..........
بنظير تتمكن من اخذ رقية واستغلالها لكى تهرب وتخرج بالفعل وقبل ان تخرج لحق بها زكيرة ولكن مهمنجا تمسكها من رقبتها وتمنعها من ذلك وتمنعها من الخروج وتهرب بنظير برقية ادجا يقول لجلال ان يهتم هو بالملكة جودا وسوف يهتمو هم بتحرير الملكة رقية ويلحقوو ببنظير جلال يقف فى الوسط ويقول الملكة جودا وهو حزين ويذهب اليها مهمنجا تامر الجنود ان ياخذو ذكيرة الى السجن وبقى ادهم خان غاضب بسبب فشل بنظير فى ختطها وايضا من الممكن لو تم القبض عليها تكشفه فى الوقت نفسه جلال يدخل الى جودا ويسئل الحكيمة وتقول له بان السم ينتشر بجسمها بصورة سريعة وانها تحتاج الى معجزة لكى تشفى وجلال يضع يده على راس جوداا ويامل فى شفائها وتنظر اليه مهمنجا وهى مازالت مصدومة ولا تصدق ما حدث فاجئة ينهض جلال ويقول بانه يجب الان وحالا قتل ابو مالى فتصدم اكثر مهمنجا لذلك
فى الوقت نفسه بنظير تضع رقية على حصان وتجرى بها والجنود يبحثو بالاحصانة فى كل مكان ويتمكنو من ايجاد بنظير وهى تحمل رقية على الحصان فى الوقت ذاته جلال فى القصر غاضب جداا ويحضر الجنود ويذهبو الى السجن لاحضار ابو مالى ولكن يصدمو حينما يجدوه قد هرب من السجن ويصدم الجميع لذلك الامر ويغضب جلال اكثر بنظير وهى تحمل رقية رقية تسقط على الارض وتجرها بنظير وتكتم فمها حتى لا تصرخ ولكن تتمكن رقية من ضرب بنظير بحجر وتعلم رقية الجنود بمكان وجودها ويتمكنو من امساك بنظير جلال يدخل الى جودا ويسئل عنها ولكن تقول الحكيمة انها فى مشكلة كبيرة وليس فى يديهم شى
رقية تمسك بنظير وتقول لها انها اردت ان تقتل جلال وان جلال هو حبيبها وصديقهااا وتامر الجنود ان يكمومو فمها ويدها وقدمها وتفتح البلاعة لكى تضعها فيها وبالفعل تلقيها وتغلق البلاعة وتامر ادجا ان يضع صخرة حتى لا تعيش او تخرج مرة اخرى الجميع فى القصر حول جودا حتى جلال وتسئل الملكة حميدة الطبيبة عن الحال وتقول لها ان الامر الان بيد الله وليس فى ايدهم اى شى وتبقى مهمنجا مصدومة ولا تتكلم فقط الدموع فى عينها لنها صدمت من ذلك الموقف جلال بسرعة يتذكر ان بنظير قد اعطت ذكيرة السم ايضا ولكنها لم تمت بسرعة يذهب جلال الى السجن ويكاد ان يقتل ذكيرة عن طريق تهديها بسيف فتحكى له عن علبة اللائلى الموجودة فى غرفة بنظير وانها فيها المصل الخاص بشفى بسرعة جلال يعطيها لطبيبة ويطلب منها ان تحاول قدر المستطاع على العلم ان جسد جودا اصبح ازرق اللون ويجرب جلال المصل فى ذكيرة وتقول الطبيبة انه جيد الان وتبدا فى عمله لجودا وتعطيها اياه
فجاءة تدخل رقية وهى تبكى ويراها جلال ويحضتنها وتحكى له ما حدث وما فعلته ببنظير وانها قد اغرقتها وربط يدها وقدمها ويقول لها جلال انه احسن عقاب لها ويشكر ادجا على انه قد وقف بجانبه ويحضتنه بسرعة تسئل الملكة رقية عن جودا وتصدم حينما ترا جسدها ازرق اللون وشفافها مشققة ووتبكى على حالها تجرب الطبيبة مفعول الدواء ويبكى جلال بدموع لانه لم يصدق جودا فجائة تتقيى جوداا دم من فمها وهذا معناه ان السم قد تمكن من جسمها جلال يبكى ويخرج بسرعة وهو غاضب وتامر الملكة حميدة ادجا ان يذهب ويكون مع جلال لان جلال الان فى حالة لا يرثها لها جلال يتبع ادجا ولكنه يتوقف جلال يتذكر جودا فى لحظة التى قبلت فيها ان تمسك هى يده ويتذكر لحظاته معاها ويذهب الى الضريح الاسلامى لكى يصلى ويدعى الله ان يتم شفائها عل خير
