لم اركع يوماً لآحد
ولم يركع احدٌ لي فالركع
قد يكون للخدم ..؟
الا انت لحظه انحناءك
والخاتم بيدك كُنْتَ
أميراً في عيني..~
لم اركع يوماً لآحد
ولم يركع احدٌ لي فالركع
قد يكون للخدم ..؟
الا انت لحظه انحناءك
والخاتم بيدك كُنْتَ
أميراً في عيني..~
ذاتي لما ظلموكِ و رموكِ لما نفوسهم شككت في جوهرك
و ظن السوء في مفعلك و ما تخفيه من درر,,
في ذلك الصباح الدافئ
أقفُ امام شباكِ لعل
القدر يرحمني ويجعلني
أراك ..~
,
الأحلام كبيره و الأمنيات كثيره و اصطدامها بالواقع يجعلها مستحيلة ,
فالسير يكون ببطئ على قدر الإمكانيات و ظروف البيئة ,,
فأن تسير لأهدافك بجمع الإمكانيات و توفير الظروف كالقطع المتناثره
خير من المكوث بين الأحلام و تعداد خُطواتها و ُبعدها و صُعوبتِها
لتستنج أن المحصلة (مستحيل),,
أو الإكتفاء بالنظر للواصلين على أنهم محظوظين ,
و البدأ في لوم كل ما تقع عليه عينيك ..~
وكلما عرفتكَ اكثر ازدادت المساحة التي بيننا اكثر
احال وجودك اعماقي الى صحراءٍ
لن يعود كل شيء كما كان
ذاتي
لقد تأكدت الان
انهم كاذبون
تباً لعيون لا ترى روحهم
لن اندم بعد اليوم
فلم يبقى بالعمر
ما يكفي لذلك
هل تعرفتي على نفسك
اقسم انك لم تعرفي من يقبع امامك
فمثلك لا وجه لهم