متى نعيش مثل باقي الشعوب
متى نتصارع بيننا لخدمة البلد
متى نكون كما كنا امة لاتغيب عنها الشمس
متى
اليوم العراق اصبح لا يعرف بهويته التاريخية
بل يعرف بهويته بعدد الارامل والاطفال والحروب والدماء
في احصائية مخيفة لمنظمة الامم المتحده وتلك الاحصائية ليس الرقم الختامي لكون العدد في تزايد
ان في العراق مايقارب 4 ملايين امراة ارمل ذلك الرقم المهول قريب لسكان محافظة من محافظات العراق وهذا الرقم قابل للزياده اضافه الى عدد الايتام
وتلك الارقام المرعبة تعمل على تمزيق المجتمع
اضافه الى الاثار النفسية التي تتركها لدى الطفل
حيث يعاني من خلل في البناء السليم لشخصيته