ومهما بالغتي بلختباء
اعرف انك تراقبيني
ومهما بالغتي بلختباء
اعرف انك تراقبيني
وبعض الصخر
اكثر عطفً منك
ويجذبني الحنين
الى زهرة
هل تصدق هذا
ويطول الانتظار على وعد على مسار
لازالت ذكراكَ تُطاردني
( تخنقني)
لم تكن قدراً
كنتَ اختياراً
وفيض حبي لكِ
لا يكفي ما بصدري من متسع
ليتني اقتلع جذور ذاكرتي
واتخلص من ألمكَ
كل جميل خلق منك