الجميع يصدم حينما تقول الحكيمة ان السم تمكن من جسم جودا جلال يصلى ويبكى ويقول امام الضريح انه لا يستطيع العيش دون جودا ن جودا هى حياته ان روحه فيها انه يحبهااااا وهو يبكى ويقوم بربط العقد المقدس على جدار الضريح جلال بعدها يمر بجانب غرفة جودا ويتخيل انها هناك ويكاد يدخل ولكنه يتذكر حينما قالت له انه يجب ان يخلع حذائه ويخلعه ويتخيل انها تحدثه وهو يبكى ولكن جلال يصدم حينما يجد الضؤ الذى رغبت رقية ان تطفئه مطفئ بالفعل ولكن جلال يضيى ويصلى فى معبدها فى غرفتها لكى تشفى كما كانت تصلى جوداا وتراها الملكة حميدة وتذهب اليه وتواسيه وتحضتنه
فى الوقت نفسه يتم وضع جودا على النار من بعيد لكى يخرج من جسمها السم ووتتفئى جودا سائل اسفر اللون وتمسحه الطبيبة وكل هذا وجودا لليست فى الوعى فجائة تستقيط جدة جودا وتشعر ان هناك خطر عليها الملكة رقية فى غرفتها حزينة وعلى اعصابها يقول لهاخدمها انها فرصتها الان وان جودا ليست حية الان ولكن رقية تصفعه وتقول له ان جلال الان روحه فى جودا واذا حدث لها اى شى سوف تخسر جلال الى الابد وتحذره من الكلام فى خذا الموضوع الان وياتى جلال الى مكان النار التى توجد فيها جودا ويبكى كثيرا وتقول لها الطبيبة انه لا فائدة من ذلك وان جودا فى خطر شديد لانهم يحاولون بذر قصار جهدهم فى شفاء ولكن لا فائدة فى الوقت نفسه السيدة التى تنبئت بان جودا سوف تتزوج مغولى تاتى اليها جدة جوداا وهما الاتنين يشعران بنفس الشى فعلاا ويدعوان الله ان تشفى جودا
فى المساء جلال يجمع الجميع فى الشرفة ويجمع ايضا الخدم والمواطنين ويطلب منهم ان يدعو الى جودا لانها تسارع فى ان تعيش والجميع يدعى لجودا حتى الملكة رقية تصلى لكى تشفى جودا وعامة الشعب يدعى ان تشفى جودا يفشل الجميع فى شفاء جودا ويتم اخذها الى غرفتها ويذهب اليها جلال ويطلب من الجميع ان يخرجو لانه يرغب ان يتحدث مع جوداا بمفردهم وهى فاقدة للوعى وهو يبكى عليها جلال فى مخيلته يصل الى روح جودا ويتحدثها معاها ويطلب منها ان تسجيب له ووهى تقول له ان يدعها لانه لا يحبها ويكرهاا واخذها غصب من بلدها وانه يستهتر بها ويطول بينهم الحديث ولكن جلال يقول انه يحبها ولا سستطيع العيش بدونها وانها هى التى يحبها وسوف يحبها طول حياتى ويبكى وهو يمسك يدها فجائة ترتعش يد جوداا ويصرخ جلال وينادى الجميع وتفوق جودااا وهى تمسك يد جلال ويكاد جلال ان يقوم ولكن جودا تمسك يده
لمشاهدة مسلسل جودا اكبر الحلقة الاخيرة يوتيوب اضغط هنا
لمشاهدة مسلسل جودا اكبر الحلقة الاخيرة يوتيوب اضغط هنا