النتائج 1 إلى 10 من 10
الموضوع:

العـرب.. ظاهـرة صوتيـة فـي طريـق الـزوال

الزوار من محركات البحث: 11 المشاهدات : 711 الردود: 9
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    تاريخ التسجيل: January-2014
    الدولة: في تراب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 8,268 المواضيع: 1,296
    التقييم: 2889
    مزاجي: هادئ؟؟احيانا

    العـرب.. ظاهـرة صوتيـة فـي طريـق الـزوال

    العـرب.. ظاهـرة صوتيـة فـي طريـق الـزوال





    أحمد الشرقاوي



    الحــرب الحضــارية الأخيــرة

    قد لا نبالغ إذا قلنا، أن ما تبقى من وقت لأفول ظاهرة العرب، لن يتجاوز مدة العشر سنوات القادمة لتتفجر كل الهويات الهجينة التي ترفع الأختام الأصولية أو تلك التي تدافع عن الشعارات التقدمية، ليعود العالم العربي إلى عصر حروب القبائل زمن الجاهلية الأولى، تحركه العصبيات الهوياتية المغلقة والمنافع المادية الآنية، ليحتدم الصراع بين المنفعة والحق لعقود من الزمن قبل أن ينتصر الأخير لتنهض الأمة من جديد.
    لكن، لن يكون للأمة من نهضة إلا تحت المظلة الإسلامية الجامعة، لأن التاريخ يقول، أن العرب كلما اجتمعوا على شعار غير الإسلام هزمهم الله وأذلهم.. والأمر هنا لا علاقة له بخلافة “داعش” أو “الإخوان” التي رتب لها الشيطان الأكبر، بهدف تشويه الإسلام وشيطنة المسلمين، وتنفير الناس من الإعتصام به لما يمثله من عقيدة مقاومة للظلم والإحتلال، عقيدة يقول التاريخ أنها كانت دائما المحرك لثورات المظلومين على الحكام. وبسبب هذه الخطورة بالتحديد، عملت كل الأنظمة قديما وحديثا على محاولة الهيمنة على المجال الديني في حياة الناس، للتحكم في الخطاب وضبط إنتاج المعنى.
    هذا ما تقوله النبوءات الدينية ويؤكده أيضا ابن خلدون من منطلق دراسته لأسباب سقوط وصعود الحضارات.. ووفق تقديرات موضوعية وضعها علماء عرب مرموقين مع إنطلاق الحرب الصليبية العاشرة على العراق والمنطقة سنة 1991 ولا تزال، اعتبر هؤلاء، أنها ستكون بداية النهاية وستستمر لعشرين سنة، ومنهم من سماها حينئذ بـ”الحرب الحضارية” لأنها كانت حرب “قيــم” بامتياز، تستهدف الهوية والدين والثقافة والمبادىء والأخلاق والتاريخ والحضارة.. بل والمستقبل أيضا، خصوصا بعد أن شاهدنا أمريكا وإسرائيل والحلف الأطلسي بتواطىء مع السعودية التي مولت الحرب، يستهدفون العلماء، حيث تم إغتيال أكثر من 5 ألف عالم عراقي، حتى لا تقوم لهذا البلد العربي الأصيل نهضة علمية.
    معضلـة العـرب تكمـن فـي “التخلــف”

    وفي الأسباب الرئيسة لهذه الكارثية، يقول ‘د. المهدي المنجرة’ رحمه الله في تعريفه للتخلف إنطلاقا من تجربته الطويلة في مجال الدراسات المستقبلية: “إن التخلف، هو قبل كل شيىء، نوع من الهوة بين الوقائع وتوقعها”..
    لأنه إذا كنا نستغرب حين تقع الواقعة، فهذا تخلف وبرهان على عدم توقع وانعدام رؤية على المدى المتوسط والطويل. وهذا يعني، أن من تنعدم لديه القدرة على التوقع، يعيش من يوم لآخر برؤية الآخر، باستراتيجية الآخر.. لأن المتخلف، لا يصدر عنه دائما إلا رد فعل وليس المبادرة الأولى.
    وهذا بالتحديد هو واقع هذا الطاعون المولد للإرهاب، الذي نسميه اليوم تجاوزا بـ”السعودية”، بحيث كلما ذكرناه إلا وتماثلت في ذهننا صورة السرطان الآخر المسمى “إسرائيل”، لما لمسناه من تطابق حد التجانس بين مصالح وسياسات البلدين القائمة على إشعال الفتن والحروب وإفتعال صراعات دينية عبثية لا غاية منها سوى التخريب، للقضاء على ما تبقى من إسلام مقاوم لدى الأمة، بعد أن تم تفتيتها وإشغالها في صراعات وحروب داخلية، ولم يبقى لتكتمل الجريمة غير ضرب دمشق، قلب العروبة النابض، لينتقل الخراب إلى معقلها في مصر بعد الإنتهاء من العراق والشام، فيتحلل الجسد ويتبدد إلى الأبد، ويكتب التاريخ أن العب خرجوا من الفعل الحضاري بسبب تخلفهم والغباء.
    والمسألة بالنهاية، وفق نظرية إبن خلدون، تفهم في إطار أن الحروب والصراعات وإن كانت تنشب بين القوى المتنافسة من أجل المصالح، إلا أنها كانت دائما فرصة ليفرض فيها القوي المنتصر قيمه الثقافية على المهزوم الضعيف.. كان هذا قديما ولا يزال اليوم وسيضل كذلك إلى أن تصيح الساعة..
    وبالتالي، فإن ما نعيشه اليوم في منطقة الشرق الأوسط تحديدا، هو نوع من الإستعمار المقنع الذي يدير الدول المحتلة من الباطن عبر وكلاء محليين يمسكون بالسلطة، ويحرسون الثروة لحساب أسيادهم، من دون حاجة لتواجد أحذية جنود هؤلاء على الأرض.. إلا في حالة إحساسهم بخطر داهم يتهدد مصالحهم.
    ومرد نجاح قوى الشر المتآمرة على الأمة في تحقيق أهدافها الخبيثة يعود بالأساس إلى عاملين: الأول، الأمية المعرفية، ولا أتحدث هنا عن التعريف الكلاسيكي الذي يفسرها بعدم القدرة على القراءة والكتابة، بل ما أقصده تحديدا هو “التنوير” الذي يحرر العقل من النقل ويطلق العقال لسؤال المنطق المنتج للمعرفة.. لأن الأمي وفق التعريف القرآني هو من لا كتاب له ينير له طريق الخلاص، كما كان حال العرب قبل الرسالة، ولا يزال مع الأسف، برغم أن الله خصهم بكتاب هو الأشمل والأكمل والأرقى والأروع، وأمرهم في أول آية من أول سورية نزلت بالقراءة، لكنهم تركوه وراء ظهورهم فخسروا الدنيا وهم على وشك خسارة الآخرة أيضا.. وحين سيسأل الله رسوله يوم القيامة عما فعله القوم بأنفسهم، سيكون رد الرسول (ص) صريحا واضحا ومزلزلا: (ياربي، إن قومي تركوا هذا القرآن مهجورا).
    أما الثاني، فيتمثل في الجهل، لكن بالمعنى الإصطلاحي الحديث الذي يستند إلى الواقع، والذي يفيد، أن الجاهل ليس رجلا أميا لا يعرف القراءة والكتابة كما قد يتبادر للذهن، بل هو رجل عالم، واسع المدارك، يعرف الحق من الباطل، ويميز في تحديد المصلحة بين المنافع والأضرار، لكنه يصر على توظيف علمه وخبرته ومهاراته من أجل هدف واحد حاسم صاعق قاطع، وهو أن ينتصر الحق على الباطل، وفي سبيل ذلك، تستباح القيم والأخلاق، وتداس الحقوق، ويصبح التحوير والتزوير والكذب والدجل أسلوب حياة، حتى لو طاول الدين وليس السياسة فحسب.
    والمثير للإهتمام، هو مدى إرتباط “أمية” الجمهور بـ”جهل” الفقهاء والساسة والمثقفين، لأنه لولا توفر الشرط الأول، لما أمكن لهؤلاء ممراسة جهلهم على شعوبهم.. وعليه، فكل من ينظر للخلاص من منطلق وعي الأمة، إنما يهرف بما لا يعرف، ويروج للوهم.
    المثقفــون.. ضميــر الأمــة

    وعلى مستوى المثقفين، حين تتحول الكتابة إلى صناعة لأرانب خشبية، يتساوى عندها الفكر والحذاء.. والخطورة تكمن في أن الكاتب كان ولا يزال، وسيظل، حاملا لمشعل التغيير إن لجهة الخير والصلاح أو لجهة الشر والخراب، إستنادا إلى قانون الصراع ومتناقضات تجربة الحياة..
    والكاتب بهذا المعنى هو تاجر ماهر، يسوق لبضاعته بأقصر الطرق للوصول إلى عقل وقلب المتلقي المستهدف بالرسالة، فتجده إما مدافعا عن الحق أو مناكفا عن الباطل، يتأثر ويؤثر، يدرس، يحلل، ليعيد التركيب فينتج فكرا جديدا يقدمه للناس أو يدافع عن فكر وثقافة قائمة ضد رياح التغيير بلغة أبعد ما تكون عن المنطق، لإدراكه أنه يتوجه لجمهور أمي معرفيا.. إنه بمعنى من المعاني، يصنع ثقافة يمثل فيها الكاتب ضمير الأمة.
    وما يقال عن الكاتب، فيلسوفا كان أم مفكرا باحثا، أو أديبا، أو إعلاميا، أو غيره.. يصدق على الفقيه أو العالم أو الداعية من الذين يشتغلون على العقيدة بآليات التفسير والتأويل، والتي تختلف من مدرسة إلى أخرى، بين باحث عن الحقيقة من مصدرها الأصلي (النص المقدس)، ومنشغل بتحوير الحقيقة وتزوير شواهد التاريخ لتخريب وعي الناس خدمة للإقطاع.
    وبالمقارنة بين تأثير المثقف وتأثير رجل الدين في المجتمعات العربية، الكفة راجحة بشكل كبير لصالح هذا الأخير، بحيث رغم العولمة، وثورة المعلومات، ووسائط التواصل التكنولوجية الحديثة، لا زالت المجتمعات العربية تمتح من ثقافة القبور، وتؤسس قناعاتها على ما قاله ميت عن ميت، في تعطيل شبه تام للعقل، وانسلاخ عن الواقع، وبعد عن الفعل الحضاري المنتج..
    وهو موقف، أقل ما يقال عنه أنه يتسم بالسلبية، ولا يساعد على تحويل مجتمعاتنا إلى مستوى المجتمعات الإنسانية المتمدنة حتى لا نقول المتحضرة، بسبب إصرار العربي على العودة للعيش في القبيلة زمن الجاهلية الأولى، ليعيد إنتاج تحربة “الجماعة الأولى”، فيستنسخ ملاحم الفتوحات التي أسست لخلافة إسلامية دهرية قروسطية فاسدة ومستبدة، باستثناء مرحلة الخلافة الراشدة وخلافة عمر بن عبد العزيز، والمرحلتين لم تدوما طويلا، وكانت بشهادة التاريخ، عبارة عن تجارب شخصية لرجال كرام متقين، عايشوا تجربة الرسول الكريم (ص) عن قرب، لكنهم لم يؤسسوا لأرضية سياسية جامعة، تضع تصورا عاما لشكل الدولة الإسلامية المثالية وتحدد الدور والرؤية والمؤسسات والعلاقات والمسؤوليات، وذلك لسبب بسيط جدا، وهو أن الرسول الأعظم (ص)، لم يبعثه الله ليؤسس “دولة خلافة” ولا “إمبارطورية إسلامية” ولا “قومية عربية” ولا “إسلام سياسي سني”، بل بعثه ليؤسس “أمــة”، ونجح أيما نجاح في المهمة، فشهد الله له حين أخبرنا في كتابه أننا كنا أحسن أمة أخرجت للناس في تاريخ البشرية.. والمهم اليوم هو إدراك كيف أصبحنا ولماذا؟.. لأن المعضلة لا تكمن في معرفة الأسباب فحسب، بل في الشعور بخطورة المرحلة، وهذا هو معنى الإدراك الواعي الذي يفتح الباب واسعا على سؤال التغيير.

    حيـن أضعنـا موعدنـا مـع التاريـخ

    كنت أعتقد مع بداية عصر العولمة، أن العرب سينفتحون على الثقافات والأفكار الكونية، ليلقحوا بها ما رسب في وعيهم من قناعات، لكن فجأة، بدأت ترتفع أصوات حراس العقيدة وسدنة الهيكل تحذر من الغزو الثقافي القادم، ومن إعصار الأفكار الهدامة وخلافه.. بحجة أنها تهدد بتخريب عقول الشباب وحرفهم عن دينهم القويم على نهج “السلف الصالح”.
    وكنت أتساءل باستغراب: – أإلى هذا الحد هو ضعيف الإنسان العربي؟.. لكن، من المسؤول عن هذه الهشاشة؟.. أليست ثقافة السلف الذي لم يكن صالحا كله؟.. لأنه كان يفترض، وفق ما كان يسوق في الإعلام، أن الفقهاء والمثقفين قد صنعوا مواطنا عربيا مسلما معتزا بتاريخه وحضارته ومتمسكا بهويته وقيمه، وبالتالي، مواطن من هذا النوع لا يمكن أن يجرفه الإعصار، بل سيساعده الإنفتاح على تطوير معارفه وتنمية مداركه وتصحيح العديد من مفاهيمه القديمة، كما كان يفعل عباقرة المسلمين زمن النهضة الكبرى التي بدأت بتأسيس أول دولة خلاقة في التاريخ الإسلامي زمن معاوية، وانتهت بسقوط الأندلس..
    كان من شأن هذا الإنفتاح أن يمكن الشباب العربي من إدراك، أن الله الذي يقول عن نفسه أنه رب العالمين لم يخلق هذا العالم على مقاس الحكام العرب، ولم يجعل من الإسلام دينا خاصا بالأمراء العرب، وأمر العالمين جميعا يهودا ومسيحيين ومسلمين باتباع سنة أب الأنبياء والرسل خليل الله إبراهيم عليه السلام.. ووضع لهم نفس الشريعة التي تضمنتها الوصايا العشر الواردة في التوراة والإنجيل والقرآن، ولم يقل أن الرسول محمد (ص) قد بعث بدين جديد إسمه الإسلام، بل جاء مكملا للإسلام بمكارم الأخلاق.. لأن كل الأنبياء من نوح إلى محمد هبوطا كانوا مسلمين، ملكة سبأ أسلمت لرب سليمان، وسحرة فرعون أسلموا لرب موسى وغيرهم كثير، وكل من وجه وجهه لله فقد أسلم له، وهذا هو التعريف الدقيق الذي يعطيه القرآن لمصطلح الإسلام، ولا علاقة له بتاتا بأركان الإسلام الخمسة التي وضعها الفقهاء، لأن القرآن لم يجعلها شرطا لدخول الإسلام، بل جعلها من مقتضيات الإيمان وهذا أمر مختلف.. وهذا هو أول الطريق في رحلة الفهم والتغيير لأنها تبدأ من فهم عميق للدين من القرآن، بحيث على أساسه يمكن أن نصحح نظرتنا العالم، ونشعر بمعنى الإنسان وقدسيته.

    المؤامـرة أكبـر مـن قدرتنـا علـى المواجهـة

    ولأن الحرب حضارية بامتياز، فلا سلاح لدينا لمواجهة الإعصار غير الإيمان والإرادة والتضحية، والوقف صفا واحدا كالبنيان المرصوص خلف المقاومة الإسلامية الشريفة.. وهو ما توقعته أمريكا، فأرادت إزالة خطر المقاومة الإسلامية بشر الإرهاب الذي هو “الضد النوعي” لحرب لن تبقي ولا تذر، تحت عنوان استراتيجية “الحرب على الإرهاب” والتي تعني حرفيا “إسلام ضد الإسلام”، وهذه هي الفتنة الكبرى الثانية التي بدأت في تاريخ المسلمين مع إنطلاق ثورات الربيع العربي.
    لذلك، لا مناص من الإنخراط في المنازلة الكبرى للدفاع عن النفس، بدل تسول الحلول السياسية على موائد اللئام مقابل التنازل عن السيادة والكرامة، كما ترغب أمريكا أن يحصل في العراق وسورية .. وفي هذا، للأمة اليوم عدوا واحدا بوجهان: “إسرائيل” و”السعودية”، أما أمريكا الجبانة التي تقوم بدور الشيطان، فلإدراكها بخطورة المخطط وانعكاساته المحتملة عليها، إختارت إستراتيجية القيادة من الخلف، لتقول بعد فشلها المحقق، أنها بريئة من حرب السعودية على الإسلام والمسلمين.
    ولو كانت أمريكا صادقة في حربها على الإرهاب، لبدأت بمنابعه التي تزهر فكرا عدميا إلغائيا فاسدا ومخربا، وهي تعلم علم اليقين أن السعودية، وليست سورية أو إيران، هي من صنعت ومولت وسلحت وصدرت الإرهاب للعالم أجمع بأوامرها خدمة لمخططاتها الشيطانية، وأن الإرهاب لم يكن يوما سوريا علمانيا، ولا إيرانيا أو عراقيا شيعيا.. بل وهابيا سعوديا.. وبهذا المعنى لا دين للإرهاب في هذا العالم غير دين الوهابية الذي يمتح من تعاليم التلمود.
    وأن مطالبة مندوب السعودية اليوم من حلف المتآمرين خلال إجتماع مجلس الأمن، بضرب النظام السوري الذي قال عنه أنه سبب الإرهاب الذي يجتاح المنطقة، لدليل لمن لا يزال بحاجة إلى دليل، أن الأمر يتعلق بمؤامرة كبرى على الأمة، وأن الهدف من وراء حرب ‘أوباما’ على الإرهاب هو سورية.. لأن سقوط سورية هو سقوط للمقاومة وسقوط لموسكو والصين أيضا، وآخر مسمار يدق في نعش العروبة، لتنتهي هذه الظاهرة الصوتية من المنطقة إلى الأبد.




  2. #2
    من المشرفين القدامى
    ابو منتظر
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: نيبور
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 16,168 المواضيع: 4,113
    صوتيات: 164 سوالف عراقية: 2
    التقييم: 6186
    مزاجي: الحمدلله والشكرتمام
    المهنة: موظف حكومي
    أكلتي المفضلة: ارضئ بما قسم الله
    موبايلي: Nokia
    آخر نشاط: 1/September/2021
    الاتصال: إرسال رسالة عبر MSN إلى عماد الحمزاوي
    مقالات المدونة: 18
    شكراً جزيلاً

  3. #3
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    شكرا للمرور

  4. #4
    مِلح الناصرية
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 17,949 المواضيع: 310
    صوتيات: 6 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 11116
    مقالات المدونة: 79

  5. #5
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    شكرا للمرور

  6. #6
    المشرفين القدامى
    simple beauty
    تاريخ التسجيل: April-2013
    الدولة: الديوانية
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 11,248 المواضيع: 488
    صوتيات: 5 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 3352
    مزاجي: متفائلة
    المهنة: Lawyer
    أكلتي المفضلة: السمك
    موبايلي: Galaxy A5
    آخر نشاط: 11/June/2018
    مقالات المدونة: 2
    شكرا جزيلا ع الطرح

  7. #7
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    شكرا لك عزيزتي

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: .¸¸.ღ ألُعٌرْأقِ .¸¸.ღ
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 3,443 المواضيع: 324
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 1918
    مزاجي: سِـــــــيئْ جِــداً،
    المهنة: ,High School student
    أكلتي المفضلة: Shawarma$
    موبايلي: ،~
    آخر نشاط: 29/September/2017
    مقالات المدونة: 19
    هذ الحديث الذي اصبح
    أشبه بــــ "
    قضيه" للنقاش
    يعبر عن وجهة نظر الكاتب
    قد آختلف معهُ في بعض الامور
    وقد لا يكون مايقوله صحيح
    لآن العرب ليسوا
    "ظاهره" بل
    هم واقع وضع بصمهــ واضحه
    وفي كثير من الحالات كنا في
    المرتبــه الآولى شكرا ع الطرح أنسه
    ســـوريانا مودتي + وروديــ

  9. #9
    من أهل الدار
    بنت الزهراء
    شكرا لك عزيزتي

  10. #10
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: April-2014
    الدولة: أبحث عن الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 10,636 المواضيع: 53
    التقييم: 9713
    مزاجي: بحاجة الى الاوكسجين
    المهنة: استاذة جامعية
    أكلتي المفضلة: طماطة وملح
    موبايلي: iphone11pro
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    مقالة رائعة جداً وشاملة
    اعتقد ان اختصار كل مايمر به العالم العرب والاسلامي هو العبارة التي ذُكرت قي هذا المقال
    "لأن الأمي وفق التعريف القرآني هو من لا كتاب له ينير له طريق الخلاص، كما كان حال العرب قبل الرسالة"
    حيث انها فعلاً حرب فكر وحضارة
    شكراً لانتقاءكِ الرائع
    دمتِ بخير


تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال