النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

العراق: احتفال مشوب بالخوف في يوم انسحاب الجيش الأميركي

الزوار من محركات البحث: 106 المشاهدات : 1083 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Jeanne d'Arc
    تاريخ التسجيل: January-2010
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 16,465 المواضيع: 8,043
    صوتيات: 10 سوالف عراقية: 0
    مقالات المدونة: 27

    العراق: احتفال مشوب بالخوف في يوم انسحاب الجيش الأميركي

    Friday, december 30, 2011
    دعوة إلى كل بيت عراقي لرفع علم البلاد يوم السبت

    احتفال مشوب بالخوف في يوم انسحاب الجيش الأميركي

    العراقيون يستعدون للاحتفال بحرية العراق عبر تعليق علم البلاد فوق منازلهم

    بدى عراقيون ينتمون إلى محافظات عراقية مختلفة عن شعورهم بالفخر لكونهم سيرفعون الأعلام العراقية على بيوتهم السبت 31 /12/ 2011 موعد انسحاب آخر جندي أميركي من العراق، وإن كان البعض منهم يشعر بالتخوف من المستقبل المجهول، بسبب الخلافات التي اتسعت بين السياسيين العراقيين والكتل السياسية، والتي يخشون أن تؤثر في المشهد الأمني، فيذهب عدد من الناس ضحايا لهذه الخلافات.
    _____________________________
    أعرب إعلاميون ومثقفون من عدد من المحافظات العراقية في احاديث خاصة لـ (ايلاف) عن تباين في وجهات النظر لحقيقة الانسحاب، وإن شعروا بشيء من الاتفاق من ان الانسحاب فرحة كبيرة، واشاروا الى ضرورة ان ترفع الأعلام العراقية اعلى البيوت تعبيرًا عن البهجة، لتكون اشارة تاريخية وتقليدًا سنويًا للتعبير عن الخلاص من الاحتلال الاميركي بعد نحو تسع سنوات، وان اختلفت وجهات النظر حول الوجود الأميركي، لكنه أمر احتفالي بالتأكيد، لاسيما أنه يتزامن مع آخر يوم في السنة، ويمكن ان تذهب وهي تحمل الذكريات للبدء من جديد مع عام جديد.
    قال إعلامي كردي: "انت تعرف أن الجيش الأميركي لم يدخل الى كوردستان، واذا سألت اهل السليمانية أو أربيل او دهوك مثلاً حول الانسحاب الأميركي فإنهم لا يعرفون شيئًا عنه، ليس مجرد معلومات عنه، ولكن بسبب انهم لم يشاهدوا الجندي الاميركي في سوق أو طريق او اي مكان آخر، على عكس ما كان في محافظات أخرى، لذلك الجواب سيكون عاديًا، ولن يشفي غليلك.
    أما المؤرخ التراثي رفعت مرهون الصفار من بغداد فقال: على كل عراقي يشعر بأنه عراقي ان يفتخر بيوم انسحاب القوات الاميركية لان الاحتلال هو وصمة على العراق كله، فليس هنالك عراقي يشعر بأنه عراقي حقيقي، ويقبل بالاستعمار والاحتلال. أما ان يبادر العراقيون الى رفع أعلام عراقية فهذا جيد، وانا اقترح أن تُرفع الأعلام حتى في السيارات، ويبتهج الناس، العلم العراقي بالنحديد، الذي هو رمز الوحدة، وانا ادعو الى عقد ندوات للناس، توضح معنى الاستقلال ومعنى الاتحاد بين ابناء الشعب، وتوضح أن على العراقيين أن يشعروا بأنهم عراقيون فعلاً بعيدا عن الطائفية وبعيدًا عن العنصرية، يجب ان نرفع العلم العراقي في مناسبة كهذه.

