كم تمنًينا وكم..........لم ننل الًا العدم
فبقت مثل سرابٍ فــي رمالٍ من وهم
وبقى اليأس على أوراقنا نبضُ.....قلم
يحكي انكسار الامنيات
أهوَ الفجرُ أتى أم خدعةُ صارت قصيده
ترسمُ الأوهامَ في بؤس الجراحات العديده
تنثر الزهرَ فاغفو شبحاً تخدعهُ رؤيا جديده
في جنون الذات....ذات
مطرقُ في تلكَ أيًامي فهل لي من سواها
وكأنً العمر مرهونُ بما تهديهِ لي كلتا يداها
وعلى الذكرى بقت روحي فناءً من بقاها
هي ريح الذكريات
حينَ يغدو الليل نوراً في أسى قلبي الضرير
ونزيف الأمسِ صوتا صــــــــوبهُ قلبي يسير
فاذا يصمتُ لا أدري الى اي اتٍجاهاتي اصير
ربًما صوب مماتي
منقووووووول