الطالب كما نعرف هو الشمعة المضيئة في المجتمع وهو جيل المستقبل
وكان الطالب سلوكه محاسب عليه فيقال اتتصرف ذلك السلوك وانت طالب
واذكر عندما كنا طلاب جامعه نتميز بزي موحد يكسبنا هوية
متميزه ومميزه بتلك الالوان الرسمية لزي الجامعي
الذي يجعل الكل بمستوى واحد دون تميز طبقي
وكانت القطع الذهبية وتفاخر بالمستوى المادي مغيبه
وحتى نوعية ما ترتديه الطالبه يتميز بالحشمة
كذلك الطالب
وبعد الانفتاح
اصبحت الجامعات دار ازياء وتميز طبقي
واصبحت الملابس هدفها الاغراء وكسب الانظار
وتحول ذلك الصرح العلمي الى
مجال لتباري
في الازياء وفي القصات وفي الاغراء
والسؤال
هنا
هل تؤيد عودة نظام الزي الموحد
واعادة الطالب لهويته
ام ان الزي الموحد اصبح لايلائم التحرر الان