بغض النظر عن الظروف الراهنة التي تعيشها مجتمعاتنا العربية فإنني لازلت أجيد الكتابة رغماً عن من دنسوا ولوثوا ما ورثناه عن أجدادنا (اصدقائي رغم طول المسافة التي بيننا ارحب بكم كثيراً وأشكركم علي هذا الترحيب بي رغم أنني غريب عنكم ولكن نحن أخوة في الدين ومن نفس الطين فمرحباًً وقبل ذلك أحييكم بتحية لا أفضل ولا أحسن منها السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .