ورفيقي البرد
ومجهول الطريق يحاصرني
فمن انا وماذا افعل هنا
ورفيقي البرد
ومجهول الطريق يحاصرني
فمن انا وماذا افعل هنا
مسائي اثلجهُ الانتظار
ومساءكَ كيف هو ؟
متعبةٌ انا
وغيابكَ يُثقل تعبي
اسير بخطى من الالمِ على ذاكرتي
لاعود بها الى لمسةِ يدكَ كي تُزيل تعبي !
وهل تُدرك حجم ضُعفي
اعاصير الحياة تجعلني اتمايل
احتاجك , وما اصعبُ ان احتاج !
وعلى سبيل الالم
لازلتَ تمتلك قلبي
كم انت غريب
ايها الحب
وماذا سترتدي اليوم
يا ذاتي
واعترف امام ذاتي
بأنني اضعفُ من ان انساه
فارتدي ثوب الكبرياء واقابلهُ !
ولا يهم الواقع
فلخيال اجمل بكثير فعانقيني وتمايلي
وسافعل اي شيء
لابتعد عن هنا