لاجدوى ........ البقية صمت
لاجدوى ........ البقية صمت
توقف عن اخذ الأمور بسلبية
فـ وجود القمل يعني اننا مازال عندنا دم !
ترى و هل لفت انتباهك
وأنتُ ترمي كتبك القديمة في النهر
انه ثمةَ وردة مجففة
بين صفحات كتابٍ تختنقُ
أساطير الإغريق أسكرتها
وأرهقتها المذاهبُ
لا هم أفحموها
ولا هي جعلتهم بعطرها
يَعدِلون ..
مازالت في حنجرتي غصة أصلها أناشيد ..
كنت سأرتلها عند عتبته .. بُترت جناحاي قبل ان يعلمني التغريد !
بين كُل شيئين .... أنت
فرح و حزن .... .. و بينهم انت
بداية و نهاية ...و بينهم انت
حقيقة وسراب ... وبينهم انت
ضوء و عتمة ... وبينهم انت
نفسى ونفسى ، وبينى وبينى ... انت
لستُ مهووسة بالحرية .. انا لا اعرف طعمها حتى
ان أردت ان أكون كذلك عليّ اولا ان اكتشف طعمها ثم علي ثانيا أن أتذوقه بطرف لساني حتى يكون حقيقياً ملموسا او متذوقاً .. بعد ذلك سأقرر إن كنت سأعشقها أم لا .!
ولكن عندما أشاهد كل ألكم الهائل من الأرواح تهم بـ الرحيل الى عالم unknown في اجل إطلاق عنان مايُسمى بالحرية ،حسنا قد اجزم انني سأعشقها ، يستحيل ان تختار تلك الأرواح الاحتراق غربة من اجل الـ لامعروف او المجهول .
أتسائل ان كنا اهل الحرية حقاً .. لماذا حُرمنا منها.؟
قد كتب على أمتي ان تكابد الأمرين في أمرين لابد منهما : " وطن بلا وطن ... و حرية بـ مفهومٍ خاطىء"
التعديل الأخير تم بواسطة Pure ; 21/November/2014 الساعة 11:38 am
وكإنما عيناك كانتا كما واحة شمالٍ يؤمها في الشتاء سرب الطيور ..
على الطميته لا ترجع تحط طم
تعال الكلب بغيابك تحطم
بمكان الام فلا تكدر تحط ام
امي انت وغيابك عم عليه
مرينا بشارعكم
الم أقل لك بأني اكره "كان"
لكنك تقاتلت لتكون خبرها !