هنا

[المحامي احمد التميمي]

اهلا بك اخى الكريم
ربما اختلف معك حول مفرده( منتج),, وهو رايئك الخاص وانا احترمه
الموضوع سيكون منتجا ليس براى انا فقط وانا سيكون منتجا بسماع ارائكم وتوجاهاتكم
فنا لا اتبنى اى فئه ولا اناصر احدهما على الاخرى...

اما العبره التى قصدتها انا وتسائلت عنها انت,,,,
هى ( القتل) او وقتل الاخر المخالف,, والثانيه دائما تتبع هذا الاسلوب مع الاولى
وانا اتفق معك تماما فى عبارتك الجميله:
في الاولى ينعدم الاذى ولكن تخدش المشاعر والحياء والرجولة ...وفي الثانية يسود الاذى والقتل والعنف والتدمير وتسود شريعة الغاب وتخدش الانسانية والضمير


شكرا لك
مودتى

شكرا لرحابتكم في تقبل الرأي المخالف والنقد للموضوع , فكما هو مألوف لا ينجو موضوع اجتماعي عام من سهام النقد وبلا شك فأن الغاية منها تقويم ما جانب الصحيح من مفردات الموضوع من وجهة نظرنا المتواضعة وليس الغاية التجريح او الاساءة فهي ليست غاية...مع جل احترامنا للطرح

[رجل كل العصور]

شكرا لرحابتكم في تقبل الرأي المخالف والنقد للموضوع , فكما هو مألوف لا ينجو موضوع اجتماعي عام من سهام النقد وبلا شك فأن الغاية منها تقويم ما جانب الصحيح من مفردات الموضوع من وجهة نظرنا المتواضعة وليس الغاية التجريح او الاساءة فهي ليست غاية...مع جل احترامنا للطرح

وهذا هو جوهر النقاش والحوار,, ان نصل الى الاراء المشتركه ونتجنب الاحتلافات الهامشيه فى الوصف
افهمك اخى الكريم ,,, فالبشر يختلفون كثيرا فى الاسلوب والنقد,,,
حتى وان اختلفت مع احدهم فانا ابحث دائما عن عناصر التوافق واترك عناصر الاختلاف جانبا

مرحب بك دائما
ويسعدنى تواجدك وتعليقك

مودتى

[سيد الاحرف]

سيد الابداع
وواحة المعاني
كما تعرف ان الايمو او الجنس الثالث او التطرف الديني هو نابع من تغذية فكرية مضادة للمجتمع تستوعبها العقول التي ليس لها رصانه ايدلوجية
كذلك لكل هدف غاية ومن خلال الغاية يتم تحقيق الهدف
نجد اصحاب التطرف الديني وهذا نابع من دراسات نفسية مع الاسف امريكية
اغلب الذين يمتهنون التطرف الديني والقتل هم فئة كانت تعاني اضطرابات نفسية انتقامية تعمل على الانتقام من افراد او جماعات او مذهب وتم غرسها في ارض قلقة واضافه المشروعية الدينية عليها
والسؤال لماذا الدين والقتل
عندما استرجع بذاكرتي نظريات فرويد
وكيف قال اكبر الجرائم تكون اعمال مقدسة فقط غلفها في الدين
تعمل تلك النظرية
على اقناع القاتل ان قتله ليس محرم بل مايقوم به مقدس يثاب عليه من الله وهنا تم السيطره عليه من الداخل والسيطره على ضميره الذي اصبح يقنع ذاته بمفهوم التوافق لكون الخطر هنا الضمير في حالة صحوته يؤدي ان يعيد الانسان الى رشده
اما الايمو او الجنس الثالث
في الحقيقه كانت لي معهم جلسات نفسية
اغلبهم يعاني من نظرة المجتمع السلبية لهم وهم في ظروفهم الاعتيادية فيتجهون الى التميز ولو كان سلبي من اجل ان تكون لهم نظره مميزه
واغلبهم يعاني الحرمان الابوي وانتقاص المجتمع منهم
وعليه فهم يتمردون على المجتمع ويحطمون اعرافه وتقاليده عن طريق ذاتهم وليس العنف الخارجي
كذلك المجتمع ينظر الى من اصابه الخلل الهرموني بعين الاحتقار مع العلم هو لم يكن السبب في ذلك
بل ولد في الحياة بخلل واضطرابات هرمونية
فبدل من ان يتجه المجتمع لعلاجهم ساهم في تمردهم وجعلهم يشكلون فئة تجمعهم الاحتقار وانتقاص المجتمع منهم

[زهور الجنة]

من ناحيتي الاخطر هم الفئة الثانية

لانهم متخفين باسم الدين ويوجد لدينا الكثير منهم في العراق

[رجل كل العصور]

سيد الابداع
وواحة المعاني
كما تعرف ان الايمو او الجنس الثالث او التطرف الديني هو نابع من تغذية فكرية مضادة للمجتمع تستوعبها العقول التي ليس لها رصانه ايدلوجية
كذلك لكل هدف غاية ومن خلال الغاية يتم تحقيق الهدف
نجد اصحاب التطرف الديني وهذا نابع من دراسات نفسية مع الاسف امريكية
اغلب الذين يمتهنون التطرف الديني والقتل هم فئة كانت تعاني اضطرابات نفسية انتقامية تعمل على الانتقام من افراد او جماعات او مذهب وتم غرسها في ارض قلقة واضافه المشروعية الدينية عليها
والسؤال لماذا الدين والقتل
عندما استرجع بذاكرتي نظريات فرويد
وكيف قال اكبر الجرائم تكون اعمال مقدسة فقط غلفها في الدين
تعمل تلك النظرية
على اقناع القاتل ان قتله ليس محرم بل مايقوم به مقدس يثاب عليه من الله وهنا تم السيطره عليه من الداخل والسيطره على ضميره الذي اصبح يقنع ذاته بمفهوم التوافق لكون الخطر هنا الضمير في حالة صحوته يؤدي ان يعيد الانسان الى رشده
اما الايمو او الجنس الثالث
في الحقيقه كانت لي معهم جلسات نفسية
اغلبهم يعاني من نظرة المجتمع السلبية لهم وهم في ظروفهم الاعتيادية فيتجهون الى التميز ولو كان سلبي من اجل ان تكون لهم نظره مميزه
واغلبهم يعاني الحرمان الابوي وانتقاص المجتمع منهم
وعليه فهم يتمردون على المجتمع ويحطمون اعرافه وتقاليده عن طريق ذاتهم وليس العنف الخارجي
كذلك المجتمع ينظر الى من اصابه الخلل الهرموني بعين الاحتقار مع العلم هو لم يكن السبب في ذلك
بل ولد في الحياة بخلل واضطرابات هرمونية
فبدل من ان يتجه المجتمع لعلاجهم ساهم في تمردهم وجعلهم يشكلون فئة تجمعهم الاحتقار وانتقاص المجتمع منهم

اهلا بك سيد الحرف
وماذا عساى ان اقول وقد احطت بكل جوانب الموضوع النفسيه والاجتماعيع والدينيه
رد رائع من روائعك المعتاده

شكرا لك مع تقديرى وامنتنانى

[رجل كل العصور]

من ناحيتي الاخطر هم الفئة الثانية

لانهم متخفين باسم الدين ويوجد لدينا الكثير منهم في العراق

اهلا بك سيدتى
راى صائب وصراحه موجزه,,, وانا اوافقك الراى
شكرا لك
مودتى

[أفنان]

كلا الفئتين ضارة وسلبية في المجتمع ووجودهما يضيف طابع الفوضى والتشتت في المجتمع
ووجودهم ان دل على شئ انما يدل عن مدى ابتعادنا عن الاسلام المحمدي الحقيقي وعن تعاليمه السامية فلو كان الناس يتعاملون فيما بينهم بما اوصى به الله ورسوله ع لما وصلنا الى هذا الحال من الانحطاط في الاخلاق والمجتمع متهالك ومتآكل من الداخل للاسف ..

شكرا لك

[رجل كل العصور]

كلا الفئتين ضارة وسلبية في المجتمع ووجودهما يضيف طابع الفوضى والتشتت في المجتمع
ووجودهم ان دل على شئ انما يدل عن مدى ابتعادنا عن الاسلام المحمدي الحقيقي وعن تعاليمه السامية فلو كان الناس يتعاملون فيما بينهم بما اوصى به الله ورسوله ع لما وصلنا الى هذا الحال من الانحطاط في الاخلاق والمجتمع متهالك ومتآكل من الداخل للاسف ..

شكرا لك

فعلا كلاهما ضارتان
لو كان الدين القويم واحكامه هى السائده,, لكان المجتمع عادلا ومتسامحا

شكرا لك ولتواجدك
مودتى

[هدوءالورد]

طبعا لاثنين خطر

[رجل كل العصور]

طبعا لاثنين خطر

اهلا بك ياهدؤء
شكرا لك