    من جهته اضاف الإعلامي غانم عبد الزهرة من كربلاء: أعتقد أن العراقيين لا بد لهم أن يعبّروا عن فرحهم بخروج القوات الاميركية، التي عاثت، ولمدة تقارب تسعة اعوام، بالأرض فسادًا، واهلكت الحرث والنسل في حرب غير نظيفة، وفي يوم انتهاء عملية الانسحاب الكامل لقوات الاحتلال الأميركي حان الوقت ليعبّر كل العراقيين عن فرحتهم بهذا اليوم العظيم، الذي تحقق على يد ابنائهم، سواء في الشق السياسي او العسكري، بعدما أرغمت أميركا على أن تخرج من العراق صاغرة، برغم كل محاولاتها لتأجيل هذا الأمر أو تأخيره، لكنها في الآخر اضطرت للخروج من العراق.
    من جانبه قال الإعلامي عبد الكريم العامري من البصرة: للأسف الشديد لم أر رد فعل جماهير تجاه الانسحاب الاميركي من العراق، ربما ما زال العراقيون لا يصدقون بأن الاحتلال قد غادر أراضينا، او ان جرائم القتل والتخوين سرقت فرحتنا بهذا الحدث الكبير، بالنسبة إليّ كنت على يقين انهم سيرحلون، ويحملون معهم كل معاناة السنوات التي خلت، في يوم انسحاب آخر كتيبة اميركية شعرت بأن 9 سنوات قد ردت إلى عمري، وبأن بداية الانسحاب هي بداية حقيقية لإثبات الوطنية الغائبة.. فكرة رفع علم عراقي فوق البيوت فكرة جميلة، خاصة وان بيوتنا في البصرة مزدحمة برايات حمراء وسوداء وصفراء، هي بيارق عاشوراء..! جميل جداً أن تتوّج منازلنا الفقيرة، كحالنا، بألوان علم العراق، وان تعلو عبارة "الله أكبر" هاماتنا، لنطرد شر سنوات القتل والتنكيل والتهجير.
    اما الكاتب والصحافي هيثم الطيب من بغداد فدعا "جميع أبناء بلدي العراقيين من شمال الوطن الى جنوبه إلى عدم الأخذ بخلافات السياسيين وتصريحاتهم، التي تثير الفتنة، وأدعوهم كذلك إلى رفع الأعلام العراقية على منازلهم في آخر يوم من هذا العام، تعبيرًا عن الفرحة بخروج قوات الاحتلال والوحدة الوطنية، في (يوم الجلاء) 31 كانون الأول (كما اقترح أن نسميه). سنرفع راية العراق عاليًا على منازلنا من شمال الوطن الى جنوبه، ونملأ الشوارع بالمحبة والفرح بخروج المحتل الأميركي، وليحفظ الله العراق وأهله النشامى، وأدعوكم الى الدخول الى صفحة رفع الأعلام العراقية على بيوت العراقيين بمناسبة خروج المحتل.
    وقال قيس طلال آغا من الموصل إعلامي في قناة سما الموصل: شعوري بعد الانسحاب الاميركي بأن هناك مخاوف، وقد بانت ملامحها من خلال الصراعات السياسية والتفجيرات التي حدثت في العاصمة بغداد، ولا ندري إلى أين ستصل بنا الأمور، مع التاكيد أن هناك نهاية لهذا الصراع، ولكن لا ندري ما الذي سوف تسببه هذه الصراعات إلى أن يتفق السياسيون، وأنا اعتقد أن الأميركيين لم يخرجوا، فقد بقيت ذيولهم، وبقيت إيران وسوريا والسعودية والعديد والعديد من الأعداء للعراق.
    الصحافي فراس حمد العويد من محافظة صلاح الدين، مدير تحرير صحيفة المنتصف، قال: أرى أن خروج الإحتلال الأميركي من العراق لم يأت بالجديد، خاصة أن البلاد تشهد حالة من عدم الإستقرار، تزايدت مع نهاية الإنسحاب، ولذلك فإن فكرة رفع علم عراقي فوق كل منزل عراقي هي فكرة لها إعتباراتها المعنوية، وهي كذلك تؤكد مدى عمق انتماء أبناء العراق إلى تربة هذا الوطن، وقد تكون مؤشرًا ذا دلالة واضحة على مدى ترابط العراقيين، حتى في مجالات المشاعر المشتركة، فالإنتماء الحقيقي يفرض علينا التوحّد، حتى في الفكر، ولكن الفكرة في بعدها الوطني يمكن أن تكون ذات مردود إيجابي أكبر، إذا ما شهد العراق حالة من الإستقرار والأمن، التي يمكن معها بناؤه وإعادة ترميمه وفق أسس وطنية، تؤكد أحقية الجميع بالعيش على أرضه بكرامة وحقوق ثابتة، وعندها ستكون فكرة رفع علم عراقي فوق كل من منزل في وطننا الجميل فكرة لها بعد وطني حقيقي، يؤشر إلى مستقبل ناصع يحلم به جميع العراقيين، ويعملون من أجله، ويمكن معه تجاوز كل ما خلفه الإحتلال من آثار سلبية على واقع العراق.
