صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 19
الموضوع:

فقدان الحب الاخوي ** نقاش

الزوار من محركات البحث: 22 المشاهدات : 1075 الردود: 18
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من اهل الدار
    ملكة
    تاريخ التسجيل: November-2013
    الدولة: الكوت
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 25,921 المواضيع: 3,287
    صوتيات: 63 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 38249
    مزاجي: فدددد ندمان
    المهنة: مصوره
    أكلتي المفضلة: معجنات
    موبايلي: هواوي
    آخر نشاط: منذ 4 يوم
    مقالات المدونة: 59

    12 فقدان الحب الاخوي ** نقاش

    مشكلة سادت في عالم الانترنيت ولن تخضع لاي اهتمام وان تركنها ستولد الكراهية و عدم الاطمئان وانعدام الثقة

    جمعنا القدر باشخاص لا نعرفهم تتحدث معهم فحببناهم فاعشرنهم فاصبحوا قطعة من روحنا اخ او صديق لا نسطيع الاستغناء عنه وانت تظن ان سيفرح لفحرك ويحزنك لحزنك يسمع همومك ويرشد نحو الصواب

    لكن نستغرب كثيرا من بعض الاشخاص الذين لا يضعون احترام للصداقة و الاخوه ونجد يفكر بعاطفة ..ويقول هذه الكلمه بكل جرى ** انا عشقك **

    اي جرى تتملك هذه !!

    ويسال نفسه ويقول لماذا لا اعيش لذة الصداقة !!
    اي صداقة التي تتحدث عنهاوانت عايش في الوهم بعالم العاطفة

    كيف يمكننا التعامل مع هذه الشخصية
    هل سنمحي وجوودها ونتخلى عنها !!
    ام نقلل الحديث مع هذه الشخصية

    فاصبحنا نخاف ان نرد على رسال ولكن ليس نفس البشر سوه كما يقال المثل الشعبي ((مو كل اصابع ايدك سوه ))

    عذار لاطالة ..تحياتي

  2. #2
    المشرفين القدامى
    تاج النساء
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: العراق
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 13,420 المواضيع: 620
    التقييم: 4395
    مزاجي: الحمد لله
    المهنة: مهندسة
    أكلتي المفضلة: السمك المشوي
    موبايلي: كالكسي
    آخر نشاط: 19/August/2016
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شكرا للدعوة يا جميلة
    وشكرا لطرحك لمشكلة ... تتكرر كثيرا في اوساط العقول قليلة النضج
    عزيزتي ...
    العولمة وبما فيها الانترنيت لها ايجابياتها وسلبياتها
    الايجابيات هي لمن يجيد الاستخدام في التواصل الاجتماعي وجعل العالم قرية صغيرة واصبح البعيد قريب
    وتبادل المعلومات والاراء بسرعة تفوق الخيال
    وكما نعلم لايخلوا من السلبيات كالتحرش والمضايقة وعمليات الهكر ( القرصنة)
    لذا علينا التعامل بحذر وبخطوات مدروسة وان لاتصدقي كل ما ينشر او يقال بصفة مطلقة
    فليس كل ما ينشر على صفحات الانترنيت هو صحيح
    وعليه يجب ان نحتكم الى العقل في استقراء الامور والتعامل الانترنيت
    تحيتي يسبقها مودتي


  3. #3
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2014
    الدولة: في ارض الله
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 9,124 المواضيع: 470
    صوتيات: 26 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 2643
    مزاجي: الحمد لله
    أكلتي المفضلة: الموجود
    موبايلي: أيفون 6
    شكرا على الموضوع
    سبب المشكلة الثقة الزائدة بالطرف الاخر وايهام انفسنا ان الدنيا لازالت بخير
    هكذا اشخاص يوهم نفسه ويبني احلام ليس لها وجود والحل معها الاهمال المطلق

  4. #4
    فقيرة احلآم
    eng_zainab
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الدولة: 《 Iraq 》
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 6,643 المواضيع: 103
    التقييم: 2484
    مزاجي: ☻☻
    المهنة: Student
    أكلتي المفضلة: البيتزا ^_~
    موبايلي: بالطريق
    مقالات المدونة: 37
    شكرآ لروووعة مواضيعك عزيزتي
    موضوع مهم ومسئله محرجه عندما تتحدث مع شخص باسم الصداقه
    ثم يفاجئك بكلمه ﻻ معنى لها
    الحل الوحيد هو تقليل الحديث مع هذا الشخص
    دمت بخير غاليتي

