈﻼﻡ
ﻋﻠﻰ ﻣﻔﺮﺵ ﺍﻟﺮﻣﻞ ..
ﻭ ﺃﻗﻤﻨﺎ ﻣﻌﺮﺿﺎ ﻟلاحلام
ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺮﺡ الواقع .."
" صدى صوته ... رزنامة متأنقه ...
تملأ جيوب رداء الزمن ..
و يقول لي أن الأطفال المحلقين في السماء ... محض تسابيح انتزعت من شفاهي ..
صوته .... ينساب على مرفقي
فأبقى يقظة كي لا أزعج نوم " الخير لكل الصباحات" "
" انت ؛ أنا
متسابقان في لعبة الذهول ...
تناوبت علينا النوافذ ... ألقت ماخفي من رماد العابرين ...
على أعقاب القصيدة .... حبست أنفاسي نرجسة جريحة ...
و لاذت بالفرار ... "
" لا اريد سوى البقاء لوحدي .... وحدها أفكاري تفهمني "
" من الحكمة الا تحكم على النتائج ... قبل ان تعلم الأسباب "
" اذا كنت تنوي فعل شيء فستجد الطريق اليه ... وان كنت لا ... فـ حتما ستجد العذر "
" لن نحصل على غدٍ جميل .... مادمنا نفكر بالأمس الراحل "