أخ فقد ثلاثة أخوة أثنان في سبايكر وواحد في الصقلاوية فجلس على قارعة الطريق واضعاً صورهم أمامه وخاطب أصحاب الكراسي
قائلاً
تلث صور ذني وجثثهم مدري وين
يا أبـو كـرسي بذمتك كتلة أخوي
أمي ظلت تدعي سولتها النحيب
بـزمن ذاك الطاغية عدموا أبوي
توزرت بالشيلة صاحت أبني مات
ترضى أمك كل مسة تصرخ يبوي