قُلِبٓ ما قيل فأصبح :
يتكلمون عنك عندما لا تملك ما يملكون ،
و عندما تجد نفسك عاجزا ان تكون مثلهم ، و يتكلمون عنك عندما استطاعوا الولوج إليك و إجتازوك ..
قُلِبٓ ما قيل فأصبح :
يتكلمون عنك عندما لا تملك ما يملكون ،
و عندما تجد نفسك عاجزا ان تكون مثلهم ، و يتكلمون عنك عندما استطاعوا الولوج إليك و إجتازوك ..
نكتب أحزاننا بإسم مستعار .. ترى هل بالإمكان ان نحزن أيضاً بقلبٍ مستعار !
حتى أستمر سأعتبر ها لعبة و عليّ إيجاد الفروقات
before & after
ان تكون كما تدّعي .. شجاعة لا يمتلكها الكثيرون
وأنا أولهم
الا اذا أمكن للإدّعاء ألتحول الى حقيقة
حينها
سنكون أبطالا و مع سبق الإصرار ..
الثناء المكتوم في أكثر من الأحيان هو نصيب المستحقين للثناء بغير جدال و صاحب الفضل الثابت فلا حاجة الى ثنائك و لا أنا قادر على إنكار فضله
و أنت تستحقين الثناء بصمت لأنه ثابت
جمعة مباركة سيدتي الفاضلة كلها خير و بركة عليك و على كل العائلة الكريمة و كل العراقيين الشرفاء
لا خيرٓ في جنةٍ خلت منك ..
قلت :
- كم لنا من البدايات لقصّة واحدة !
أجاب :
ولهذا كنت واثقًا تمامًا ، أننا سنلتقي . بل إنني تصوّرت لنا لقاءً مشابهًا لهذا..
ثم توقّف قليلاً وواصل :
- أتدرين لماذا تركت لسائق التاكسي حرّيّة اختيار مكان لنا ، وجازفت بموعدنا الأوّل ؟
وقبل أن أسأله « لماذا ؟ » واصل :
- لأنه في الحبّ أكثر من أيّ شيء آخر ، لا بدّ أن تكون لك علاقة ثقة بالقدر . أن تتركي له مقود سيّارتك . دون أن تعطيه عنوانًا بالتحديد ، أو تعليمات صارمة ، بما تعتقدينه أقصر الطّرق . وإلّا فستتسلّى الحياة بمعاكستك ، وتتعطّل بك السيارة ، وتقعين في زحمة سير.. وتصلين في أحسن الحالات متأخّرة عن أحلامك !
من رواية فوضى الحواس