مسلسل جودا اكبر ح 67:
* تسأل مهام عن جودا وشيفاني فتقول الخادمة انهما لم يعود ا بعد وريشام يقرأ علي مهام رساله من شيفاني لجودا بانها لن تتزوج وستهرب مع تيجوات وتضحك مهام ويهمس ريشام بالاتضحك عاليا حتي لايسمع احد ويعرف مخططها فتقول انها سعيده لان جودا ستكون الملامه الان
الشيخ يقول ان الوقت قد فات ويسأل جلال برامال لو كان الذهاب للمعبد يستغرق وقت فلم ذهبتا قبل الزواج ويشير لاتكا ليتحري ما حدث
في السوق جودا حزينه ومتوتره جدا وتتساءل مع من هربت شيفاني وان كانت لم ترد الزواج لم لم تخبرني وماذا سأقول لجلال سيغضب كثير وتسأل الخادمه عن شيفاني قتقول انهما عبرا النهر واختفوا . جودا حائره انها من اقترحت الزواج ورتبت له وجلال بالاصل غاضب منها ماذا تفعل ؟ انهم ينتظرونا الان وستكون اهانه كبيره للمغول كيف اتصرف؟
في القصر رقيه تقول لجلال انها اهانه ان ينتظر الشيح والملك هكذا ويرد جلال انه يعرف ان شيفاني صغيره لكن جودا عليها ان تقدر الوقت ويعلن الشيخ ان وقت الزواج قد فات وحتي لوأتت العروس الان لافائده وجلال غاضب وحكيم مكسور القلب
مهام نعرض خطاب شيفاني لجودا علي ادهم ويسألها متي ستعطيهم لجلال فتقول انها لن تعطيهم لجلال وستعطيهم لرقيه حتي لايتساءل من اين احضرتهم او انها كانت تعرف وان تعطيهم له رقيه سيكون اوقع فيبتسم ادهم ويمدح مهام
مهام تعطي الخكاب لرقيه وتندهش رقيه وتسألها من اين احضرتهم وتقول من غرفه جودا فتقول ان جلال اعطي لجودا الفرصه لتهين المغول من قبل ولكن ليس هذه المره
جلال ياتي لرقيه وتعرض عليه الخطابات وتقول له ان جودا استغلته فيصرخ جلال كفي وتكمل رقيه جودا منعت نفسها منك
وانت مرتبط بها ورغم اك الصياد المحترف لكن هذا الغزال ماهر فيقول جلال كفي والا فترد رقيه والا ماذا هل ستقتلني اذا دعني اكمل لقد كنت الملك المتكبر ولكنك خضعت لامراءه والتي هي زوجتك لو كنت تظن انني مخطئه اذا لتقرأ جودا الرسائل عندما تعود لقد احبت ان تتزوج اختها ملكا ايضا واستغلتك انها دائما تهينك اولا نزعت الرصاصات من البندقيه ودفعتك بعيد عنها بغرفتها والان تهينك و تهين المغول جلال يقول لرقيه ان تقرأ الرسائل
اما مهام فتستمتع مع ادهم بما سيحدث فهي تعرف ان جلال لن يتحمل ان يعرف ان هذا من تخطيط جودا وعندما يسألها لن تستطيع ان تجيب علي اي سؤال
تعود جودا وتخبر موتي بكل شيئ ويستدعي جلال جودا وتذهب اليه وتخبره انها لاتعرف اي شيء عن ما حدث ولا عن تلك الخطابات فتقول لها رقيه انها تكذب فترد جودا لا ويصدقها جلال لان شيفاني ارسلت لجودا خطاب تخبرها فيه انها لن تتزوج وانها ستهرب فليست جودا الكاذبه انه بارمال هو من خدعه واهانه فلو كانت هناك مشكله لم لم يكلمني فكنت رتبت زواج شيفاني كما رتبت لسوكانيا ولكنه لم يفعل وارسال شيفاني الي هنا الان سوف يواجهني برمال ولن اكلمه كصهر ولكن كملك وجودا ترتعد
*جلال يذهب الي حيث برامال الذي يتذكر عندما عرف بامر شيفاني ووبخها وارسلها مع باغوات ويسأله جلال ابنتك احبت عامل وفيعترف برامال انه المخطئ ولكنه لم يكن يعرف ان شيفاني ستهرب وانه سيتقبل اي عقاب ويقول له جلال ان مافعله اهانه كبيره ولذا سيحبس ويعترض ميرزا علي ذلك فيقول له جلال ان هذا قرار ملكي
في الحريم الكل يثرثر ان شيفاني قد اهانت الملك وان الملك امر بحبس برمال وجودا تتألم لسماع ذلك وتخرج الي التراس حيث مهام ورقيه وتشاهد الجند يقودون برامال الي السجن وتتهكم عليها رقيه ورقيه تعاني ولكن لاتستطيع الرد
في الصباح يأتي ميرزا الي جلال الذي يواسيه ويقول جلال ان الاساءه تكون مؤلمه من الاقارب فيطلب منه ميرزا ان يحرر برامال ولكن جلال يرفض لانه كان يعرف بامر شيفاني ولكن ميرزا يقول وماذا عن جودا ماذنبها ؟؟؟ولم نعاقب الاب علي خطأ ابنته ؟فيقول جلال انه اهان كل المغول ويلزم عقابه وشيفاني كذبت علي فيقول ميرزا قد تكون خافت ان تقول لك انها تحب شخص اخر انها احبت شخص اخر وفعلت ما فكرت اه الصواب وبالواقع هذا الافضل لي فهل تتخيل انه لوتزوجنا كان علي ان اعيش واري حبيبها في عينيها ساتخلص من حزني ولكن لم اكن لاتحمل بعد الزواج فيسأله جلال لم يقول هذا ؟ فيقول لانه لم يحب فهو لايعرف فيرد جلال انه بلاقلب فيقول ميرزا انه عندما يحب سيعرف ويفهم لما يقو لهذا ولم تصرفت شيفاني هكذا ؟ وتاتي خادمه لتستأذن لجودا ويكمل ميرزا ان له الحق ان يقرر العقاب وهو يطلب منه ان يسامح برامال فالحب يجعل الرجل العادي يواجه الملك ويجعل الملك ينحني امام العادي عندما تحب لن تتجمل رؤيه من تحب يتألم
تحيي جودا جلال وميرزا ويغادر ميرزا وتتوسل جودا وهي تبكي ليعفو جلال عن ابيها ولكن جلال غارق بالافكار في كلمات ميرزا ويلتفت الي جودا وثم يتركها وبذهب وجودا حائره
جودا حزينه وتشتكي لموتي من الالم الذي ستعانيه بسبب ماحدث ولا ذنب لها ولن تستطيع ان تفعل اي شيئ وتأت ي خادمه وتخبرهم ان جلال حرر برامال فتسعد جودا وتقول ان جلال كريم معها ثانيه
في التراس حميده تودع اسره برامال ويطلبون منها السماح ولكنها تقول لاداعي وتعتذر الجده لانهم لم يحسنوا تربيه ابنتهم لتكون بمثل قيم ميرزا ولكن حميده تقول انها صغيره وان عليهم ان يفخروا بجودا وتطلب منهم ان يبقوا ويحتفلو ا معهم بالغيد ولكنهم يعتذرون وتغادر حميده وتأتي جودا وتقول لهم انها لن تسامحهم ابدا علي ماحدث لانهم لم يخبروها بشيء وتركوها ترتب للزواج وتسببوا في اهانه العائله والمغول والتسبب في ايلام زوجها ومعاناته وانها كملكه للمغول لن تسامحهم ابدا علي هذا
رد مع اقتباس
