هنا

[رجل كل العصور]

يقولون له,, لماذا تحرشت بها,,, فيقول هى من اغرتنى بملابسها,,, وانا عبد ضعيف امام غرائزه وشهواته..
يقال له,,,, لماذا لاتغض البصر وانت متدين,,, يقول,,, ان النفس اماره بالسوء الا مارحم ربى....
يقال...ان ترسيخ ثقافة التحرش في الأعلام والمسلسلات والافلام ساهم بشكل رئيسي في انتشارها حتى اصبح خطر التحرش يهاجم بالدرجة الاولى البلدان المنتجة لهذه الأعمال بشكل خطير....
جميل هذا الكلام ولكن لماذا يحدث ويزداد التحرش قى بلدان يحكمها الاسلام السياسى والاحزاب الدينيه
فنسب التحرش الجنسى واستغلال الاطفال زادت بشكل كبير جدا فى مصر وتونس والعراق!!!
ماهو السبب الجوهرى ,,, هل غياب القانون ام ضغف التدين!!
ام ان الغيره بالمفهوم التقليدى قد انعدمت

[حازم البغدادي]

التحرش ...هي نوع من التنفيس عن المكبوت الجنسي
الذي يعاني منه الشباب في ظل الظروف والقيود والحدود الصعبة التي يواجهونها
وكذلك في ظل الانحلال الخلقي والاباحة الاعلامية وسياسة الانفتاح على باقي الدول
حيث ان الشرقي يترك العلم والفكر والاخلاق وينزلق وراء محاكاة الامور الاباحية
التحرش ايضا هو نوع من فرض السيطرة الذكورية على الانثى
وللاسف ياخذ شكلا تقليديا للاخرين فيرى الاخرين ما يعملوه ويقتدي بهم
التحرش يكثر في الدول ذات الطابع التخلفي الثقافي
الذي لا يومن بالحرية الشخصية واحترام الغير وعدم الاساءة اليهم
اتخطر في الثمانييات في ايام العيد حيث يكثر الذهاب الى مدينة الالعاب
كان هناك رجال امن بالمرصاد لكل حالة تحرش تحدث
لذا فالقانون يا سيدي يسهم في الحد من هذه الظاهرة
والتثقيف الديني الذي لا يكتفي باسداء النصح والارشاد
وانما يقوم بحل مشكلات الشباب قدر الامكان لتلافي حدوث من هذه الظاهرة اللااخلاقية
اما تلك الحجة باللبس المغري او التبرج
فيا استاذي في دول الغرب اللبس ادهى وامر من هنا
ولكن لانرى مثل هذه الظواهر تحدث في مجتمعهم ابدا
ومن يفعل ذلك فانه يقع تحت طائلة القانون

[Laraa]

حياكم الله دكتور ...
في السابق تربى المجتمع وترعرع على الغيرة والشهامة والدين الصحيح
واليوم بدلاً من ان يُطور نفسهِ حصل العكس فنجدهُ اتجه صوب الانحلال والفساد والطيش
وكل ذلك بسبب ثقافات دخيلة شوهت المجتمع من الداخل ووفرت لهُ وسائل يستطيع من خلالها
ان يقوم بالافعال السلبية دون رادع
لعل من جملة الافكار التي شوهت تفكير الشباب والمجتمع هو مبدا المساواة وبالتالي نجد ان الفتاة استغلت
ذلك حتى في ملبسها مما شجع الشاب على التحرش وكذلك مفهوم الحرية فنجد
انه يستخدم تصرفاتهُ تلك من هذا المنطلق فيمشي في الشارع ويفعل ما يريد دون حياء
اما بعض الدول التي لاتزال محافظة ظاهرياً فتلك الدول تفرض الاسلام فرضاً على المجتمع
دون وعي ونجدها تُدخل الى المجتمع كافة الوسائل التي تؤدي بالشاب الى التحرش
وبهذا تكون ظاهرياً متدينة وماخفي كان اعظم
ظاهرة التحرش تكون في المجتمعات التي يكون نصفها متحرر والنصف الاخر متدين
فهي ليست متدينة بالكامل ولا متحررة بالكامل بمفهوم الحرية الحقيقي فنجدها تنتهج نهج كل ممنوع مرغوب

شكراً لطرحكَ

[سيد الاحرف]

