المطلع على ثقافة بعض الدول الغربية نجدها لا تمنح الاعمال هوية الخصوصية بمعنى اعمال نسائية يديرها رجال والعكس صحيح
كذلك نجد صالونات الحلاقه مزدوجة الجنسين الفتاة تدخل لقص الشعر ولا تبالي بمن يقص الشعر رجل او امرأة
وصلتنا تكلك الثقافة بمفهوم جس النبض من خلال
مسميات متنوعة عالم التجميل فلان
وخبير بقصات الشعر فلان
وهكذا تقبل المجتمع او فئة من المجتمع الفكرة
وبعد نجاحها
اصبح لدينا صالون رجالي بكادر نسائي يديره خبير تجميل رجل
والسؤال
هل تلك الظواهر اصبحت طبيعية
ام يستهجنها المجتمع في بدايتها ثم يتقبلها على مفهوم واقع الحال