عزيزي البارق المتألق دوما
في سردك حكاية وفي تسلسلك رواية صماء
وتكبر وعنفوان تحت ظل الحنين او ماتبقى منه
أحيانا يكون للحنين سلطان أكبر علي مشاعرنا ،،
فنرانا نستجيب أكثر للنغمات الحزينة أكثر من الفَرِحة..
ونرانا نعشق سكون الليل أكثر من النهار..
وتتوجع قلوبنا عندما نري طفل يبكي...
ونستمع لآهات قلوبنا.. وقلوب غيرنا...
فنتعلم فن الإصغاء ،
ونتعلم فن مداواة الجروح..
فهذه هي الحياة ..
فلا سبيل لنا ان نصلب او ان ننفي احلامنا
فالزهو لاتنفى بل يزهر من جديد
ارجو ان تتقبل مداخلتي الصغير..
ودي