  5. #5
    من اهل الدار
    ملكة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك الاحساس مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    شكرا للدعوة يا جميلة
    وشكرا لطرحك لمشكلة ... تتكرر كثيرا في اوساط العقول قليلة النضج
    عزيزتي ...
    العولمة وبما فيها الانترنيت لها ايجابياتها وسلبياتها
    الايجابيات هي لمن يجيد الاستخدام في التواصل الاجتماعي وجعل العالم قرية صغيرة واصبح البعيد قريب
    وتبادل المعلومات والاراء بسرعة تفوق الخيال
    وكما نعلم لايخلوا من السلبيات كالتحرش والمضايقة وعمليات الهكر ( القرصنة)
    لذا علينا التعامل بحذر وبخطوات مدروسة وان لاتصدقي كل ما ينشر او يقال بصفة مطلقة
    فليس كل ما ينشر على صفحات الانترنيت هو صحيح
    وعليه يجب ان نحتكم الى العقل في استقراء الامور والتعامل الانترنيت
    تحيتي يسبقها مودتي

    اسرني مرورك العطر الذي ازدات الصفحة جمالا

  6. #6
    من اهل الدار
    ملكة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاعر بريئه مشاهدة المشاركة
    شكرآ لروووعة مواضيعك عزيزتي
    موضوع مهم ومسئله محرجه عندما تتحدث مع شخص باسم الصداقه
    ثم يفاجئك بكلمه ﻻ معنى لها
    الحل الوحيد هو تقليل الحديث مع هذا الشخص
    دمت بخير غاليتي
    شكرا لطرحك رايك وترك بصمتك هنا لقد ازدات الصفحة جمالا

  7. #7
    من اهل الدار
    ملكة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Hakan Hakan مشاهدة المشاركة
    شكرا على الموضوع
    سبب المشكلة الثقة الزائدة بالطرف الاخر وايهام انفسنا ان الدنيا لازالت بخير
    هكذا اشخاص يوهم نفسه ويبني احلام ليس لها وجود والحل معها الاهمال المطلق
    اشكر مرورك وطرح رايك هنا انرت الموضوع

  8. #8
    من المشرفين القدامى
    تاريخ التسجيل: June-2014
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 5,626 المواضيع: 410
    التقييم: 3795
    آخر نشاط: 15/April/2015
    ليس بغريب عن جوهرة الدرر
    التي تنثر الروعة في اختيار مواضيع تلامس المجتمع بموضوعية
    جوهرتنا الغالية
    بسبب الانفتاح ودخول عالم الشبكة العنكبوتيه والتغذيه السلبية التي رافقته وعدم وعينا لسلوكيات النت اصبحنا نكسب سلوكيات غربية بمفاهيم شرقية
    واكسبنا سلوكنا مفاهيم مبتدعة لم تكن لها جذور الا بعد ظهور عالم الشبكة العنكبوتيه
    فمفهوم الصديق لم يكن له وجود قبل عالم الشبكه العنكبوتيه
    وانما مفهوم الزميل في العمل او الدراسة
    وكما قلت في مواضيع سابقه هنالك فرق بين مفهوم الزميل والصديق
    وحصل جدل بيني وبين عضوه حول مفهوم الصديق الذي تتفاخر بعددهم المتزايد وعلاقتها معهم وكان سؤالي لها هل تستطعين نقل ذلك التصريح للمجتمع وما هي نظرة المجتمع
    المشكله التي نعاني منها
    اننا نتعامل مع اشخاص خلف الكيبورد والشاشه ونكسبهم هويات تعرفية متنوعه صديق وحبيب
    وهنا نتعايش بمصطلحات واهية
    لكون العالم الالكتروني طقوسه وتقاليده تفرق عن الواقع
    والكثير من تلك الفئة
    عندما تقع في مستنقع اعمالها عندها تظهر صحوة الضمير
    وامثالها كثر
    مفهوم الثقه لا يمكن تصديره عبر الشبكه العنكبوتيه
    بل هومفهوم تعاملي تفاعلي سلوكي مع شخصية واقعية وليس خلف الكيبورد
    وعندما نعاني الصدمه نسقطها على مفهوم الثقة
    وعليه تم تعليل السلوك الخطاء بمفهوم الثقه
    الكثير من المشاكل الاجتماعية والنفسية
    كان سبب الخلط بين شخصيات الواقع وشخصيات عالم الشبكة العنكبوتية
    ومن خلال الخلط بين الواقع واللاواقع نقع بسلوكيات سلبيه

