" وماالذي سوف يعنيني
إن كتبت قصائدي ...
أو انشنقت ..!
فالسماء لا تقرأ ..
و البحر لا يقرأ ..
و الهوة البيضاء ..
ارست موانيها ..
تحت أقدام الناجين
من أهوال العشق "
" وماالذي سوف يعنيني
إن كتبت قصائدي ...
أو انشنقت ..!
فالسماء لا تقرأ ..
و البحر لا يقرأ ..
و الهوة البيضاء ..
ارست موانيها ..
تحت أقدام الناجين
من أهوال العشق "
اوووف يا ربي ارد اسالك…
انت مو گلت البشر مخلوقه طين…
شو سكن واحد ابالي ..
اشما الزمه چني لازم بيدي… تين ..
" فـ وجع الاماني ياسيدي ..
فنٌ لا يتقنه سوى الأبرياء .... واشلائهم المبعثرة على حقول البنفسج .... هم وحدهم هناااااك ..
ينثرون الغيمات ...
على اشعة الشمس الحارقة ... فتتبخر الفصول
لا يبقى سوى الخريف ... بطول الالم و عرض السماء "
" ما من ذكرى غير ...
صورة بلا اللوان او ... بالأبيض والأسود فقط !
و لصقيع ملهم.... بقاع الأقداح
و ... أنا
أنا .... هنا أنتظرك بعيدا عن ...
رائحة الانتظار .... الكريهة
و حِيل الفناجين ..
و كذب المنجمين ..
أنا هنا أنتظرك ...
بشريان ضال ... يتيم "
" انتظرك ... وانتظرتك ....و سأنتظرك ....... مع يقيني بأن انتظاري صارَ كـ من ينتظر من ألأمس عودة "
ما الدهر الا يقظة و نوم
وليلة بينهما و يوم
يعيش قوم ويموت قوم
والدهر قاضٍ ماعليه لوم
لو دخل كل منّا قلب الآخر .. لأشفق عليه !
د.. مصطفى محمود
هنـآك فتره قد تمرَ عليك
لا تحب فيها الاشتياق أو حتى سماع صوت أحد
تنـام بهدوء و تصحو متبلد الاحساس .