سيد الروائع
التحرش ظاهرة في كل بلدان العالم
وهو لايقتصر على تحرش الشاب بل تحرش الفتاة بالشاب
ولكن السؤال الاهم
لماذا يقل التحرش في البلدان المنفتحه رغم مغريات ملابس وتكاد تكون متعرية
ولماذا اضعاف التحرش في البلدان العربية
الوضع هنا سايكولوجي في الصميم
البلد الاوربي اصبح متشبع
من مفهوم نظرية الغرائز والتي تعود لسجموند فرويد
ومتشبع من نظرية المثير يحقق الاستجابه التابعه الى العالم النفسي بافلوف
وهنا نصل الى ان التشبع لا يولد التحرش حسب قانونهم الغربي
ورغم ذلك في قانون صارم للتحرش
اذا تم تحرش بفتاة ودون استجابتها للتحرش يعاقب عليه القانون ومثال ذلك القانون البريطاني 6 اشهر واذا كانت الفتاة اقل من عمر 17 سنه العقوبه اشد
اما المناطق العربية
بسبب الكبت والذي يجعل الشاب عرضه للمثيرات خارجية من ملابس مغرية الى مسلسلات رومانسية الى احلام رومانسية يكون بصراع داخلي بين مثيرات خارجية وبين كبتها والذي يؤدي الى الانفجار ومن ثم التحرش
يجب ان نفهم شيء مهم
ان الدين عندما يقوم سلوك يجب ان يعزز تقوية الذات ويحمي الذات من مثيرات خارجية
بمعنى
كيف يلتزم شاب وحتى الشابه بالدين والمثيرات تدعم الغريزه والاثاره تحيطه ويطلب كبت الاستجابه الكبت هنا موجود ولكنه قابل الى الانفجار
الدين مفهومه هنا هو اطفاء السلوك واطفاء الاستجابه الشرطيه للسلوك
عن طريق عزل المثيرات خارجية عن الاستجابه الشرطيه
وبتلك حاله حصلنا على سلوك بعيد عن التحرش
من اسباب التحرش
منها اسباب مادية واقصد ضعف قدرة الشاب على الزواج مع تصارعه بغريزته الجنسيه
وعامل العنوسه في المجتمع يدفع بالفتاة الى استخدام المثير لكي تدفع بالشاب الى الاستجابه
كذلك عامل التصارع الانثوي الجسدي من تفاخر بعض البنات بجانب انوثتها فتعمل على ابرازها بطريقة المثير لكي تحقق استجابة شرطية للتحرش
عوامل متنوعه
وخلاصة حديثي ظاهرة التحرش لا يمكن ان يحلها القانون ولا الدين الا بدراسه سايكولوجيه دينيه قانونيه تربويه

[رجل كل العصور]

التحرش ...هي نوع من التنفيس عن المكبوت الجنسي
الذي يعاني منه الشباب في ظل الظروف والقيود والحدود الصعبة التي يواجهونها
وكذلك في ظل الانحلال الخلقي والاباحة الاعلامية وسياسة الانفتاح على باقي الدول
حيث ان الشرقي يترك العلم والفكر والاخلاق وينزلق وراء محاكاة الامور الاباحية
التحرش ايضا هو نوع من فرض السيطرة الذكورية على الانثى
وللاسف ياخذ شكلا تقليديا للاخرين فيرى الاخرين ما يعملوه ويقتدي بهم
التحرش يكثر في الدول ذات الطابع التخلفي الثقافي
الذي لا يومن بالحرية الشخصية واحترام الغير وعدم الاساءة اليهم
اتخطر في الثمانييات في ايام العيد حيث يكثر الذهاب الى مدينة الالعاب
كان هناك رجال امن بالمرصاد لكل حالة تحرش تحدث
لذا فالقانون يا سيدي يسهم في الحد من هذه الظاهرة
والتثقيف الديني الذي لا يكتفي باسداء النصح والارشاد
وانما يقوم بحل مشكلات الشباب قدر الامكان لتلافي حدوث من هذه الظاهرة اللااخلاقية
اما تلك الحجة باللبس المغري او التبرج
فيا استاذي في دول الغرب اللبس ادهى وامر من هنا
ولكن لانرى مثل هذه الظواهر تحدث في مجتمعهم ابدا
ومن يفعل ذلك فانه يقع تحت طائلة القانون

نعم سيدى القانون والضمير والتثقيف الدينى
وحسن النصح هى عوامل تسهم فى التقليل من الاستهتار

كلام منطقى جدا
شكرا لك مع مودتى

[علي جواد <3]

كلام منـــطقي

[رجل كل العصور]

