هُناكَ رسَائلُ كُتبتْ ولم تُرسَل
لانعرفُ كيَف نَبعثَها لإحَبابِ
رحَلوا بدونْ وَداعِ
وبقيتْ تلكَ الرسائلُ تنَتظرهم لِيقَرأُونْ سُطور الحُبْ
وحَنينُ بالقَلبِ لايهدأ
يَاربِ
أعطَنا صبراً يجلعنَا نُردُد فَاتِحة الكتَاب لأرواحهم كلما استَرجعَنا ذكرَياتنا معَهم ؛