نَتَعَلَّمُ الكَثِيرَ، وَنَعْتَقِدُ أَنَّنَا عَرَفْنَا كُلَّ شَيْءٍ، فَيَأْتِي شَخْصٌ مَا، فَيَغْمُرُنَا بِعُقُلٍ وَحِكْمَةٍ وَفَيْضِ عَطَاءٌ تَجْعَلَنَا، نَعْرِفُ حَقِيقَةً وَاحِدَةً وَهِيَ أَنَّنَا لَمْ نَتَعَلَّمْ شَيْءٌ، إِلَّا القَلِيلُ مِنْ العِلْمِ وَالكَثِيرِ مِنْ الغُرُورِ. يُسْعِدُ مَسَّاكم