ذاكرتي تجرُّ أُمنياتٌ أعرفها لكنها لا تعرفني ،و صبحا ابيض حالكاً يَطحنُ أحلامي في كُل يـوم وما زال يتضور و يطمح للمزيد .. مهما اطلتُ الوقوف خلف نافذتي اشعرني داخل صندوق مسيج بالخيبات ..
وعند كُل فجرٍ بجـواري بعضُ أرصفة من ظلال و على سَاحة القَلب كماً من أنوفٍ فقدت حاسة الشم منذ امدٍ بعيد ..
كلام سليم
من رحمِ يديك وُلدتْ .. عندما تُشرق أشعر وكأني
ترنيماتٍ الحانيه لـِ موتسارت .. بـ غيابك أُصبح كـ نوتةٍ موسيقيةٍ ناشز خارجة عن سلمي الموسيقي ..
تُبهجني بقولكَ : وحدكِ أنتِ تُجيدين عزفي ..
لا تأفلي ..