  9. #9
    من اهل الدار
    ملكة
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيد الاحرف مشاهدة المشاركة
    ليس بغريب عن جوهرة الدرر
    التي تنثر الروعة في اختيار مواضيع تلامس المجتمع بموضوعية
    جوهرتنا الغالية
    بسبب الانفتاح ودخول عالم الشبكة العنكبوتيه والتغذيه السلبية التي رافقته وعدم وعينا لسلوكيات النت اصبحنا نكسب سلوكيات غربية بمفاهيم شرقية
    واكسبنا سلوكنا مفاهيم مبتدعة لم تكن لها جذور الا بعد ظهور عالم الشبكة العنكبوتيه
    فمفهوم الصديق لم يكن له وجود قبل عالم الشبكه العنكبوتيه
    وانما مفهوم الزميل في العمل او الدراسة
    وكما قلت في مواضيع سابقه هنالك فرق بين مفهوم الزميل والصديق
    وحصل جدل بيني وبين عضوه حول مفهوم الصديق الذي تتفاخر بعددهم المتزايد وعلاقتها معهم وكان سؤالي لها هل تستطعين نقل ذلك التصريح للمجتمع وما هي نظرة المجتمع
    المشكله التي نعاني منها
    اننا نتعامل مع اشخاص خلف الكيبورد والشاشه ونكسبهم هويات تعرفية متنوعه صديق وحبيب
    وهنا نتعايش بمصطلحات واهية
    لكون العالم الالكتروني طقوسه وتقاليده تفرق عن الواقع
    والكثير من تلك الفئة
    عندما تقع في مستنقع اعمالها عندها تظهر صحوة الضمير
    وامثالها كثر
    مفهوم الثقه لا يمكن تصديره عبر الشبكه العنكبوتيه
    بل هومفهوم تعاملي تفاعلي سلوكي مع شخصية واقعية وليس خلف الكيبورد
    وعندما نعاني الصدمه نسقطها على مفهوم الثقة
    وعليه تم تعليل السلوك الخطاء بمفهوم الثقه
    الكثير من المشاكل الاجتماعية والنفسية
    كان سبب الخلط بين شخصيات الواقع وشخصيات عالم الشبكة العنكبوتية
    ومن خلال الخلط بين الواقع واللاواقع نقع بسلوكيات سلبيه
    شكرا لك استاذي الفاضل بطرح رايك هنا ازدات الصفحة جمالا

  10. #10
    عضو محظور
    سفر بلا عودة
    تاريخ التسجيل: February-2014
    الدولة: دولة العدل الالهي
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 1,683 المواضيع: 442
    التقييم: 1305
    مزاجي: بانتظار ظهور القائم
    المهنة: نصرة الدين الحق
    مقالات المدونة: 5
    \"أحبّك\"، كلمة صغيرةترتسم ملامح الحبّ الأولى في سنّ المراهقة؛ إذ يبدأ الإنسان في هذه المرحلة بالتّعرّف على مشاعره وانجذابه نحو الجنس الآخر المكمّل له، إلّا أنّ ما ينقصه في هذه المرحلة هو النّضج العاطفي الّذي يسمح له بالتّأكّد من مشاعره ومشاعر الآخر.
    ويمرّ الإنسان بحالات عدّة قد يعتبرها حبّاً إلّا أنّها تكون مجرّد إعجاب أو رغبة أو تعلّق عاطفيّ أو سعي لملء فراغ عاطفيّ، فقد يعجب إنسان بآخر بشدّة في لحظة ما، ويرغب في بناء علاقة جدّيّة معه ويقدّم شيئاً من التّنازلات لإرضائه، والتّعبير له عن حبّه، وما يلبث أن يمضيَ الوقت حتّى يكتشف أحد الطّرفين أو الاثنان معاً أنّ ما مرّا به ليس سوى حالة من الإعجاب أو تجربة عاطفيّة جميلة، هذا ما نسمّيه الحبّ من النّظرة الأولى. في هذه الحالة لا يمكننا التّكلّم عن علاقة حبّ فعليّة، لأنّ بداية الحبّ ليست حبّاً وإنّما هي مشاعر تتحرّك باتّجاه شخص آخر فتخلق نوعاً من العاطفة والتّعلّق الشّديد والرّغبة في ملاقاة هذا الشّخص باستمرار.

