افتتح الأمير الأمير كريم آغا خان ، أكبر متحف للفنون الإسلامية في أمريكا الشمالية.
ويضم المبنى أكثر من 1000 تحفة فنية ، بما فيها نسخ نادرة من القرآن من القرنين الـسابع و الثامن. معظم القطع الأثرية أتت من كنز عائلة الأمير، و التي تعرض إنجازات الحضارة الإسلامية من الاندلس إلى الصين
قرن من العاج من القرن العاشر يظهر ما وصلته الدولة الفاطمية في علاقتها مع البيزنطيين حيث تبدو آثارها واضحة في عدة مدن إيطالية من أبرزها صقلية القريبة جدا من تونس التي شهدت ميلاد الدولة الفاطمية قبل أن يؤسس الفاطميون القاهرة وينقلون حكمهم إليها
مخطوطة من القرآن الكريم يعتقد أنها نسخة يمنية عثر عليها في آسيا
الاسطرلاب الذي يعتقد أنه تم صنعه في طليطلة في إسبانيا وشارك في ذلك علماء مسلمون ومسيحييون ويهود. ويذكر أنّ علماء الفلك المسلمون طوروا الأسطرلاب تطويرا كاملا في العهد الإسلامي بسبب حاجتهم لتحديد أوقات الصلاة واتجاه مكة.
ويعرض المتحف على رسوم توضيحية ، و مجموعة من السيراميك والمنسوجات، والخط العربي، والأدوات العلمية، واللوحات، والملابس، وطبعات متنوعة من القرآن