هنا

[atyaf]

السلام عليكم

في دوامة الحياة الالكترونية هل مشاعرنا حقيقيه ام مجرد مشاعرعابره لسد

وقت فراغنا؟ هل المشاعر الحقيقية ممكن ان تكتب على احرف الكيبورد؟

هل من المعقول ان تكون نهاية علاقتنا تجاهل او حظر

والخلافات انهاء صداقه والحب والاحترام والتقدير متابعة وتعليقات

مَن منكم ادمن اشخاص من العالم الالكتروني ..؟

والمشكلة ان سألت عن رأيكم بعلاقات النت وتقيمكم لها الاغلبية يرون علاقات النت فاشلة ومجرد
تسلية وقضاء وقت اذن ما سبب أقبال الناس عليها وانتشارها بكثره هل نحن فقدنا قدرتنا

على مواجهة الاخرين وسماع اصواتهم ورؤية وجوههم الانسان بطبيعتة كائن اجتماعي
وخلقنا الله مع بعضنا

هل هذه العلاقات والكلمات والوجوه الالكترونيه كافيه لسد حاجة الانسان الاجتماعيه .؟

[زهور الجنة]

أنشكر صفحات المحادثات الإلكترونية الجافة من بلل المشاعر الذي لطالما صال وجال على خطوط ملامحنا، وأضفى عليها ما استطاع سبيلاً من الألوان، والثنايا، والنبضات، وفوضى


من السهل الاستتار والاختباء خلف الأحرف الصامتة دون أن يعلم من يُحادثكَ كيف أنك تتلعثم.. أو دون أن يلحظ نبرة صوتك المرتجفة ألماً، أو جزعاً، أو ربما شوقاً، أو حتى كرهاً..!!


هم ( من تحادثهم ) بالطبع لن يروا - في حروفك ذاتها - بريق الدموع في مآقيكَ التي ألهبها الحنين.. ولن يقارعوك على ثورة الغضب التي أحالت مقلتيكَ لجمرتين..


كما أنك في المقابل لن تفزع من قهقهتم الساخرة من تلاعبهم بمشاعرك من خلال تطويع الكلمات، وتواطئ المعنى مع شيطان يختبئ خلف شهب أنفس لا يعلم مرادها سوى رب العباد..


كلانا – الصالح والطالح - لن نفهم أياً من كل هذا ما دمنا نختبئ خلف الشاشة الزرقاء دون إبداء الوجوه ومعالمها، ومادمنا نفرح باختصار المسافة دون التوق لشغف اللقاء..


أتساءل، هل من خير حقيقي نكتسبه من إخفاء مشاعرنا كلياً حين نغص بالوجع ونختنق به، بينما في ذات اللحظة ترانا نكتب على الشاشة ضحكة طويلة بتكرار حرف الهاء ( ههههه ) - كما اتفق على ترميزها أهل الفضاء الإلكتروني - فقط لنداري سوءة وجعنا عنهم..؟!!


أو هل نكون أنجزنا انجازاً خارقاً حين نسخر من أحدهم ونتلاعب به بقصد الضحك معه أو عليه..؟!! هل من ذكاء حقيقي، أو على الأقل من فائدة ذات قيمة ومغزى تعود علينا من ضلال المشاعر هذا وتضليلها..؟!!


في هكذا حالات يكون قياس حقيقة المشاعر لا صعباً فقط، بل هو تمام مستحيل.. باستثناء أن يكون مُحَدثكَ على درجة عالية من الحساسية والتواصل الروحي بروحكَ: كأمكَ، أو أبوكَ، أو - وهذا قلما يكون - توأم روح وقلب يعنيه أمرك جداً وجداً ثم جداً..!! حينها فقط سيفهم أو على الأقل سيشعر بانقباض مبهم في صدره يشي له بحقيقة حالتك..!


من السهل نسخ النكات ولصقها على شاشة العرض الإلكترونية، لكن من قال إن ناشرها في حقيقة الأمر يضحك..؟!! من السهل سرد خطبة شبيهة بتلك التي يلقيها الإمام يوم الجمعة عن فضائل الصلاة، لكن من قال أن ناقلها يصلي..؟!! التغرير بالآخر واجتذابه أو تنفيره واستفزازه بالكلمات وحدها أمر متاح ووارد.. أما مدى الصدق والتثبت أمر يحتاج إلى إعادة نظر وتدقيق..


عادة ما يكون للكاتب، كما للمتحدث، أربٌ من كتابته.. أربٌ مرتبط بهدف خفي في العقل الباطن، ويترجمه العقل الواعي كما يراه مناسباً بسلوك مخابراتي فطري محكم في دمج الحروف.. فتؤتي الكلمات والعبارات أكلها بدقه تصيب الهدف في مقتل احترافي، فـ يُصدق الطرف الأخر لا محالة.. على الأقل نتركه مرتاباً ما بين نعم ولا..!


لكن الفرق بين الكاتب والمتحدث شفوياً أنك تستطيع أن تميز في الثاني نبرة صوته، عمق إحساسه بالكلمات، نظرة عينيه التي تشي بالكثير، وتوتره أو ارتياحه وغيرها من الأمور.. أما الكاتب فكثيرا ما نحتار ونحن نقرأ ماذا تراه يقصد..؟!!


علم الوجوه وحركات الجسد الذي استفاض فيه الباحثون وذوو الاختصاص لا قيمة له إن كانت لقاءاتنا إلكترونية، بغض النظر إن كانت فيسبوكية أو تويترية، أو ماسنجرية.. المهم أن كل الأقاصيص والعبارات والخطاب الموجه لن يكون دقيقاً أو صادقاً أو شفافاً مائه في المائة، فيما لو قارناه بالحوار وجهاً لوجه..


قد لا نكترث أبداً لو أن الأمر مرتبط بعمل روتيني لا يتعدى فكرة الـ خذ وهات.. لكن متى ما كانت محادثاتنا ونقاشاتنا هذه تدور في فلك علاقات جادة، ونرغب من خلالها الانتقال من مرحلة الافتراضية إلى الواقعية سيكون التدقيق والاهتمام بالمصداقية أكبر بلا شك..


أنتجنب هذا النوع من المحادثات إذا..؟!! أو نطور قدراتنا في تحليل ما بين السطور..؟!! أم نستسلم لفكرة انتقاص المصداقية..؟!! أم نبتكر حلا جديداً..؟!! ما الأفضل كي نفعله..!!
أو لماذا لا نكون، ببساطة، صادقين وشفافين دون اعتبارات التحايل التي أشك في مدى جدواها ودوام متعتها..!!!

[Laraa]

تحية لكِ ايتها الشامخة
رائعٌ طرحكِ جداً
نعم الانسان كائن اجتماعي لكن هذا الكائن ان فقد الحياة الاجتماعية الواقعية
فسيحاول ان يعوضها في عالم النت لكن في الحقيقة لن يجد التعويض الكافي فالنت عالم وهمي
افتراضي وله وقت محدد وسرعان ما ينتهي بالاضافة اشخاص النت نتيجة فراغهم يلجأون لقضاءهِ بالعلاقات
وما ان يجدوا شيء يشغلهم حتى ينتهي الحب اما مسألة الصداقة فهذه حالة نادرة لان اغلب الشباب يغيروا مسار العلاقة الى عاطفة
لكن بالمقابل هنالك اشخاص لاننكر انهم جيدين وتبرز تلك الشخصيات من احترامها لنفسها اولاً
ثم احترامها للمقابل عن طريق عدم الكذب والتمثيل والرياء وخلق شخصية مغايرة عن شخصيتهم الحقيقية
في الحقيقة تلك الشخصيات تستحق الاحترام وتستحق ان تاخذ من وقتنا كي نستفد منهم ويستفيدوا منا
وبخلاف ذلك فمن المؤسف ان نضيع وقتنا مع اناس متصنعين يوهمون الغير انهم شخصيات جيدة
وما هم في الحقيقة الا فقاعة

شكراً لكِ
دمتِ بخير

[كرار الغراوي]

السلام عليكم

في دوامة الحياة الالكترونية هل مشاعرنا حقيقيه ام مجرد مشاعرعابره لسد

وقت فراغنا؟ هل المشاعر الحقيقية ممكن ان تكتب على احرف الكيبورد؟

هل من المعقول ان تكون نهاية علاقتنا تجاهل او حظر

والخلافات انهاء صداقه والحب والاحترام والتقدير متابعة وتعليقات

مَن منكم ادمن اشخاص من العالم الالكتروني ..؟

والمشكلة ان سألت عن رأيكم بعلاقات النت وتقيمكم لها الاغلبية يرون علاقات النت فاشلة ومجرد
تسلية وقضاء وقت اذن ما سبب أقبال الناس عليها وانتشارها بكثره هل نحن فقدنا قدرتنا

على مواجهة الاخرين وسماع اصواتهم ورؤية وجوههم الانسان بطبيعتة كائن اجتماعي
وخلقنا الله مع بعضنا

هل هذه العلاقات والكلمات والوجوه الالكترونيه كافيه لسد حاجة الانسان الاجتماعيه .؟

المشاعر على النت حقيقية الا .. ان فيها ضرب من اللامصداقية واللامبالة والوهم احياناً ! تكون احياناً كما قلت لقضاء الوقت والتسلية

يمكن ان تسطر المشاعر باحرف كيبوردية لما لا .. لا يشترط ان ترى من تبادله مشاعرك بالتالي المشاعر ليست شيء ملموس هي فقط ان يستحسن الشخص المقابل ذائقتك ويكون موافق لفصيلة مشاعرك

عاشوو ع الموضوع

[Lionel Ali]

تحية لكِ ايتها الفاضلة
نعم مشاعر عابرة لسد وقت الفراغ
ولكن نقطة مهمة جدا جميعنا نمتلك علاقات في عالم النت
و ننجذب للعاطفة مع الاصدقاء ...
ولا نستطيع انكار ذلك فهم يسعدونا بكلماتهم
لما لا يكون الحب والاحترام وتبادل المشاعر
ولكن في النهاية نعرف ان هذه العلاقات لاتدوم !
فلا يعني انها تؤثر على حياتنا فنحنُ نعرف حياتنا جيدا
ونعرف الاشياء التي التي تؤثر فيها فهذه الاشياء اصغر بكثير من مشاكل حياتنا اليومية !
والمهم والاهم يجب ان نٌقسم وقتنا للأنترنت ونستخدمهُ بالصورة الصحيحة التي يجب ان نَستعملهُ بها

[atyaf]

أنشكر صفحات المحادثات الإلكترونية الجافة من بلل المشاعر الذي لطالما صال وجال على خطوط ملامحنا، وأضفى عليها ما استطاع سبيلاً من الألوان، والثنايا، والنبضات، وفوضى


من السهل الاستتار والاختباء خلف الأحرف الصامتة دون أن يعلم من يُحادثكَ كيف أنك تتلعثم.. أو دون أن يلحظ نبرة صوتك المرتجفة ألماً، أو جزعاً، أو ربما شوقاً، أو حتى كرهاً..!!


هم ( من تحادثهم ) بالطبع لن يروا - في حروفك ذاتها - بريق الدموع في مآقيكَ التي ألهبها الحنين.. ولن يقارعوك على ثورة الغضب التي أحالت مقلتيكَ لجمرتين..


كما أنك في المقابل لن تفزع من قهقهتم الساخرة من تلاعبهم بمشاعرك من خلال تطويع الكلمات، وتواطئ المعنى مع شيطان يختبئ خلف شهب أنفس لا يعلم مرادها سوى رب العباد..


كلانا – الصالح والطالح - لن نفهم أياً من كل هذا ما دمنا نختبئ خلف الشاشة الزرقاء دون إبداء الوجوه ومعالمها، ومادمنا نفرح باختصار المسافة دون التوق لشغف اللقاء..