    كما ونرى حالات عاطفيّة يعرّف عنها بالحبّ من طرف واحد، واللّفظ هنا أيضاً يعرّض الحبّ في معناه الحقيقيّ للالتباس، في حين أنّ الحبّ هو تفاعل بين شخصين. وأمّا فيض المشاعر من قبل شخص واحد والّذي يقابَل بعدم الاهتمام، فما هو إلّا حالة عاطفيّة مؤلمة يخيّل للإنسان من خلالها أنّه في حالة حبّ. وقد تعود أسباب هذه الحالة العاطفيّة إمّا إلى أنّ هذا الشّخص وجد الصّورة الّتي رسمها في ذهنه عن آخر معيّن وتاق إليها كحقيقة، ولمّا وجدها على أرض الواقع فاض كل اهتمامه ومشاعره عليها، وبالتّالي تعلّق بها. وإمّا أنّه تعلّق بفكرة الشّخص، بمعنى أنّه أحبّ ما يتوقّعه من محبوبه وليس شخصيّة المحبوب كما هي. وينتج عن هذه التّجربة العاطفيّة الكثير من الألم لأنّ هذا الشّخص مقتنع أنّ الطّرف الآخر يحبّه بالطّريقة عينها ويدّعي عدم الاهتمام، كما أنّه يعيش ما يسمّيه حالة الحبّ هذه في خياله كحالة واقعيّة، فيكرّس كلّ طاقاته الفكريّة والعاطفيّة للعيش مع محبوبه في خياله.
    وجه آخر من الحبّ الّذي يفرض نفسه بالكثير من التّملّك والأنانيّة والغيرة بحيث أنّ المحبّ يعتبر أنّه يمتلك محبوبه بكلّيّته لدرجة أسر حرّيّته ومراقبة تصرّفاته وسلوكيّاته بدقّة وحرص، ممّا يسبّب الحزن والضّيق للطّرف الآخر وللشّخص نفسه. فتتّسم شخصيّته بالارتباك والقلق اللّذين لا يفارقان حياته فتصبح في اضطراب لا متناهٍ. وهذه الحالة تعود إلى الشّعور بعدم الثّقة بالآخر وبحبّه بشكل غير واعٍ، والخوف المستمر من خسارته لأيّ سبب كان، كما أنّها إحساس بفقدان القيمة الّذاتيّة إذا ما اختفى الآخر من حياته.
    النفس الّتي تحبّ وتشقى، كما يقول الكاتب الفرنسيّ فيكتور هيجو، لهي في أسمى حالات السعادة في الحياة.لم يعرف الحبّ الحقيقيّ إلّا قليلون وهم الّذين عدّوا الحبّ قضيّة مقدّسة وإنسانيّة بامتياز، خاوية من أيّ هدف أو غاية. هذه القلّة وبعدما صقلت مشاعرها بالتّأمل بمقاصدها النّبيلة وتنزّهت عن الحاجة الجسدية والحسّيّة، وأيقنت أنّ أقصى درجات المتعة الجسديّة هي الزّوال، دخلت في سرّ الحبّ العظيم لتسبر أغواره وتحيا حياة أبديّة تبدأ هنا ومنذ الآن في هذا العالم لتكتمل لاحقاً في الحياة الحقيقيّة.
    من دخل سرّ الحبّ لامس الحقيقة وعاين من خلالها الذّات الإنسانيّة الأصيلة والنّبيلة المرتبطة بما هو أبعد من الجسد والحواس. كما أنّه أيقن أنّ الإنسان كتلة حبّ متحرّكة غاية وجودها الوحيدة هي الحبّ من أجل الحبّ. الحبّ وسيلة للخلاص، بحسب أفلاطون، إذ إنّه السبيل للتّحرّر الفكريّ والعاطفيّ، وبالتّالي السبيل إلى حرّيّة الإنسان

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال