أًرريـد الرحـ‘ييـل فهــل من مــَانـ ـ ـع ?}}
أًرريـد الرحـ‘ييـل فهــل من مــَانـ ـ ـع ?}}
وجعْ | مدْري ألمْ ,
مدْري . . ( سسخآفة هَم ) !
بسْ الأكيدْ إن كلّها / تحتوّينيّ !
أرقْ مدْري قلقْ ’
مدْري إنتفآضة همّ . .
جُمهُور ( ضيق ) من السّهر / ذااابْ فينيّ
”~
لاْ نشعرْ بهمْ إلا حين يرحلونْ ،
نشتآقْ ، نبكيْ ، علهمْ يأتونْ
الأموآتْ لآ يعودونْ أبدآ | ولكنْ كيفْ لهمْ بِ تمزيقْ الكثير من القلوب ,,
ليَتنَا نعَرفْ مَكانَنا فِيْ قَلبَ كُل شَخص ،
كَيْ لآ نتعَدى حَدوُدَنا مَعهُ .. !
كنـــت هنـــا
تقبلي مروري البسيط
بالركن المنعزل في البيداء هناك .. هم و حدهم يطلون على حقول خضراء شاسعة .. رحلة عطش افتراضية كانت .. الم تدركوا انهم وحدهم جنةٌ تجري من تحتها الأنهار ..
من المباني الطيبة
المباني التي تأكل نفسها ولا تسقط
تعيش ولا تدري مثل فراش لا يفكر
في هذه الأزقة المغرية من فرط الضيق
تجد الحياة بمعناها الأوحد
المعنى الذي هو بلا قصد أو ضغينة
الهدوء والصخب
شكوى الأبواب المتقابلة
حوار كبار السن
مباريات الصبية
بائع المرواح بالخبز اليابس والقناني الفارغة
طاهية العرنوص
غزل العشاق عبر النوافذ
هنا الحياة
هنا حيث كان الرب لا يحتاج لأن يغفر !
سراج محمد
قالتْ: لماذا تجلسُ هكذا تحدّقُ في أمواجِ النهرِ
وتنسى المدينةَ؟
قلتُ لها: ذلكَ لكي أجمعَ أمواجَ النهرِ الغاربةَ
وأطرحها من حياتي
قالتْ: ولماذا تجلسُ هكذا تحدّقُ في عيني - ساعاتٍ طويلةً - وتنسى العالم؟
قلتُ لها:………
ماذا قلتُ لها؟
لمْ أقلْ لها شيئاً…
لمْ أقلْ لها أي شيء
لمْ أقلْ...
لمْ ...
كنتُ أغوصُ في قاعِ عينيها الساحرتين
رويداً
رويداً
... وأتلاشى (عدنان الصائغ)