قد تُناديها .. لا تنامي..
انهضي وانظري ..
وزّعتُ لكِ الشمعَ
على أرففِ النجماتِ
إبقي هنا .. لتُطفئيها معي
سأهديكِ فستاناً
نسجَتْه لكِ أنفاسي طرزتهُ لكِ أدمُعي ..
لكِ وحدكِ انتِ
قد تُناديها .. لا تنامي..
انهضي وانظري ..
وزّعتُ لكِ الشمعَ
على أرففِ النجماتِ
إبقي هنا .. لتُطفئيها معي
سأهديكِ فستاناً
نسجَتْه لكِ أنفاسي طرزتهُ لكِ أدمُعي ..
لكِ وحدكِ انتِ
بيه حركه وبيه ونه وبيه صوت
واااااااااخ يادرب المحطه
متاني بس ريلك يفوت
ردلي نسمه
ردلي غبشه
خل اشمك اني بس باجر واموت
مرينا بشارعكم
الله الله
اسمع هاي
تدري اشسوه غيابك واشجرالی ؟
وشلون بعدك راح يتحول زماني
یل چنت روحي و ودلالي ..
گلي وشلون آنه اعوفنك ثواني
بدون ميرسمك خيالي !؟
تدري
من گلت انته "الوداع"
ابلیله من سود اللیالی
اتگول ملک الموت هو لـ حظنِّي و حچالي
عینی شو باعت نظرها
وروحي تاهت..
والگلب حن او بچالي ..
آنه أگلك بإختصار
صفه عمري بلايه عمري
والله من دونك يـ غالي
قد يتساءل لم أصبحتْ بهذا الحال ..
أغيب كثيراً عنها و من ثم أعود ..
لم تعد تسألني لم غبت كثيراً كما كانت تفعل في الماضي ..
ستُجيبك : كل مافي الامر إن العتب بات على قدر المحبة !
فـ كل شيء قابل للإنكسار سيتحول في النهاية
الى ماضٍ .. الا شيء واحد ألا وهو "اللحظة التي ينكسر فيها القلب" تبقى حاضره الى الأبد ..!
كم هو صعب ان تعترف بأخطائك ..
هو الكبرياء ..
تخيل ان تعشق شخصاً حد التماهي
لتكتشف في مابعد انه كان مجرد خطأ لا أكثر ..!
بمنتهى التصحر انفض التراب عن فمي وعن قلبي الذي اصبح مشتجر للجراح كي اقول : ان الانسان في اعناقنا قد مات
التعديل الأخير تم بواسطة سامح ; 20/November/2014 الساعة 2:24 am
من الشجاعةِ ان تكون صلباً .. و ما في داخلك هش جداً ..
حاولت جاهدا أن تُظهِرٓ صلابتك و قوتك بكل ما أوتيت من ضعف ..
و لكن للأسف تجد نفسك قد تماديت في ضعفك بكل ما أوتيت من قوة !!
منحتك الفرصة لتكون كُل شيء .. لكنك تفضل دوما
ان تبقى "لاشيء"
سأتركك معلقاً بينَ أربعة حروف
ألف الانتظار،
وحاءِ الحيرة
وباءُ البُـعد،
وكافِ الكبرياء
لتجمعها و تستعبد بها إمرأة أُخرى ..