حياكم الله دكتور ...
في السابق تربى المجتمع وترعرع على الغيرة والشهامة والدين الصحيح
واليوم بدلاً من ان يُطور نفسهِ حصل العكس فنجدهُ اتجه صوب الانحلال والفساد والطيش
وكل ذلك بسبب ثقافات دخيلة شوهت المجتمع من الداخل ووفرت لهُ وسائل يستطيع من خلالها
ان يقوم بالافعال السلبية دون رادع
لعل من جملة الافكار التي شوهت تفكير الشباب والمجتمع هو مبدا المساواة وبالتالي نجد ان الفتاة استغلت
ذلك حتى في ملبسها مما شجع الشاب على التحرش وكذلك مفهوم الحرية فنجد
انه يستخدم تصرفاتهُ تلك من هذا المنطلق فيمشي في الشارع ويفعل ما يريد دون حياء
اما بعض الدول التي لاتزال محافظة ظاهرياً فتلك الدول تفرض الاسلام فرضاً على المجتمع
دون وعي ونجدها تُدخل الى المجتمع كافة الوسائل التي تؤدي بالشاب الى التحرش
وبهذا تكون ظاهرياً متدينة وماخفي كان اعظم
ظاهرة التحرش تكون في المجتمعات التي يكون نصفها متحرر والنصف الاخر متدين
فهي ليست متدينة بالكامل ولا متحررة بالكامل بمفهوم الحرية الحقيقي فنجدها تنتهج نهج كل ممنوع مرغوب

شكراً لطرحكَ

مسائك خير,, وتحياتى لك ست لارا
تشخيص دقيق للنصرفات وتحليل واقعى لانواع المجتمعات ذات التدين الظاهرى
وكما تفضلتى فان عبارتك الاخيره قد اصابت كبد الحقيقه تماما

شكرا لك

[رجل كل العصور]

سيد الروائع
التحرش ظاهرة في كل بلدان العالم
وهو لايقتصر على تحرش الشاب بل تحرش الفتاة بالشاب
ولكن السؤال الاهم
لماذا يقل التحرش في البلدان المنفتحه رغم مغريات ملابس وتكاد تكون متعرية
ولماذا اضعاف التحرش في البلدان العربية
الوضع هنا سايكولوجي في الصميم
البلد الاوربي اصبح متشبع
من مفهوم نظرية الغرائز والتي تعود لسجموند فرويد
ومتشبع من نظرية المثير يحقق الاستجابه التابعه الى العالم النفسي بافلوف
وهنا نصل الى ان التشبع لا يولد التحرش حسب قانونهم الغربي
ورغم ذلك في قانون صارم للتحرش
اذا تم تحرش بفتاة ودون استجابتها للتحرش يعاقب عليه القانون ومثال ذلك القانون البريطاني 6 اشهر واذا كانت الفتاة اقل من عمر 17 سنه العقوبه اشد
اما المناطق العربية
بسبب الكبت والذي يجعل الشاب عرضه للمثيرات خارجية من ملابس مغرية الى مسلسلات رومانسية الى احلام رومانسية يكون بصراع داخلي بين مثيرات خارجية وبين كبتها والذي يؤدي الى الانفجار ومن ثم التحرش
يجب ان نفهم شيء مهم
ان الدين عندما يقوم سلوك يجب ان يعزز تقوية الذات ويحمي الذات من مثيرات خارجية
بمعنى
كيف يلتزم شاب وحتى الشابه بالدين والمثيرات تدعم الغريزه والاثاره تحيطه ويطلب كبت الاستجابه الكبت هنا موجود ولكنه قابل الى الانفجار
الدين مفهومه هنا هو اطفاء السلوك واطفاء الاستجابه الشرطيه للسلوك
عن طريق عزل المثيرات خارجية عن الاستجابه الشرطيه
وبتلك حاله حصلنا على سلوك بعيد عن التحرش
من اسباب التحرش
منها اسباب مادية واقصد ضعف قدرة الشاب على الزواج مع تصارعه بغريزته الجنسيه
وعامل العنوسه في المجتمع يدفع بالفتاة الى استخدام المثير لكي تدفع بالشاب الى الاستجابه
كذلك عامل التصارع الانثوي الجسدي من تفاخر بعض البنات بجانب انوثتها فتعمل على ابرازها بطريقة المثير لكي تحقق استجابة شرطية للتحرش
عوامل متنوعه
وخلاصة حديثي ظاهرة التحرش لا يمكن ان يحلها القانون ولا الدين الا بدراسه سايكولوجيه دينيه قانونيه تربويه

مسائك خير يا انيق الحرف وسيده
تحليلك شامل ويحمل بصمتك المميزه فى التوضيح ولكل العوامل النفسيه والاجتماعيه والقانونيه
ورغم ان الظاهره موجوده فى اغلب المجتمعات , لا ان الحد منها يكمن فى قليل من الوعى والنضج
مع الالتزام الدينى والقانونى,,,, والا فما قائده القوانين والشرائع ان لم تضبط تصرفات الانسان وميوله ونزعاته النفسيه
شكرا لك على تلك الاستفاضه المميزه

مودتى