كره الدراسة يعود الى الروتين الممل المتبع في مؤسساتنا الدراسية
حيث يفتح التلميذ عيني عقله في السادسة من عمره على مدرسة ومعلمين ومعلمات وكتب وامتحانات ومتابعة الاهل و حر وبرد بالاضافة الى ما يصادفه في هذه المؤسسة البالية من تهكمات و علاقات سلبية ... الخ
و يستمر الروتين الممل هذا (( اثنى عشرة سنة )) فكيف لا يكره وكيف لا يتمرد وكيف لا يعاف ؟؟؟
ممم اني اعاني من هالمشكلة بصراحة ،،يمكن بسبب الصعوبات الي دااواجهه :(
وهم بسبب معاملة الاساتذة. ..شي اكيد اثر ع طموحي وخﻻني اتراجع عنه..
اتمنى النقاش يصير ع وضع حلول لهاي المشكلة همين
شكراا
..
شكراً لكي على هكذا أسئلة قيمة
أن سبب كره الدراسة عند أغلب الطلبة هو عدم الاهتمام بجانب الدراسة من قبل الطالب بسبب تفشي عدة وسائل مثل المبايل والانترنيت أولاً
وثانياً / عدم الانسجام بين الطالب والاستاذ بسبب سوء تعامل أغلب الاساتذة
وثالثاً / الضغوطات النفسية والاوضاع الراهنة وما مر بها الشعب العراقي
ورابعاً / اغلب الطلبة لم يحقق رغباته وامنياته التي عاشها طوال سنين الدراسة وبعد التخرج لم يعد ذلك الانسان الذي كان طموح الى ابعد الحدود
بسبب عدم وجود فرصة للتعيين والاحساس بقيمة تلك الشهادة وثمرة تعبه...... وانا اتمنى الى كل الاخوة والاخوات التوفيق والنجاح الدائم
قد يكون ناتج الكره من سببين...
معنوي ومادي
المعنوي عندما لايوجد تشجيع من قبل الاهل او من الشخص ذاته على الدراسة والاجتهاد..
يوجد الكثير من الطلاب منذ طفولتهم يخططون لهدف معين وقد يكون في اذهانهم يدرسون ويتعبون من اجل الوصول اليه عند الكبر مثلا دكتور او مهندس او معلم اووووو...
اما الجانب المادي ..قد يحصل من خلال صعوبات الحياة الماديه والفقر....
فالدراسه شيئ جميل ورائع لايمكن تركه من وجهة نظري..
شكرا لك ع الموضوع....
تحياتي لك..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن أي نشاط يقوم به الأفراد لا يبدأ ولا يستمر بدون وجود ما يسمى بالدافع ....
فما هو الدافع ؟؟؟
الدافع هو حالة داخلية تحرك السلوك وتوجهه لتحقيق الإشباع والقضاء على التوتر .
ولا شك بأن هناك ارتباطا طرديا بين كل من الدافعية وبين مستوى التحصيل الدراسي
وقد لاحظ الكثير من المهتمين والمربين سواء كانوا معلمين أو أولياء أمور بروز هذه الظاهرة
التي تدق أجراس الخطر الحقيقي على مستقبل أبنائنا حيث يؤدي هذا الضعف إلى
التأخر وإعاقة تنمية المجتمع وتطورة .....
فالدافعية المرتفعة غالبا ما تؤدي إلى زيادة المثابرة
في حين يؤدي نقص الدافعية إلى ضعف التحصيل ؛
ف الذين يدرسون الذين لا توجد لديهم الدافعية الكافية لا يبذلون جهدا يتناسب مع إمكانياتهم .....
فلا بد من وجود مظاهر ودلائل تؤكد على وجود هذه المشكلة ،
والتي سنتناول فيها :
دور الوالدين وأثرهما على زيادة أو ضعف الدافعية
ب) نظرة الطالب وتقديره لذاته
جـ) العوامل المدرسية التي تسهم في ضعف الدافعية للدراسة ،، و مدى الاهتمام الذي يتلقاه
وهل يدرسون في مدرسة خاصة أم حكومية ؟؟؟
الوالدين - المعلم - كل من له علاقة أو صلة بالطالب يحب أن يتولى عملية الإرشاد ..
إذا كانوا الاباء متساهلين في دراسة أبنائهم و غير مهتمين بهم فبالتأكيد يكون لا مبالاة لدى الطلاب ..
فالطالب يريد و يطمح و يسعى لكن هناك ظروف تجبره على الواقع .
و يوجد نوع ثالث و هو أباء مهتمين بدراسة أبنائهم لكن الطالب ليس له دافع و لا حتى طموح يصل له ..
المشكلة تتركز على " الوالدين و الطالب و أيضاً المدرسين "
لكن الاهتمام الاكبر لازم يكون من الاهل فهم الاساس في بناء أفكارهم
بالنسبة لي
أحاول جاهدة إلى أن اصل لطموحاتي فيني دافع كبير نحو الدراسة
لكن الأغلبية يتساءل من اين لي هذا الدافع ؟
اهلي هم من رسخوا فيني حب الدراسة و أن اصل لمستوى يعجز البقية الوصول له
وانا الان طالبة اعدادية
دمتم بحفظ المولى و رعايته .
الطالب عادةً يكره الدراسة سواء أكان طالب مدرسة او طالب جامعي
بالنسبة لطالب المدرسة فأعتقد السبب وراء ذلك يبدا من الكادر التدريسي
فنجد المدرسيين اسلوبهم غير مشجع على الدراسة بالاضافة عدم منح الطالب
وقت كي يأخذ استراحة من الدروس المهمة واستغلال الدروس التي تُزيد من نشاطهُ الفكري كالرياضة
او درس الفنية استغلالها لتتمة درس الرياضيات او غيره من الدروس
وهذا يؤدي الى الضجر من قبل الطالب من المؤسف ان لا احد يُراعي نفسية الطالب كي يبدع
خاصة الطلاب الصغار لابد ان تتم تنشئتهم على ما هو صحيح
اما طلبة الجامعات فالسبب هو التحرر من المدرسة وفهمهم بأن الجامعة فيها حرية اكثر من المدرسة
وبالتالي نجدهم لايدخلون المحاضرات ويتهربون منها كنوع من ارضاء النفس واشعارها بالتحرر والخلاص
من المدرسة وضغوطاتها بالاضافة الى الانشغال بأمور التعارف وكذلك للتكنالوجيا دور في كره الطالب
للدراسة
لكن هذا الكره لايعني نهائياً انه شخص جاهل وبمرو الوقت والتعود على الحياة الجامعية سيتغير تفكيره
وسيعرف واجبهُ , الخلل الحقيقي ليس في طلبة الجامعات بل في طلبة المدارس فهم الذين لابد ان يتم
الاهتمام بهم اكثر من قبل الكوادر التدريسية
شكراً لكِ
أسباب عديده تجعل الطلاب يكرهون الدراسه ومن ضمنها هي حب اللعب واللهو أكثر من حبهُ للكتاب هذا إذا كان طفل لايعرف أهمية الدراسه ولايعرف مستقبله وإذا هو كان طفل ولايوجد من يوجههُ وعدم وجود كذلك تخطيطات مستقبليه أما الآن او في الوقت الحالي أسمع هذه الكلمه اختي انتِ خلصتي شستفادتي من شهادتج مو كاعده بالبيت ليش اني ادرس واتعب واكعد مثلج من الأول وماادرس وابطل لكن هذا تفكير خطأ لو فكرنا هكذا لأن بصراحه العلم والدراسه لهم فائده مهمه _أسفه على الأطاله موضوع قيم تسلمي
شكرا الكم يادرر عالتوضيح الجميل
والله صراحةََ استفاديت من مشاركاتكم الجميلة كثيرا
رد مع اقتباس