تأتي بذاك الخلخال وتبدأ بالرقص ،
ويقاوم جندي بروحي عدم الوقوع بعِشقها
فتقترب خطوة مني حافية القدمين ،
ويداها تُلامس مدخل شرياني
كيف أُقاومها..
اعتدتُ جمالها..يسرق أنفاسي مني..
يُداعِبُ قلبي بالحب..
يلمس شيئاً من أحاسيسي..
يوقظ زوبعة العشق بروحي..
لـ يتأجج عشقها بـ أوردتي..وأحبها أكثر..
وكم أتمنّى أن يكون لـ ليلتي قمر، قمرٌ من جنس البشر،
عبير الورد لهُ عطر،
وفي قُبلتهِ سحر،
يسمو بروحي ويحلو معهُ السهر.
بروحي فتاة بالعفاف تجملت