    وأضاف ملاذ إسماعيل رميض، إعلامي وفنان من الفلوجة محافظة الأنبار: تجربة رفع علم عراقي فوق كل بيت عراقي في يوم الانسحاب الاميركي هي نصر بحد ذاتها، وأيضًا لها معان ودلالات عديدة، منها أنها ترمز إلى وحدة الشعب العراقي وتدعوهم إلى أن يشتركوا من كل جهات الوطن الحبيب العراق من شماله وجنوبه الى غربه وشرقه بمختلف أعراقهم وطوائفهم واطيافهم في رفع رمز عزة وكرامة البلدان، وهو علم دولتهم. فهو تعبير معنوي قبل أن يكون وطنيًا بأن العراق قد بدأ مرحلة جديدة، ينفض بها عن كاهله ركام السنين الثقيلة من حروب ودمار وحصار وعوز وتشريد واحتلال وفتنة وقتل عشوائي، ليعلن عن صفحة جديدة بيضاء، سيخطها الشعب، من خلال هذه التجربة الفريدة، والتي أعتقد أنه لم يسبقه في هذه الفكرة أحد غير العراقيين، انا سأكون أول واحد يفعل ذلك، فالمثقف والإعلامي هم قدوة المجتمع، وهم لهم دور كبير في قيادة مجتمعهم نحو الأفضل، كما السياسي، بل ويفوقون السياسي في معظمها، وعلينا نحن أيضًا البدء بالتثقيف والتوعية لتعميم الفكرة على الناس البسطاء، حتى تتوحد الجهود إعلانًا وإيذانًا بانتهاء الأيام العصيبة، وإعلان الفرح في كل بيت عراقي، متمثلاً في رفع علم بلدنا مرفرفًا في الفضاء مزهوًا بالتحرر والخلاص.
    وعلق المخرج السينمائي جميل النفس من الناصرية محافظة ذي قار قائلاً: لطالما كان الشرق الأوسط محتلاً، ولطالما تعرّضت دوله الى غزوات، لذلك تشكل كلمة جلاء إرهاصة بالنسبة إلى العراقيين، حين يغادر آخر جندي أميركي من العراق، وهذا بالنتيجة يدحض كل ما يتعكز عليه البعض من أن البلد سيظل محتلاً، الآن غادروا، وهذه فرحة كبيرة يتمناها كل العراقيين، وربما فالتظاهر الشكلي برفع الأعلام العراقية على الدور لترمز إلى هذه المغادرة، فهذا مؤشر إلى اننا جميعًا تحت هذا العلم، وأسرة واحدة، ووطن واحد، واتجاه واحد وعراق واحد، هذه فرحة كبيرة، ولا بد ان اشير الى ان الانسان العراقي سيتخلص من حالة نفسية، طالما ضغطت عليه من خلال مسمى الاحتلال، فكيف بالأديب والمثقف والسياسي أيضًا، فهذا كان يشكل نوعًا من الضغط والألم ـ فأعتقد أن جلاء القوات الاميركية كان يتطلع اليه كل العراقيين، وقد تحقق.
    وقالت سرى التميمي (موظفة) من الديوانية، محافظة القادسية: أنا مثل كل العراقيين سأكون سعيدة باليوم، الذي لا أجد فيه أي جندي أميركي، ولا أسمع في الأخبار عنهم وعن نشاطاتهم في العراق، وقد تحقق هذا بقوة أبناء العراق الأبطال، الذين استطاعوا أن يجعلوا من المحتل صديقًا على الأقل، ويغادر البلد، على الرغم من كل ما يقال. وانا ارى ان افضل ما يمكن ان نفعله هو رفع العلم العراقي في كل محافظات العراق، وحتى في اقليم كردستان، للتعبير عن وحدة العراق أرضًا وسماء وكرامة، وهو شعور وطني، لا يمكن أن يختلف عليه اثنان، وانا سأكون واحدة من العراقيين وأحمل علمًا عراقيًا، وأجعله يرفرف فرحًا.
    الإعلامي محمد الكحلاوي من قضاء الكحلاء، محافظة ميسان توقع من جانبه: "أن بعد الانسحاب الاميركي سيكون هناك توحد أخوي بين ابناء الوطن الواحد، وحين يضع كل مواطن علمًا فوق بيته، يثبت عراقيته، ويعزز ثقته بنفسه وبالآخرين، ويكون هناك ترابط وأخوة وعلاقات حميمة تعود الى وضعها الطبيعي، بعدما فرّقنا الاحتلال، وقضى على كل مقدراتنا الإنسانية، وجعل أحدنا ينبذ الآخر، ونبتعد عن بعضنا البعض، يفترض الآن بعدما انسحبت القوات الأميركية أن نعيد ونعزز هذه العلاقة ونبنيها، وإن كانت هي موجودة، ولكن علينا أن نؤطرها في إطار جميل وأخوي، بأن تتوحد أفكارنا عبر رفع هذا العلم، حتى تتأكد وحدتنا وانتمائنا إلى هذا البلد، الذي هو الآن جريح، ولكنه الآن أصبح حرًا، وستشفى جروحه ويمارس حقوقه، ويأخذ كل مواطن مكانه الطبيعي في بنائه.
    وقال الإعلامي عقيل إبراهيم العطية - محافظة واسط: جميل جدًا أن تحس بأنك غادرت منطقة الاحتلال، وانك اصبحت حرا مستقلا، وكثير من الاشقاء العرب كانوا يعيروننا بأننا محتلون، الآن قد انطوت هذه الصفحة، وذهبت الى غير رجعة، وعندما انظر الى العلم العراقي، وانا أضعه في سارية أعلى بيتي أشعر بالزهو، ويعجبني أن أرفع يدي تحية له، وأقول له (عش هكذا في علو أيها العلم، فإننا بك بعد الله نعتصم). هذه القصيدة التي كنت أرددها حينما كنت صغيرًا، نحن كشعب نحتاج الآن أن نكون يدًا واحدة، وأن ننظر شزرًا إلى بعض السياسيين، الذين يوترون الوضع ويسرقون الفرحة لأسباب بعيدة عن الوطنية.
    أما الفنانة فائزة جاسم من محافظة النجف فأشارت الى انه: رائع جدا أن نرفع أعلامًا عراقية فوق بيوتنا في آخر يوم في الانسحاب الاميركي من العراق، نحن شئنا ام ابينا، تحت هذا العلم، الذي هو أمّنا التي إطلعت على آلامنا وحمل آلامنا، لو تأملنا في العلم لوجدنا هناك سطورًا تحمل كل معاناتنا، وصدقني أحيانًا أحس بأن النجمات، التي في العلم هي دمعاتنا، وأكره أن يكون علمنا بنجمات، ولتبق كلمة (الله أكبر) من دون تلك الدموع، وأحيانًا احس بأن رفرفة العلم هي مسح لهمومنا، خروج الأميركيين هو يوم سيادتنا، لأن الاحتلال يعني كابوسًا وقمعًا واستلابًا ودمارًا، وإن شاء الله يرحلون.
    وأضافت "انا لا احب الجيش، ولا احب العنف، ولا احبهم، وان كنت احترم الشعب الاميركي، الذي وإن كان (لملوم) من كل بلدان العالم، الا انهم صنعوا لهم وطنًا، انا ضد الاحتلال، وضد كل من يسيء الى بلدي الرقراق، مثل ماء دجلة العذب، يوم 31 / 12 سأهلهل بأعلى صوتي، وأشعر بأن هذا قليل، اتمنى في هذا اليوم أن يحسسني السياسيون بأنني فرحانة حقيقة وصدقا، وليس فقط بالصورة في وسائل الإعلام، احتاج أن أحسه بشكل ملموس في شوارعنا وفي عيون ناسنا وفي عطاء الحكومة لنا، اي انه ذهب الاحتلال وجاء الخير.
    وقال الفنان التشكيلي عماد عاشور من محافظة بابل: ها قد ادرك العراقيون (الحرية) بعد 4 عقود ونيف من الطغيان والدكتاتورية والاحتلال، ترى ماذا سيحل بهم، هل سيرفعون رايات بيضاء مثلما كانت ترفعها أمهاتنا يوم تنال أي واحدة منهن مرادها أم سنرفع علم العراق على سطوح البيوت ونضع الحناء على الأبواب؟، انا أفضل ان يعلق العراقيون أعلامًا بأحجام متوسطة فوق باب كل دار، لأن سطوح بعض البيوت في الأزقة لن تراها إلا الطيور، ولأجل أن تمتلئ عيون المارة والأطفال بألوان علم الوطن، علم العراق، الذي نسعى ونأمل أن يظل علمًا يوشح أرضه من اقصى الشمال الى اقصى الجنوب، وانا آمل أن يكون لأمنا النخلة نصيب فيه، وان يكون لها مكان في علمنا الجديد، مثل ارزة لبنان، هذه امنية فنان، عسى ان تجد طريقها الى مخيلة من سيصمم علم العراق الجديد.

  2. #2
    من المشرفين القدامى
    روح لايمسها عابر
    تاريخ التسجيل: October-2011
    الدولة: في طيات النسيان
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 5,590 المواضيع: 593
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 610
    مزاجي: هادئة
    المهنة: قطف ثمار الأمل من شجرة الصبر
    أكلتي المفضلة: ثمار الأمل
    آخر نشاط: 2/June/2012
    مقالات المدونة: 101
    نسئل الله تعالى أن يكون خروج المحتل من العراق خيراً على العراق و العراقيين و نتمنى أن يعم الأمن
    و السلام على الشعب العراقي الجريح
    و أن تنتهي الصراعات بين السياسيين
    الذي لا يذهب ضحيتها إلا العراقيين الشرفاء
    ,,,
    عزيزتي سالي
    شكراً لروعة الطرح
    تقييمي المتواضع
    دمتي رائعه

  3. #3
    باقية في قلوبنا ما حيينا
    ☜ no LOVE no PAIN ☞
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: Rented house in Mars
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,463 المواضيع: 692
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 9
    التقييم: 559
    مزاجي: Not ur business
    موبايلي: sgh-c270 & HTC HD2
    مقالات المدونة: 5
    شكرا جزيلا

    ودي

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال