ألٰهي بحق لا إله إلا أنت، أفرجها على بلدي
بمثل إفتراج بحر موسى، و كبش اسماعيل وغار محمد
( صلاوتك عليهم أجمعين)
حين يسوقنا شذى التمني صوب المطر, صدق او لا تصدق , سنتطاير معاً
و يحملنا النسيم على أكتاف الغيوم
لم تنتهي قصة شهرزاد ، بل سلطان النوم راودها