أتساءل، هل من خير حقيقي نكتسبه من إخفاء مشاعرنا كلياً حين نغص بالوجع ونختنق به، بينما في ذات اللحظة ترانا نكتب على الشاشة ضحكة طويلة بتكرار حرف الهاء ( ههههه ) - كما اتفق على ترميزها أهل الفضاء الإلكتروني - فقط لنداري سوءة وجعنا عنهم..؟!!


أو هل نكون أنجزنا انجازاً خارقاً حين نسخر من أحدهم ونتلاعب به بقصد الضحك معه أو عليه..؟!! هل من ذكاء حقيقي، أو على الأقل من فائدة ذات قيمة ومغزى تعود علينا من ضلال المشاعر هذا وتضليلها..؟!!


في هكذا حالات يكون قياس حقيقة المشاعر لا صعباً فقط، بل هو تمام مستحيل.. باستثناء أن يكون مُحَدثكَ على درجة عالية من الحساسية والتواصل الروحي بروحكَ: كأمكَ، أو أبوكَ، أو - وهذا قلما يكون - توأم روح وقلب يعنيه أمرك جداً وجداً ثم جداً..!! حينها فقط سيفهم أو على الأقل سيشعر بانقباض مبهم في صدره يشي له بحقيقة حالتك..!


من السهل نسخ النكات ولصقها على شاشة العرض الإلكترونية، لكن من قال إن ناشرها في حقيقة الأمر يضحك..؟!! من السهل سرد خطبة شبيهة بتلك التي يلقيها الإمام يوم الجمعة عن فضائل الصلاة، لكن من قال أن ناقلها يصلي..؟!! التغرير بالآخر واجتذابه أو تنفيره واستفزازه بالكلمات وحدها أمر متاح ووارد.. أما مدى الصدق والتثبت أمر يحتاج إلى إعادة نظر وتدقيق..


عادة ما يكون للكاتب، كما للمتحدث، أربٌ من كتابته.. أربٌ مرتبط بهدف خفي في العقل الباطن، ويترجمه العقل الواعي كما يراه مناسباً بسلوك مخابراتي فطري محكم في دمج الحروف.. فتؤتي الكلمات والعبارات أكلها بدقه تصيب الهدف في مقتل احترافي، فـ يُصدق الطرف الأخر لا محالة.. على الأقل نتركه مرتاباً ما بين نعم ولا..!


لكن الفرق بين الكاتب والمتحدث شفوياً أنك تستطيع أن تميز في الثاني نبرة صوته، عمق إحساسه بالكلمات، نظرة عينيه التي تشي بالكثير، وتوتره أو ارتياحه وغيرها من الأمور.. أما الكاتب فكثيرا ما نحتار ونحن نقرأ ماذا تراه يقصد..؟!!


علم الوجوه وحركات الجسد الذي استفاض فيه الباحثون وذوو الاختصاص لا قيمة له إن كانت لقاءاتنا إلكترونية، بغض النظر إن كانت فيسبوكية أو تويترية، أو ماسنجرية.. المهم أن كل الأقاصيص والعبارات والخطاب الموجه لن يكون دقيقاً أو صادقاً أو شفافاً مائه في المائة، فيما لو قارناه بالحوار وجهاً لوجه..


قد لا نكترث أبداً لو أن الأمر مرتبط بعمل روتيني لا يتعدى فكرة الـ خذ وهات.. لكن متى ما كانت محادثاتنا ونقاشاتنا هذه تدور في فلك علاقات جادة، ونرغب من خلالها الانتقال من مرحلة الافتراضية إلى الواقعية سيكون التدقيق والاهتمام بالمصداقية أكبر بلا شك..


أنتجنب هذا النوع من المحادثات إذا..؟!! أو نطور قدراتنا في تحليل ما بين السطور..؟!! أم نستسلم لفكرة انتقاص المصداقية..؟!! أم نبتكر حلا جديداً..؟!! ما الأفضل كي نفعله..!!
أو لماذا لا نكون، ببساطة، صادقين وشفافين دون اعتبارات التحايل التي أشك في مدى جدواها ودوام متعتها..!!!

