”اهمس لي بصوت خافت أحبك ياجنوني اذبني بك شوقا اغمرني بحنانك”
”اهمس لي بصوت خافت أحبك ياجنوني اذبني بك شوقا اغمرني بحنانك”
منورين حبايب.. وكل عام وانتم بخير
صوت خرير الماء
زقزقة عصافير
وذا عندليب يشدو بألحانه
تلك الرائحة الذكيه
هناك فراشة تطير
وأطفال يركضون خلفها
ورود تتمايل بخجل
أطالعها من فوق السحاب
قرب قوس قزح
لوحة يرسمها لقائي بك ..!
كَيفَ ليْ أَنْ أُخبرَه
بأَنَّ المَسَافات تَشيخ
إِنْ لم تُربت على كتفها دروب الإياب.!
”كم أكره أن أشعر بالذنب و أنا لم أخطئ”
عجبــاً لهذا الواقع رغم اتساعه؛ كيف يضيقُ ببعض حلمي
للِقْلبِ حِكَايَةٌ يَعْجَزُ لِسَانِيْ عَنْ سَرْدِهَا.. تُوجِعُنِي بِشِدّة!
بُهّدًؤٌؤٌء
انَا بخيرَ !بَخيرَ لَ آلدرجةَ الَتيَ آفكرَ فيهاَ بِ آقتَلاعَ قَلبيَ مِنْ جَسَدِيْ
بُهّدًؤٌؤٌء
ووَجه قَهوتيِ بِ هذآ المَسآء .. علقمه شَوقي للقآء عسلية عيَنآك واحتضانهم بصمت !