عدت أليك
اشتاقت نفسي لي
واشتقت لروحي تحيا من جديد
أضاءت الدنيا لي طريق
وأبت أقدامي أن تسير وأفكاري عن المكان الأولى ان تحيد
عهد قبل الموت قطعتة
وها أنا أعود إليك
أحمل معي الضحكات
وأمل يطوقني
واليوم لي عيد
أصبح الوقوف هنا
كلا وقوف فوق الغيمات في الأفق البعيد
انت كالنجوم مازلت
بريق يشع النوروكنت
سرور بعد الأسئ
وشمس بعد الظلام
عدت إليك
كأن لم يكن هناك رحيل
أيام الحنين انتهت
وأشواق الأنين نامت بصمت
وإن كنت قد غفوت لبعض الوقت
ولكني كنت على الطريق
وإحساسي بأن الفجر سيجمعني بمن أحب
بمن كان ينتظرني بالقرب
ونامت عيني
في وقت السكون
وكان الفجر
موعدنا لأن قلبي كان للعهد اسير,,,