أميـ,ـرة خيـ,ـاليـ,ـة أنا .,
أحيـ,ـا بين عطـ,ـور الحكايـ,ـات والأساطيـ,ـر القديمـ,ـة.,
أتنفـ,ـس حنيـ,ـن الذكريـ,ـات وأشـ,ـواق المـ,ـاضـ,ـي البعيـ,ـد.,
أحصـ,ـد من أوراقهـ,ـا أحلام العمـ,ـر الجميـ,ـلة .,
وأتذوق بين حـ,ـروفهـ,ـا طعـ,ـم الحـ,ـب والعشـ,ـق الأبـ,ـدي .,
فـ تارة أتحـ,ـول لأكـ,ـون سنـ,ـدريـ,ـلا ويبحـ,ـث عنهـ,ـا الأميـ,ـر.,
ويومـ,ـا أصبـ,ـح أميـ,ـرة الجمـ,ـال النـ,ـائم وأنتظـ,ـر قبلـ,ـة حبيبـ,ـي لتوقظنـ,ـي.,
وفي ليلـ,ـة أكـ,ـون ياسمينـ,ـا تلك الساحـ,ـرة التي تطوف بعـ,ـلاء الدين في سماء الحـ,ـب.,
وفي عمـ,ـق البحـ,ـر حوريـ,ـة أنا متمـ,ـردة تنـ,ـادي بعشـ,ـق البشـ,ـر والأرض .,
وبين الغـ,ـابات "سنـ,ـواويـ,ـت " أنا تلك الجميـ,ـلة المسحـ,ـورة .,
وتارة أخري جنيـ,ـة مسحـ,ـورة تنسـ,ـج خيـ,ـوط الغـ,ـرام علي العـ,ـاشقيـ,ـن.,
لا تسـ,ـألونـ,ـي من أكـ,ـون فأنا " فتـ,ـاة خلقـ,ـت العقـ,ـل من قلـ,ـب الجنـ,ـون "
هكـ,ـذا أنا أدور بين الصفحـ,ـات بحثـ,ـا عن ذاتـ,ـي المفقـ,ـودة .,
سأعثـ,ـرها عليهـ,ـا يومـ,ـا حيـ,ـن أعثـ,ـر علي أميـ,ـري المجهـ,ـول .