وما نفع النور
ان كانت روحي مطفئة
وما نفع النور
ان كانت روحي مطفئة
دُمرت ذاتي فأيُ حديثٍ سيكون بعدها !
وبعضٌ من الذاكرة تُحييني
غادر مع أول هبوب
فلم تعد تلزمني !
وبعضٌ من الحزن اخرجه من اعماقي
لاسكنه اعماق البحار
وكَ الرماد غدا قلبي
بعدكَ للحياةِ لونٌ اخر
هذا ما أهدتني اياه خيباتكَ !
لن يسمع كَسرُ أعماقنا الا نحن !
وأتسائل , لماذا بقيت امنيتي ؟!