هنا

[joliet]

العمل سلسلة مترابطة الحلقات من العامل والموظف
ورئيس العمل الى المسؤل الأعلى او الوزير فلو حصل أي
ضعف في اي حلقة يؤدي الى تكسر تلك السلسلة ورداءة العمل
....ومع الأسف لدينا تهاون وتكاسل في كل الحلقات
فالموظف كأنه مجبر على عمله لايؤده على أتم وجه
بسبب الضغوطات النفسية والوضع المتردي في كل الخدمات التي
يجب ان يوفرها المسؤل الأعلى في العمل
كذلك فأن أغلبهم اليوم لايرتكز هدفهم على خدمة المجتمع .!
..
وفي الحقيقة امتنا اسلامية وفي الاسلام نظام لو طبقناه او طبقنا جزءا منه
لما وصلنا الى هذا المستوى..لذا لن نكون كباقي الأمم مادام
الكسل والتهاون وعدم الألتزام هو مسارنا الذي نسير عليه
..تحياتي

[¥محبوب$القلوب¥]

أن الامم لا تنهض الا بجهودها ولا تسترد أستقلالها الا بنفسها

لانها كا العصي أذا أفترقت أنكسرت و أذا أجتمعت صعب كسرها

ولابد على كل العرب أن تتوحد كلمتهم أتجاه مايحدث في أخوانهم

سواء في فلسطين أو البحرين أو العراق أو سوريا أو لبنان

لان كل هذه الدول مهددة بالأنقراض مثل الديناصورات

ولا بد لها من الوقوف مع أخوانهم و الدفاع عن حرماتهم

تقييمي

[ايليا]

شكرآ عزيزي موضوع يستحق الاهمية
انت تتحدث عن دول مرت بنفس الحال ان لم نقل اكثر
ولكن عندما حكمهم القانون بدءو بتغيير انفسهم \
نحتج الى ثورة لتغيير الذات
فطبيعت الانسان ميالة الى الحكم بالقوة
بالاضافة الى ما تفضلة بة احبتي الاعزاء
مودتي لكم

[كسرة قلم]

اسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي

[راما]

هذه التصرف يعكس مدى التخلف وانعدام السلوك والاسلوب لدى بعض الموضفين انا اتذكر يوم مقابلتي لقبولي في الجامعة 3 اساتذة ياكلون بيتزا واحدهم قال لي لماذا تريدي هذا القسم قلت له يعجبني قال لا انا ارى انه يناسبك قسم اخر طبعا وفتات الطعام يطاير من فمه ((هذا اسلوب الاستاذ الجامعي ))المهم ليس الكل سيئ فقد استقبلني موظف الاستعلامات وهو شخص عادي وسلم بكل ود وترحيب وجلسنا بمكتبه وقدم الماء مع انه موظف عادي المسالة تكمن في الضمير الحي وكذلك كل شخص يعكس اخلاقة في دائرتة ودي واعجابي بطرحك ومعالجتك الواقع من دون تغليف

[سيد الاحرف]

فعلا شيﮰ مؤسف....الله يساعدك حقك تحزن على وضيعيتنا
لكن نتمنى ان يكون هناك تغير ..هذا الموضوع هو اقل المواضيع بساطة من بقية المواضيع التي تكشف مشاكل العراق...لدينا امور اخرى يعجز القلب تحملها...لكن عجزنا ومللنا الحديث...نترك لقلمك المبدع ان يكتب مايعانيه العراق ...
شكرا لك.. مودتي.

منوره ياعازفة الروعه

[سيد الاحرف]

تعرف حتى نصل الى ما هم عليه اولا قانون وثانيا
ضمير محد بالعراق شفته يشتغل بضمير اتكلم عن الدوائر الحكومية
شكرا طرح مؤلم حقيقية العالم تتطور لدرجه ونحن لا زلنا نعاني من
روتين الدوائر

تحليل رائع يا صاحبة الحضور الاروع
نحن بحاجه الى الضمير الوطني

[سيد الاحرف]

دوائر الدولة تعاني من ردائة في التقنية
فلا زلنا نعتمد مبدأ كتابنا وكتابكم وكذلك الاداريات البطيئة في ارسال البريد
كل هذا يحول الى التلكؤ في العمل
كذلك الوضع الذي يعيشهُ المواطن العراقي سواء العادي او الموظف
له الاثر السلبي على نفسيتهِ وبالتالي تجده متعب نفسياً من ضغوطات الحياة
والروتين اليومي والقلق النفسي وللأسف لا احد يشعر بالموظف المواطن
وبما انه يأخذ راتبه ( لايكفي حتى لايجار سكن متواضع ) عليه ان يعمل ويتناسى ضغوطات الحياة ويُلام لتأخر العمل
ولايحاسب سوى هو فقط متناسين ان هذهِ الدائرة عبارة عن سلسة مترابطة تمر بها المعاملة كي تُنجز
وهذهِ السلسة الدولة من وجدتها ولم تسعى في تطويرها

نحتاج الكثير كي نصل الى عُشر ما وصلت اليه تلك الدول

نحن متفقون على ان الفساد الاداري
وعدم وجود التخطيط الاداري السليم وتولي اشخاص غير مؤهلين للمناصب سبب الانهيار في المنظومه الخدمية
ولكن علينا ان لانضع تلك السلبيات هي السبب والمسبب لسلوكيات الموظف بل يجب ان نتمتع بالضمير الديني الوطني لتقديم الخدمه
اما ضغوطات الحياة فيجب ان لاتنعكس على سلوكيات الموظف وواقع الحال اشبه بالمعلمه التي تعاني مشاكل زوجية تعمل على اسقاطها على التلاميذ فتكون شديده العقاب معهم من اجل تفريغ الطاقة الانفعالية
وحتى من ناحية الشرعية
الموظف المقصر في عمله او الذي يستخدم الامور الخدمية لتصرفه الشخصي مثل تلك الموظفه التي تستخدم الحاسوب من اجل التصفح او اللعب من الناحية الشرعية يكون راتبها فيه اشكال
شرعي

[سيد الاحرف]

الموظف واسمح لي ان اقول انه لا يتادب الا بقوة القانون ...فما دامت المحاسبة والمتابعة غائبة فان التراخي والاهمال سيطلق عنانه
نحن للاسف شعب قد ادمنا الرقيب والخوف ,,,لااحد يعمل من تلقاء ما يمليه عليه الضمير الا ما ندر
وللانصاف ان المشكلة لا تقع اعبائها على الموظف فقط وانما التخلف الاداري الذي يتبعه والروتين الزائد عن حده ولو تسنى لك الاحصاء لعدد الاوراق المستنسخة التي ترمى بعد ذلك لكانت بالالاف يوميا ...هدر بالجهد والاموال

ربما استاذنا قد اعتدنا على اللامنطقية لتكون هي المنطق
واصبحت جودة عملنا تعتمد على مفهوم العقاب والترهيب
وهذا نابع من تغيب الضمير في عملنا
موظفه ترتدي الحجاب وهنا المشاهد لها يستنطق الالتزام الديني الا انها تغيبه وتهدر وقت المواطن بتصفح عالم الفيس وهي تعلم من ناحية الشرعية حرمة هدر الوقت
موظف ينتظره كوكبه من المواطننين تارك عمله متوجه الى الصلاة وصلاته نصف ساعه وانا على يقين صلاته في البيت لا تتجاوز 5 دقائق
وبعد ذلك نرفع شعار الوقت كالسيف
نحن بحاجه لبناء الوطن والمواطن
بمفهوم الضمير

[سيد الاحرف]

مع كل الاسف اصبحنا عندما نتكلم عن العراق بلد الحضارة تقشع قلوبنا اين الحضارة هذه
العراق محاط بل مئسات ومثل هكذا شي يضعف ايضا من همتة
الان مستحيل نلقي 20 من 100 يعملون بضمير
ولسبب هو النظام لا يوجد نظام في العراق

منوره يا اريج المنتدى
الكل متفق
على دور الضمير