الى امرأه نبشت تأريخي
فاصبحت هي التأريخ الجديد
...............................
أمامكِ مَن أمامكِ,,,,,,فاقرئيني
ظِلالا....من ظَلالٍ...,,..تعتليني
انا خلفَ ( الغرور),,,دفنتُ نفسي
وفي وجه (الظنون) ..هوى يقيني
و في انفاسِ ذكراها تلاشت
حدود محبًتي وصدى حنيني
فبقيتُ في الأشياء ابصرُ عهدها
أملي...ضياعي...واصطفاق أنيني
فأنا انا الخطوات في ذاك َ الهوى
كنتُ الهيامَ بها.....ف هلًا تنقذيني
أمامكِ مَن اضاعَ الامسَ.......وهماَ
حينما اهديتُ للشوق سنيني
فانبشي,,,,بيديكِ تأريخي عميقاً
واقتلي ما شئتِ من عمري اللعينِ
انًني اسلمتُ هذي الارض مُلكاً
فاحرثيها.....واحرقيها....واحر يني
ما انا,,,,بل ها أنا,,,,,,,,بل ما بها
من لوعةٍ.....الٍا أساها في جبيني
فأساليني,,,,كيفَ كانت ذكرياتي
كي تري دمعات صدري....تصطليني
تسعة السنوات,,,,,تمطرني نزيفاً
ما لأفراحي بها,,,,شيئاً مبينِ
فانبشي التأريخ.........لن تلقي سواها
حسرة الانفاس,,,,او حزني الدفينِ
اللعنه على الذكريات