هكذا كان حُلُمي دوما ً ، أضخمُ مني .. كنتُ مجرد غيمة مكتضةٌ بالدموع ...
و هكذا كانت حروفي الهزيلة
مصدرا ً من مصادر عيشي و اليوم بعد سفر أحلامي خلف شطآن المجهول ، أصبحت واثقةً من أن ألمي
لم يكن ليبادلني الحنين ...
هكذا كان حُلُمي دوما ً ، أضخمُ مني .. كنتُ مجرد غيمة مكتضةٌ بالدموع ...
و هكذا كانت حروفي الهزيلة
مصدرا ً من مصادر عيشي و اليوم بعد سفر أحلامي خلف شطآن المجهول ، أصبحت واثقةً من أن ألمي
لم يكن ليبادلني الحنين ...
أملٌ و أنتْ
مابين أنا و بيني ...
و بلا أُمنيات ...لا تقرأ وجهي ألمراة !!
متى يولدُ الربيع ...؟
حين أصيرُ ظل الطريق ؟ .
..........
أبتدأ الشيب يفيق !
سأغزل من جيوبي بسمةً و أتصدق بها ...
و أصل الى الشاطئ بدون عناء ..
أُراقبُ ذلك الظل النحيل و أصنع منه مروجاً و بساتين .... " زكام " سطوري يقتقر لـ أنت ...
روعة
ياقيثارة
الشرق