اخبار العراق اليوم الاربعاء 2014/9/16 .. اهم اخبار بغداد واحدث اخبار الموصل في العراق .. اخبار داعش في العراق السياسيه الان ..
اخبار العراق اليوم الاربعاء 2014/9/16 .. اهم اخبار بغداد واحدث اخبار الموصل في العراق .. اخبار داعش في العراق السياسيه الان ..
الكاتب : أصيل الصلوي
زوارنا الكرام نشرة يومية خاصة باليمن تابع معنا أخر ألأخبار التي تخص اليمن. أخبار اليمن .. أخر أخبار اليمن اليوم .. أهم أخبار اليمن وكل ما يهم اليمنين اليوم الثلاثاء 16 /سبتمبر 2014 اخبار اليمن...اليمن اليوم ... اخبار صنعاء ... صنعاء اليوم ...اخبار تعز ... عدن اليوم ...اخبار مأرب ... عدن اليوم ...اخبار تعز ... صنعاء اليوم ... اخبار مأرب ... مأرب اليوم ... اخبار شبوة ... شبوة اليوم ...اخبار حضر موت ...حضر موت اليوم ... اخبار تعز ... تعز اليوم ... اخبار عدن ... عدن اليوم ... اخبار عمران ... عمران اليوم ... اخبار اليمن ... حضر موت ...صنعاء ... الثلاثاء ... 2014/9/16 ... مأرب ... صنعاء...عدن ... تعز ... ذمار ... الحديدة ... عمران ... الموحيت ... البيضاء ... اليمن
مجلس بابل يعلن عودة 149 نازحاً الى قضاء حديثة غرب الأنبار ...
أعلن مجلس محافظة بابل، الاثنين، عن عودة 149 نازحا كانوا يقيمون في المحافظة الى اماكن سكناهم في منطقة بروانة التابعة لقضاء حديثة بمحافظة الانبار، لافتا الى أن المحافظة هيأت لهم كافة المستلزمات لضمان عودتهم.
وقال عضو مجلس محافظة بابل ثامر ذيبان في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "149 نازحا يمثلون 27 عائلة عادوا، اليوم، الى منطقة سكناهم في قضاء حديثة بعد ان تم تحرير مناطقهم من سيطرة تنظيم داعش".
وأضاف ذيبان أن "الحكومة المحلية في بابل هيأت لهم كافة المستلزمات الاساسية من نقل ومعونات مختلفة وحمايات الطريق كي يصلوا الى مناطق سكناهم سالمين".
من جهته، قال حسن محمود من اهالي منطقة بروانة في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "معارفنا في المناطق المجاورة اتصلوا بنا بعد ان كانوا يقاتلون عناصر داعش وأبلغونا سيطرتهم على المنطقة بالكامل فقررنا العودة الى ديارنا"، لافتا الى أن "حكومة واهالي بابل قدموا لنا كافة المستلزمات الضرورية ولم يجعلونا نحتاج اي شيء من مأكل وملبس ومبالغ شاكرين لهم حسن الضيافة".
وكانت وزارة الداخلية أعلنت، في (7 أيلول 2014)، عن تطهير مدينة بروانة بقضاء حديثة في محافظة الانبار من مسلحي "داعش" بإسناد من طيران الجيش
المشاركون بمؤتمر باريس يؤكدون البقاء على استنفار بخصوص محاربة "داعش" والتمسك بوحدة العراق ...
اتفق المشاركون في مؤتمر باريس بشأن الأمن والسلام في العراق، الاثنين، على البقاء على استنفار فيما يخص دعمهم للسلطات العراقية ومحاربة تنظيم "داعش"، فيما أكدوا تمسكهم بوحدة العراق وسلامة أراضيه وسيادته وأشادوا بالحكومة العراقية الجديدة.
وبحسب المركز الخبري الرسمي، فأن المشاركين أكدوا "تمسكهم بوحدة العراق وسلامة أراضيه وسيادته وأشادوا بالحكومة العراقية الجديدة التي يرأسها حيدر العبادي وقدم المؤتمرون دعمهم الكامل له من أجل توطين سيادة القانون وتطبيق سياسة لتعزيز وحدة الصف الوطني للعراقيين وتحقيق التمثيل العادل لجميع المكونات في المؤسسات الاتحادية والمساواة بين جميع المواطنين واتخاذ جميع التدابير الضرورية والفعالة لمحاربة تنظيم داعش والجماعات الارهابية التي تمثل خطرا مهددا لجميع العراقيين".
وأكد المؤتمرون أن "تنظيم داعش يمثل خطرا يهدد العراق والمجتمع الدولي برمته"، معربين عن إدانتهم "للجرائم والفضائع التي يرتكبها هذا التنظيم بحق المدنيين ومن ضمنهم الاقليات الاكثر تعرضا للخطر والتي يمكن وصفها بالجرائم ضد الانسانية"، كما أكدوا حرصهم "على محاسبة مرتكبي هذه الجرائم امام العدالة، ودعم التحقيق الذي تجريه مفوضية الامم المتحدة السامية لحقوق الانسان لهذا الغرض".
وشددت مقررات المؤتمر على "الضرورة الملحة لانهاء وجود تنظيم داعش في المناطق التي يتمركز فيها في العراق، ولهذا الغرض التزم المؤتمرون بدعم الحكومة العراقية الجديدة بالوسائل الضرورية في حربها ضد تنظيم داعش بضمنها المساعدة العسكرية الملائمة التي تفي بالاحتياجات التي تعبر عنها السلطات العراقية شرطية احترام القانون الدولي وسلامة المدنيين".
واتفق المشاركون في المؤتمر على "مواصلة الجهود المبذولة حتى الان وتعزيزها وفق تطور الاوضاع الميدانية في مجال المساعدة الانسانية وحالات الطوارئ المقدمة للحكومة العراقية والسلطات المحلية بغية مساعدتها في استقبال واعانة اللاجئين والنازحين الذين يجب ان يتمكنوا من العودة الى ديارهم بسلامة".
وأكدوا "على البقاء على استنفار فيما يخص دعمهم للسلطات العراقية ومحاربة تنظيم داعش والحرص على تطبيق الالتزامات التي اتخذت اليوم ومتابعتها، ولاسيما في اطار الأمم المتحدة وبمناسبة الاجتماعات الرفيعة المستوى التي بموازاة دورة الجمعية العامة للأمم المتحدة"، مبدين استعدادهم "لمساعدة العراق في جهوده لاعادة البناء بغية تحقيق تنمية عادلة لجميع المناطق ولاسيما من خلال تقديم الخبرات والمهارات والدعم المالي الملائم".
يذكر أن العاصمة الفرنسية باريس استضافت، اليوم الاثنين (15 ايلول 2014)، مؤتمر "الامن والسلم في العراق"، بحضور ممثلي نحو اكثر من عشرين دولة، لبحث التعاون الدولي في محاربة مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية"، وتحديد دور كل دولة في التحالف الدولي الذي ترغب الولايات المتحدة في إقامته بهدف "تدمير" التنظيم الذي يسيطر عناصره على مناطق واسعة في العراق وسوريا
إصابة آمر فوج وتسعة جنود وأربعة من الحشد الشعبي بانفجار عبوتين ناسفتين جنوبي بغداد ...
أفاد مصدر في الشرطة، الاثنين، بأن آمر فوج وتسعة جنود وأربعة من الحشد الشعبي أصيبوا بانفجار عبوتين ناسفتين جنوبي بغداد.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "عبوتين ناسفتين كانتا مزروعتين على جانب طريق في منطقة اليوسفية جنوبي بغداد انفجرتا، مساء اليوم، بشكل مزدوج لدى مرور دورية من الجيش والحشد العشبي، ما أسفر عن إصابة آمر فوج برتبة عقيد ركن وتسعة جنود وأربعة من الحشد الشعبي بجروح متفاوتة".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "قوة أمنية طوقت مكان الحادث، ونقلت المصابين إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج".
وكان مصدر في الشرطة أفاد، في وقت سابق من اليوم الاثنين، بأن اشتباكات اندلعت بين قوات الجيش باسناد من الحشد الشعبي ومسلحين جنوبي بغداد.
وشهدت بغداد، اليوم الاثنين (15 أيلول 2014 ) مقتل موظفين اثنين وعنصر بالصحوة بانفجار ثلاث عبوات لاصقة جنوبي العاصمة، فضلا عن مقتل ثلاثة اشخاص وإصابة 15 آخرين بتفجير سيارة مفخخة جنوبي بغداد، كما قتل مدني بانفجار عبوة لاصقة في الزعفرانية جنوبي بغداد
اشتباكات بين الجيش باسناد من الحشد الشعبي ومسلحين جنوبي بغداد ...
أفاد مصدر في الشرطة، الاثنين، بأن اشتباكات اندلعت بين قوات الجيش باسناد من الحشد الشعبي ومسلحين جنوبي بغداد.
وقال المصدر في حديث لـ"السومرية نيوز"، إن "اشتباكات مسلحة اندلعت، مساء اليوم، بين قوات الجيش وباسناد من الحشد الشعبي ومسلحين في منطقة اليوسفية".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، إن "الاشتباكات اسفرت عن وقوع قتلى وجرحى من الطرفين".
وشهدت بغداد، اليوم الاثنين (15 ايلول 2014 )، مقتل موظفين اثنين وعنصر بالصحوة بانفجار ثلاث عبوات لاصقة جنوبي العاصمة، ومقتل ثلاثة اشخاص وإصابة 15 آخرين بانفجار سيارة مفخخة جنوبي بغداد أيضاً
المصدر من هنا