شكرآ لمرورك ِ صديقتي

[atyaf]

تحية لكِ ايتها الشامخة
رائعٌ طرحكِ جداً
نعم الانسان كائن اجتماعي لكن هذا الكائن ان فقد الحياة الاجتماعية الواقعية
فسيحاول ان يعوضها في عالم النت لكن في الحقيقة لن يجد التعويض الكافي فالنت عالم وهمي
افتراضي وله وقت محدد وسرعان ما ينتهي بالاضافة اشخاص النت نتيجة فراغهم يلجأون لقضاءهِ بالعلاقات
وما ان يجدوا شيء يشغلهم حتى ينتهي الحب اما مسألة الصداقة فهذه حالة نادرة لان اغلب الشباب يغيروا مسار العلاقة الى عاطفة
لكن بالمقابل هنالك اشخاص لاننكر انهم جيدين وتبرز تلك الشخصيات من احترامها لنفسها اولاً
ثم احترامها للمقابل عن طريق عدم الكذب والتمثيل والرياء وخلق شخصية مغايرة عن شخصيتهم الحقيقية
في الحقيقة تلك الشخصيات تستحق الاحترام وتستحق ان تاخذ من وقتنا كي نستفد منهم ويستفيدوا منا
وبخلاف ذلك فمن المؤسف ان نضيع وقتنا مع اناس متصنعين يوهمون الغير انهم شخصيات جيدة
وما هم في الحقيقة الا فقاعة

شكراً لكِ
دمتِ بخير

شكرآ لك ِ عزيزتي نورتي

[atyaf]

المشاعر على النت حقيقية الا .. ان فيها ضرب من اللامصداقية واللامبالة والوهم احياناً ! تكون احياناً كما قلت لقضاء الوقت والتسلية

يمكن ان تسطر المشاعر باحرف كيبوردية لما لا .. لا يشترط ان ترى من تبادله مشاعرك بالتالي المشاعر ليست شيء ملموس هي فقط ان يستحسن الشخص المقابل ذائقتك ويكون موافق لفصيلة مشاعرك

عاشوو ع الموضوع

شكرآ اسعدني مرورك

[atyaf]

تحية لكِ ايتها الفاضلة
نعم مشاعر عابرة لسد وقت الفراغ
ولكن نقطة مهمة جدا جميعنا نمتلك علاقات في عالم النت
و ننجذب للعاطفة مع الاصدقاء ...
ولا نستطيع انكار ذلك فهم يسعدونا بكلماتهم
لما لا يكون الحب والاحترام وتبادل المشاعر
ولكن في النهاية نعرف ان هذه العلاقات لاتدوم !
فلا يعني انها تؤثر على حياتنا فنحنُ نعرف حياتنا جيدا
ونعرف الاشياء التي التي تؤثر فيها فهذه الاشياء اصغر بكثير من مشاكل حياتنا اليومية !
والمهم والاهم يجب ان نٌقسم وقتنا للأنترنت ونستخدمهُ بالصورة الصحيحة التي يجب ان نَستعملهُ بها

شكرررآ لمرورك

[رجل كل العصور]

موضوع متعدد الجوانب,,, ولايمكن حصرها بنمط واحد اذ انه لكل شخص منا اسلوب تفكير ورؤيه نضج
الامر برمته خاضع لمدى الصدق فى النوايا فى ما يكتب او يقال,,,
المشاعر واحده,,,, صفه الالكترونيه منها هى صفه طارئه,,, لان الاختلاف هو فى اسلوب ايصالها
فى العلاقات العامه فى الواقع بامكاننا ايصالها بالكلام المباشر
هنالك من يتلاعب بالمشاعر وهنالك الكاذبون والمخاعدون والمستغلون والمقنعون والصائدون
وكل شخص تحكمه اخلاقه

شكرا لك
مودتى