لا احد يختلف مع احد على غدر ومكر اليهود في العالم تلك الفئة التي تبث سموم الافاعي في كل مكان
والكل قد سمع موقف هتلر من اليهود وقيامه بحرقهم
في محرقة يطلق عليها
هولوكوست
والعالم الغربي يستذكر تلك المحرقه بحزن وبكاء وينشرون الصور الجثث المحترقة
ولم يستفهم احد عن سبب حرقهم
كان لهتلر ضابط ذكي وصديق الطفولة وقد كلفه هتلر ببناء شبكة تجسس واغتيالاات تعمل على تصفية اعداء هتلر في العالم
وكانت تلك الشبكة قوية واصبحت ترهب العالم الغربي بسبب ذكاء التخطيط والتنفيذ
تدخل اليهود في كشف تلك الشبكة
وتم استخدام علم النفس التحليلي في تحليل ضابط هتلر الخفي
ومن خلال دراسة شاملة حول ميوله تبين انه يعشق المرأة السمراء ذات العيون السوداء والشعر الطويل
تم تجنيد فتاة له تحمل تلك الموصفات وتم تدريبها على تجاهل ذلك الضابط لكي يكون مغرم بها وحصل المراد
وقع الضابط في غرامها بعدما كانت تتجاهل الرجل الثاني في المانيا الذي لا يستطع احد القول له لا
وتم تزويدها بحبوب تؤدي الى استنطاق المخفي الداخلي والتي الى الان تعتبر من الاسرارالعلمية العالميه لدى المخابرات الامريكية والاسرائلية
وهكذا تم كشف الشبكة
وقام هتلر بدعوة صديقه الى القصر
وقال له ماذا تفعل بمن يخون المانيا ووضع هتلر مسدسه على الطاولة التي بينهما
فقال الاعدام
امر هتلر بدخولها
انصدم الضابط بمن كان يحبها ان تكون هي من تسرق المعلومات
واخذ المسدس وانتحر الضابط
اصاب هتلر الجنون كونه فقد اعز اصدقائه
وطلب حرقها بمادة التيزاب
ولم يكتفي بذلك
بل عمم الانتقام على اليهود وحرقهم بمحرقة