لا تخدعكَ اناقتي لا زالت انتظركَ كما لو انكَ غادرتَ تواً
ووعدتني بالمجيء
لا تخدعكَ اناقتي لا زالت انتظركَ كما لو انكَ غادرتَ تواً
ووعدتني بالمجيء
ارغب أن اتنفس حرية النسيان
الايام كفيلة
بأضهار معادنكم
ذاتي
الم تسأم زيفهم
بعد؟؟؟
واعتبُ عليكَ ايها النسيان كيف نسيتني ورحلت
طال الغياب وشارفَ العمر على الانقضاء
لازلتُ أكتبكَ كما يراكَ قلبي
منقوشٌ انت في ذاكرتي
مصلوبٌ في قلبي
مسكونٌ في امنياتي
فأن كنتَ تعتقد ان رحيلكَ سيلغيكَ مني
ابشركَ انكَ مخطئ فلازال النبض على عهدِ الانتظار يصرخ
افتقادكَ يؤلمني بل ويكسرني